هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تستنفر أحزاب اليسار الفرنسي قبيل أسبوعين من الانتخابات التشريعية لقطع الطريق على اليمين المتطرف الذي تقدم بشكل واضح في انتخابات البرلمان الأوروبي..
في أقل من أسبوع وبعد رفع النائب عن حزب "فرنسا الأبية"٬ سيباستيان ديلوغو العلم الفلسطيني، قامت النائبة اليسارية راشيل كيكي برفع العلم الفلسطيني في البرلمان الفرنسي٬ ما أثار جلبة في المجلس.
عادل بن عبد الله يكتب: رغم أنّ الاغتيالات السياسية كانت تستهدف وجود النهضة ذاتها في مركز السلطة -زمن الترويكا- وتستهدف من وراء ذلك تجربة الحكم المشترك بين الإسلاميين والعلمانيين، ورغم أن المجاميع السلفية الإرهابية كانت تُكفّر حركة النهضة "الإخوانية" التي قبلت بشروط اللعبة الديمقراطية، ورغم كل الشبهات التي تحوم حول علاقة بعض القوى الإقليمية والدولية بـ"صناعة الإرهاب"، فإن البحث عن المستفيد الحقيقي من الاغتيالات السياسية وتحديد هويته لم يكن يعني شيئا بالنسبة لورثة المنظومة القديمة وحلفائهم في اليسار
بحري العرفاوي يكتب: نحن إذن إزاء حالة توثّب أيديولوجي منذ البداية، ومن كان متوجسا من حركة سياسية فازت بأول انتخابات نزيهة لا يمكن أن يظل مطمئنا متابعا للمشهد ولا حتى متفاعلا معه بمنهج نقدي هادئ استعدادا لانتخابات قادمة..
نشر موقع "إنترسبت" الأمريكي، تقريرا، تحدّث فيه عن تصاعد الضغط على حزب الديمقراطيين في الولايات المتحدة لرفض تأثير مؤتمر لوبي الصهيونية الأمريكية "أيباك".
نور الدين العلوي يكتب: حرب الطوفان أسقطت الحداثيين العرب وأطروحاتهم وصارت هي بوابة التحديث، فلا تحديث خارج المرجعيات الأصيلة للشعوب حيث تسقط كل الأطروحات الزائفة التي قادت إلى أوسلو بعد أن أسست لكل الديكتاتوريات العربية؛ من قدم منها على دبابة أو من زيف الصندوق الانتخابي منذ النكبة الكبرى
نور الدين العلوي يكتب: كان نسيان قضية تحرير الأرض هو الهدف الكامن خلف إغراق الناس في غرائزهم، ولا عجب أن يكون هذا الإغراق ممولا من بلدان النفط التي لم تستعمل تكنولوجيات البث المتقدمة إلا في هذا الغرض
منير شفيق يكتب: اليسار العالمي وقوى المقاومة والحركات الشعبية في العالم الثالث، يجب أن يدخلوا في حوارات معمقة لتشكل أممية عالمية جديدة، تطيح بأحاديّة القطبية الأمريكية، في سبيل عالم أكثر عدالة لشعوبه كافة، ولدوله كبيرها ومتوسطها وصغيرها. وذلك مع إبقاء النضال من أجل التحرّر الوطني، ومن أجل العدالة الاجتماعية، ومناهضة المظالم الاقتصادية والاجتماعية في صلب تلك الأممية.
نور الدين العلوي يكتب: يظن كثيرون أن تجاهل الانقلاب للنقابة في تونس يضر بالنقابة وهو تحليل خاطئ بالجملة، فمطالب النقابة تتحقق على الأرض بواسطة الانقلاب وهذا تفسيرنا للنضال الصامت. إنه لا يتجاهلها بل يترك لها فسحة وقت وهو يعرف قدرتها على إعادة توظيف النقابة في أية لحظة، فالنقابة جاهزة دوما لخوض المعركة نفسها لصالح المنظومة
نزار السهلي يكتب: إذا كان هناك حد أدنى من الالتزام بالشعارات المطروحة عربياً، من قوى وأحزاب وطنية وقومية ويسارية، لبناء أسس مجتمعات مدنية وديمقراطية للخروج من أزمات كثيرة، وربط ذلك ببعدٍ عربي ديمقراطي من الناحية الموضوعية، كما تُقر ذلك جل الأدبيات، لما شهدنا هذا البون الشاسع لرموز تلك الأحزاب والتيارات مع الشوارع العربية
نهاية ستينيات القرن الماضي وبداية السبعينيات كانت موجة اليسار هي السائدة في تونس في أوساط الطلبة والمثقفين بل وكان لهذا التيار قصب السبق في معارضة سياسة الحزب الواحد والقائد الواحد التي كرّسها الزعيم الحبيب بورقيبة.
صلاح الدين الجورشي يكتب: في هذه المسألة بالذات يكمن الحجم الحقيقي للأزمة السياسية في تونس. كيف يقع الفصل بين الذاتي والموضوعي، وبين الحقيقة كما تحددها الوقائع والأحداث الصحيحة، وبين التأويلات الشخصية والحزبية والنفسية التي تكيف الوقائع حسبما تمليه الخصومة القائمة من أجل تصفية الحسابات السياسية والأيديولوجية؟
عصام الراجحي يكتب: تيقّوا جيدا، نحن لسنا في نهاية ديمقراطيتنا، نحن فقط نواجه عقبات البداية، وباختصار شديد لسنا بحاجة للحديث عن الديمقراطية فقط بل علينا أن نتعلم النضال من أجلها مرة ومرات..
ساري عرابي يكتب: الصمود الفلسطيني، هو العامل المركزي في المشهد برمّته، الصمود بكل ما يكتنزه من معان وصور، وعلى طول تاريخ القضية الفلسطينية، فلو أنّ هذا الفلسطيني ذُوّب في آلة الأسرلة، لما كان ثمّة أيّ بعد وجودي أصلاً للأزمة الإسرائيلية الداخلية، طالما أنّه لا يوجد فلسطيني يملك دافع المقاومة، من التمسك بالذات والهوية والحق والسردية، مروراً بالهتاف وصولاً للقتال
أثارت تصريحات عدد من معارضي الحكومة اليمينية الحالية ضد رئيسها بنيامين نتنياهو، وصولا للتهديد باغتياله، مخاوف إسرائيلية من احتمال وقوع عنف أو اغتيال سياسي جديد من جانب خصوم الائتلاف.
تحدث الكاتب البريطاني في صحيفة الغارديان، أن اليسار الإسرائيلي قد يستندوا في مواجهة نتنياهو، الاستماع إلى مطالب الفلسطينيين في تحقيق المساواة في الداخل المحتل وإنهاء الاحتلال في المناطق الأخرى.