هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رصد تقرير لمجلة نيويوركر الأمريكية الأشعار التي تتداولها حسابات تنظيم الدولة الالكترونية، موضحا أثر هذا الشعر، وأهميته بالنسبة لعناصر التنظيم، والمواضيع المكتوبة، خصوصا ما نسبه لشاعرة تسمى "أحلام النصر".
توفي مساء الجمعة بأحد مستشفيات الرباط الشاعر السوداني المقيم في المغرب، محمد الفيتوري، عن 79 عاما، بعد معاناة مع المرض.
"ديوان السَّفَر" مشروع كتاب بدأت فيه منذ عشر سنوات تقريباً، وهو مجموعة نصوص أدبية تتضمن خواطر عن السفر، ووصفاً لبعض أسفاري، وبعض المدن التي زرتها، وذكريات ومواقف إنسانية قد يستفيد منها القارئ.
تعيش الساحة الأدبية والشعرية بموريتانيا، منذ فترة حالة انقسام واضحة في صفوف الشعراء والأدباء، بسبب تباين مواقف النقاد الموريتانيين بهذا الخصوص، وذلك بعد أن وجهت تهم لبعض الأدباء الموريتانيين بالدفع بالشعر الموريتاني نحو متاهة الغموض والحداثة الكاذبة.
"إن هذا الجنون اللامتناهي من الكوارث والأزمات، إنما يعيد للشعر زمام المبادرة، لأن الشعر مهما تنوعت أساليبه، هو في النهاية غناء، ولا يملك الإنسان حيال الأزمات شيئا أكثر من أن يدندن في أعماق نفسه، وهذا بالضبط ما يفعله الشعر"، هكذا وصف الشاعر الجنوب سوداني، بوي جون، أحوال الشعراء في بلاده
تبدأ مراهقة قراءة قصيدة شهيرة لروديارد كيبلينغ، قاطعة الصمت في قاعة جلوس تغفو فيها رؤوس غزاها الشيب قائلة "اذا استطعت أن تحتفظ برأسك عندما يفقد كل من حولك رؤوسهم"، فترد عليها متقاعدة مصابة بمرض الزهايمر هامسة "فستكون رجلا يا بني"