هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعا الناشط السياسي النمساوي، والسكرتير الدولي لحزب التيار الشيوعي الثوري العالمي (RCIT)، ميشيل بروبستينغ، المسلمين في الغرب، والمدافعين عن الحقوق الديمقراطية للمجتمع المسلم، إلى تدشين حركة "حياة المسلمين مهمة"، وذلك على غرار حركة "حياة السود مهمة"..
نحن بحاجة إلى عقل جديد قائم على التسامح وقبول التنوع والخروج من الصراعات التاريخية، والدعوة للتعاون، ورفض العنف الداخلي أو الصراع المذهبي فيما بيننا، والاستفادة من كل تطور علمي، لكن مع العمل لبناء مقدراتنا الداخلية والتعاون لمواجهة المحتل الصهيوني، بدل التطبيع معه والاتفاق معه لمواجهة بقية المكونات
إنّ سوء التصرّف وسوء التقدير وضعا فرنسا في أزمة حول العالم كان يمكن تفاديها، وإن لم تجرؤ باريس على الاعتراف بذلك
اعتبرت منظمة العفو الدولية "أمنستي" أن الحكومة الفرنسية ليست نصيرة لحرية التعبير كما تزعم. ففي عام 2019، أدانت محكمة فرنسية رجلين بتهمة "الازدراء" بعد أن أحرقا دمية تمثل الرئيس ماكرون خلال مظاهرة سلمية.
يطمح المسلمون الإثيوبيون إلى إعادة إحياء إصلاحات بدأها الإمبراطور "ليغ أياسو" (1895- 1935)، قبل أكثر من مائة عام، للقضاء على التمييز والعنصرية بحقهم..
يجب أن نناقش الدور المنوط بنا والملقى على عواتقنا في حمل نور الهداية إلى هذه الشعوب وتعريفها بديننا على النحو الأمثل، بداية من تخلقنا وعملنا بتكاليفه وأخلاقه أولا، ثم إحسان نقله إليهم والعمل على الأخذ بيد أنفسنا نحو النهضة والتقدم ما استطعنا إلى ذلك سبيلا
قال مراقبون إن المسلمين الأمريكيين لعبوا دورا بارزا في فوز المرشح الديمقراطي، جو بايدن، بانتخابات الرئاسة، فقد شاركوا بكثافة في تلك الانتخابات، وصوّت أغلبيتهم لصالح "بايدن"، خاصة في الولايات المتأرجحة التي حسمت على ما يبدو فوز المرشح الديمقراطي...
صنع خمسة سياسيين ديمقراطيين مسلمين التاريخ، بعد فوزهم لأول مرة كمشرعين في ولايتهم بأمريكا، بينهم المرشحة الديمقراطية موراي تورنر، التي فازت في سباق انتخابات مجلس النواب بولاية "أوكلاهوما"..
شكلت ظروف الموجة الثانية من انتشار فيروس كورونا وتجاوز حالات الإصابة المليون شخص بفرنسا؛ تأثيرا سلبيا على السياحة والخدمات الفرنسية، نجم عنه تحقيق الميزان الخدمي عجزا بلغ 1.6 مليار يورو في الربع الأول من العام الحالي، وهو أمر غير مسبوق. وهو ما يعني أهمية امتداد المقاطعة للمنتجات الفرنسية..
فيما بدا وكأنه خطوة إلى الوراء، خرج الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على قناة الجزيرة ليقول إن الأخبار التي نقلت أنه يدعم الرسوم المسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم "مضللة ومقتطعة من سياقها"..
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا عن الإجراءات الفرنسية المناهضة للمسلمين، عقب الأحداث الأخيرة وما تضمنته من إساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم..
قالت صحيفة تركية، إن الموجة اليمينية المتطرفة والعنصرية والفاشية، تتزايد في أوروبا، بما يهدد هوية الاتحاد الأوروبي الذي بني على أساسها.
قال رئيس الشؤون الدينية التركية علي أرباش: "إننا نأمل أن يتم لم شمل مسجد كاريا، الذي تم نقله إلى مديرية الشؤون الدينية، وقُرر فتحه للعبادة مرة أخرى، بدءا من صلاة الجمعة..
سؤال يراودني منذ مدة ماذا لو كان بيننا النبي صل الله عليه وسلم وخاصة في ظل الحملة العنصرية الشعواء التي يقودها ماكرون ضد كل ما هو مسلم بشكل عام، وضد النبي محمد صل الله عليه وسلم بشكل خاص؟
تعيد قصة نشر الرسوم المسيئة للنبي صلى الله عليه وسلم، والهجمة على المسلمين في فرنسا، وما رافقها وعدد من الدول الأوروبية، إلى الأذهان، كيف ابتدأت القصة والتي تعود إلى العام 2005.
إن كثيرا من الناس يسيئون بنا الظن أو يكرهوننا لجهلهم بحقيقتنا، وإننا كثيرا ما نكون مقصرين في حق أفكارنا ومبادئنا وأهدافنا ومناهجنا حين لا نعرّف بها وحين نترك للآخرين مجالا لتقديمنا للناس على غير حقيقتنا، وهذا جوهر "الدعوة" ومعنى "الرسالة"