هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في منتصف شهر مارس الماضي هبطت طائرة عسكرية أمريكية في مسقط عاصمة سلطنة عمان وعلى متنها كل من وليم بيرن، نائب وزير الخارجية الأمريكي، وجاك سوليفان، مستشار نائب الرئيس الامريكي ومجموعة صغيرة مختارة من التقنيين والفنيين لحضور اجتماع مع مسؤولين إيرانيين
اعلن مصدر رسمي سعودي ان الرئيس الاميركي باراك اوباما اجرى اتصالا هاتفيا مع العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز للبحث في "الاوضاع في المنطقة"، بعد الاتفاق حول البرنامج النووي الايراني.
أخيرا «شبكت الصنارة»؛ المفاوضات العلنية منها والسرية، أفضت لاتفاق بين ايران والدول الغربية. «أولي»؟ ليس هذا هو المهم، ولا التفاصيل على نسب التخصيب المسموح بها، ولا المزايا الاقتصادية التي ستجنيها ايران الموجوعة من العقوبات. المهم أن الاتصال وقع بين الطرفين، وأثمر اتفاقا
من الواضح أن الجدل حول اتفاق النووي مع إيران لن يتوقف في الساحة الإسرائيلية سريعا، لكن منحنى التعاطي مع الاتفاق قد بدأ يميل لصالح التعايش معه، بل والثناء عليه في بعض الأحيان