هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
فيما بدا وكأنه خطوة إلى الوراء، خرج الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على قناة الجزيرة ليقول إن الأخبار التي نقلت أنه يدعم الرسوم المسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم "مضللة ومقتطعة من سياقها"..
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا عن الإجراءات الفرنسية المناهضة للمسلمين، عقب الأحداث الأخيرة وما تضمنته من إساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم..
قالت صحيفة تركية، إن الموجة اليمينية المتطرفة والعنصرية والفاشية، تتزايد في أوروبا، بما يهدد هوية الاتحاد الأوروبي الذي بني على أساسها.
قال رئيس الشؤون الدينية التركية علي أرباش: "إننا نأمل أن يتم لم شمل مسجد كاريا، الذي تم نقله إلى مديرية الشؤون الدينية، وقُرر فتحه للعبادة مرة أخرى، بدءا من صلاة الجمعة..
سؤال يراودني منذ مدة ماذا لو كان بيننا النبي صل الله عليه وسلم وخاصة في ظل الحملة العنصرية الشعواء التي يقودها ماكرون ضد كل ما هو مسلم بشكل عام، وضد النبي محمد صل الله عليه وسلم بشكل خاص؟
تعيد قصة نشر الرسوم المسيئة للنبي صلى الله عليه وسلم، والهجمة على المسلمين في فرنسا، وما رافقها وعدد من الدول الأوروبية، إلى الأذهان، كيف ابتدأت القصة والتي تعود إلى العام 2005.
إن كثيرا من الناس يسيئون بنا الظن أو يكرهوننا لجهلهم بحقيقتنا، وإننا كثيرا ما نكون مقصرين في حق أفكارنا ومبادئنا وأهدافنا ومناهجنا حين لا نعرّف بها وحين نترك للآخرين مجالا لتقديمنا للناس على غير حقيقتنا، وهذا جوهر "الدعوة" ومعنى "الرسالة"
طالب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الاثنين، المواطنين الأتراك بمقاطعة المنتجات الفرنسية، على خلفية الإساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم..
تتنوع أشكل التعاطى مع الأزمات؛ بداية من عدم الاعتراف إلى الهروب، أو استخدام المسكنات إلى التهوين والانحراف، إلى الشجاعة في التعاطى معها ومواجهاتها بالحق، الأحق أن يتّبع..
آن الأوان ليتقدم المسلمون الصفوف بحملة يكونون فيها سباقين لحماية المقدسات والرموز الدينية لجميع خلق الله. هذا الفعل إن تم، سيضع المسلمين في اتحاد عالمي ينضم فيه إليهم الكثيرون من المسيحيين واليهود الذين تُهان مقدساتهم يوميا.
نشر موقع "ميدل إيست آي" مقالا للكاتبة ميريام فروانسوا حول حادثة مقتل المعلم الفرنسي صامويل باتي، مؤكدة أن نشوء التطرف غير متصل بأيديولوجيا ودين محدد، بل يرجع إلى أسباب اجتماعية.
اعتدت الشرطة الفرنسية على فتاتين تركيتين، مع تصاعد حملة العنف والتمييز التي بدأتها مؤخرا ضد المسلمين على أراضيها، بتحريض من الرئيس إيمانويل ماكرون..
قالت صحيفة "لوبينيون" الفرنسية، إن الرئيس إيمانويل ماكرون، تلقى حليفا غير منتظر، في الحرب على "الإسلاميين" بعد حصوله على دعم من الرياض في إطار حملته الجارية، عبر محمد بن عبد الكريم العيسى الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، ومستشاره للشؤون الدينية.
أثارت الحملة التي أطلقتها الحكومة الفرنسية، ضد عشرات الشخصيات المسلمة في البلاد، بعد حادثة قتل مدرس نشر الرسوم المسيئة للنبي، تساؤلات بشأن خلفياتها وحدتها، خاصة أنها ترافقت مع تصريحات شديدة من قبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشان الإسلام قبل أيام.
نشرت مجلة "إيكونوميست" تحقيقا عن التغول الصيني الذي قالت إنه "يمزق العائلات المسلمة في الإيغور، لدرجة أن المسؤولين يواجهون مشاكل في كيفية التعامل مع الأطفال الذين خلفوهم وراءهم".
بعد تحريضه الأخير ضد مسلمي أوروبا، هاجم الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، علي محيي الدين القره داغي، الأحد، مفتي مصر شوقي علام....