هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال راحيل بارتز ريكس رئيس قسم مكافحة معاداة السامية في المنظمة الصهيونية العالمية، إن الإسرائيليين حول العالم يتعمدون إخفاء هويتهم خوفا من التعرض للأذى..
سري سمّور يكتب: المجتمع الإسرائيلي مصبوغ بالعسكرة والأمن وهي في سلم أولوياته، وتحظى مؤسسة الجيش عنده بتقدير وثقة لا تحظى بها أية مؤسسة أخرى مهما كان أداؤها متقدما ومفيدا، لأن الوعي الجمعي الإسرائيلي يستبطن نظرية بل قانونا وجوديا..
تخضع السلطات الأمنية ستة صحفيين للتحقيق بسبب نشر فيديو محرج لرئيس جنوب السودان خلال مراسم رسمية..
أعلنت قوات الأمن في باكستان أناه بدأت عملية لتحرير الرهائن الذين احتجزتهم طالبان الباكستانية يوم الأحد في مركز للشرطة شمال غرب البلاد..
أعلن الأمن العام الأردني، القضاء على قاتل نائب مدير شرطة معان عبد الرزاق الدلابيح قبل أيام، بعد مداهمة أمنية قتل فيها 3 أفراد آخرين من الأمن.
فر 26 سجينا من سجن في البقاع الغربي بلبنان، فيما تمكن الأمن اللبناني من إعادة اعتقال أحد الفارين فقط ويواصل مساعيه لاعتقال الآخرين..
الأمن العام الأردني قال إنه قتل المشتبه به في قتل ضابط معان واعتقل ثمانية أشخاص آخرين..
استقال نحو ألفي ضابط شرطة إسرائيلي منذ بداية العام الجاري، وسط توقعات بمغادرة 1000 آخر مع نهاية العام.
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: ومع عسكرة المجتمع زحفت الوظيفة الأمنية حتى على أجهزة الدولة ذات الوظائف المتعلقة بالمؤسسة العسكرية، حيث باتت الساحة المصرية تعج بالأجهزة الأمنية رغم أنه لم يحدث تغيير جذري على بنيتها، ولكن المؤكد أن هذا التغيير الجذري أصاب عقيدتها
نواصل اليوم ما انقطع من مناقشتنا حول مبادرة منظمة أسر شهداء ثورة ديسمبر (كانون الأول): «مشروع حق السودانيين في الحياة الأفضل والتأسيس لدولة العدالة والقانون».
أطلق نذير الجميّل النائب عن حزب الكتائب، الذي قاد والده بشير المليشيات المسيحية الرئيسية في الحرب الأهلية حتى اغتياله عام 1982 بعد انتخابه رئيسا، مبادرة لحماية منطقة الأشرفية في بيروت، فيما يشارك رئيس مجلس إدارة مصرف "سوسيتيه جنرال" في تمويلها..
الأمن المصري استبق دعوت النزول للشارع في 11 من الشهر الجاري بحملة اعتقالات ضد ناشطين
هدد المودع الذي اقتحم بنك بيبلوس في بيروت بإنهاء حياته والموظفين، لكن قوى الأمن تمكنت من السيطرة عليه بالقوة وإخراجه..
تشهد مدن وأحياء عدة في تونس احتجاجات مطلبية متواصلة وسط اتهامات للسلطات بالتقصير والتقاعس
في إطار تأكيدنا على مفهوم الأمن الإنساني المناقض لمفهوم الأمن في رؤية السيسي المستبدة، نتأمل مشهد إعدام الكتاكيت في مصر نتيجة نقص الاعتمادات المالية لشراء الأعلاف التي تشكل غذاء أساسيا لها، ذلك المشهد المرعب الذي لا يمكن تفسيره أو تبريره إلا أنه يقع على عاتق السلطة الانقلابية
تجددت الصدامات الليلية في أحد أحياء العاصمة التونسية بين عناصر الشرطة ومجموعة من المحتجين إثر وفاة شاب بعد إصابته خلال مطاردة قوات الأمن له قبل أكثر من شهر..