هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد مصدر فلسطيني، الأربعاء، أن مباحثات المصالحة بين حركتي فتح وحماس تأجلت إلى ما بعد انتهاء الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
بحث رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية مساء الاثنين، مع ممثل الأمين العام للأمم المتحدة للشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف، تطورات المصالحة الفلسطينية..
قال المستشار الإعلامي السابق لحزب البناء والتنمية المصري، خالد الشريف، إن "الإمارات تلعب دورا خبيثا في إشعال الفتنة بين مصر وتركيا"، داعيا إلى ضرورة العمل والاتحاد مع تركيا التي أكد أنها "أقرب للمصريين من اليونان وقبرص، لأننا نتحد معها في التاريخ، والدين، والأهداف، والمصالح المشتركة"..
تدارس معهد بحثي إسرائيلي، فرص التقارب بين القطبين الفلسطينيين؛ حماس وفتح، مؤكدا أن استئناف المسيرة السياسية بين السلطة الفلسطينية و"إسرائيل"..
كشفت صحيفة لبنانية أن القيادي المفصول من حركة فتح، محمد دحلان يواصل عرقلة التفاهمات الفلسطينية الأخيرة التي جرت بين حركتي فتح وحماس، مستغلا علاقته القوية بالمخابرات المصرية.
من المفترض بناءً على ذلك أن يُعاد تعريف السلطة لتتخلى عن دورها السياسي وعن التعاون الأمني مع الاحتلال، وتكتفي بخدمة الشعب الفلسطيني في مناطق تواجدها
إن كان السيسي يرى أن المخاطر الحقيقية في أن يتهدد عرشه وكرسيه، فإن إجابة سؤال أين تقع مصر من تلك المخاطر، يجيب عليه السيسي بتوجهاته شرقا وغربا وشمالا دون النظر جنوبا
إجراء انتخابات بلا مغالبة فيعني اللجوء إلى التوافق على توزيع المقاعد بين الفصائل، ومن ثم تصبح انتخابات محاصصة، الأمر الذي يضعف ما يُراد لها أن تحققه من شرعية للتشريعي وللرئاسة وللمجلس الوطني. من هنا يمتاز إعطاء الأولوية لمواجهة الاحتلال والاستيطان، حيث التوافق ومقاومة الاحتلال يشكلان الشرعية الثورية
في الوقت الذي تتصاعد فيه وتيرة تفشي وباء لدى الاحتلال الإسرائيلي، قدر جنرال إسرائيلي، أنه من الحيوي توجيه الجهد حاليا لاستقرار الساحة الفلسطينية، قبل أن تتطور من جهتها تهديدات سلبية على الوضع العام في "إسرائيل" نتيجة تحقيق المصالحة الفلسطينية.
يصل إلى العاصمة السورية دمشق، الاثنين، وفد حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، المكلف بإجراء مشاورات مع الفصائل الفلسطينية، بغرض "استكمال جهود إنهاء الانقسام وتحقيق الوحدة الوطنية وإجراء الانتخابات"..
كشفت صحيفة لبنانية هوية أربع دول عربية تحاول عرقلة تنفيذ التفاهمات الأخيرة التي جرت بين حركة فتح وحماس في مدينة إسطنبول التركية..
أقول هذا بمناسبة مسعى "تركيا" لتحقيق المصالحة الفلسطينية، بين حركتي "فتح" و"حماس"، بعد أن دعا رئيسُ "سلطة التنسيق الأمني" محمود عباس، الرئيسَ التركي "رجب طيب أردوغان"، لدعم جهود المصالحة الفلسطينية..
وحدة الموقف الفلسطيني تتطلب التخلي عن معظم المكاسب التي جنتها السلطة، والتخلي عن الخدمات التي أوكلت لها، وهذا يُصعب الكيفية التي ينظر بها أصحاب القضية. والمصالحة لها ثمن يجب أن يتجهز له الشارع الفلسطيني، بإعادة كسب ثقته بالعمل لا بالشعارات والطعنات
ما ظهر من حوارات حماس وفتح في إسطنبول، هو اتفاقهما على البدء بانتخابات تشريعية للسلطة الفلسطينية، حلاّ للأزمة الذاتية الفلسطينية، وبناء لقاعدة وطنية يمكن التأسيس عليها لمواجهة التحدّيات التي تهدّد القضية الفلسطينية بالتصفية..
الطرفان قد اختارا الانتخابات كآلية للخروج من المأزق وإعادة ترتيب البيت الفلسطيني. هذه الآلية التي تبدو للوهلة الأولى أفضل آلية ممكنة لمعرفة الأوزان الشعبية للقوى الفلسطينية، غير أنها في الوقت نفسه آلية "ملغومة" تحمل في طياتها مخاطر الفشل، إن لم يَجْرِ ضبطها وحمايتها بعدد من الضمانات والمحددات