هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ماهر البنا يكتب: يكفي أن تبلغ جهات الأمن عن زميلك أو جارك فتقول "لديه ميول إخوانية"، أو "متعاطف"، أو "معارض للجيش والشرطة"، ليتم القبض عليه دون تحريات أو تحقيق بعد ذلك..
ماهر البنا يكتب: تنويعة كبيرة لا تتسع لها كلمة "زنزانة"، لأن المقصود بالطبع ليس الزنازين الصغيرة والانفرادية، المقصود هو "العنبر" الذي يسكنه في العادة بين 30 و80 شخصا، بحسب مساحته وبحسب نسبة الكثافة والازدحام في السجون..
وليد الهودلي يكتب: يجب أن ندرك تماما ماذا يعني لأهل الأسير أن يقتل أسيرهم وأن يخرج لهم محمولا على الاكتاف؟ هذا ضرب مباشر لروح أهالي الأسرى وكسر معنويّاتهم، ثم ضرب الحاضنة الاجتماعية التي ما فتئت تعتزّ بأسراها..
هشام عبد الحميد يكتب: لا شك أن الممثل الكبير عبد السلام محمد كان موهبة كبيرة، وأن مواهبه لم تستثمر كما يجب، بل ولم ينل مكانته التي يستحقها -بلا ريب- فقد عاش عبد السلام حياة تعسة وذاق شظف العيش..
حلمي الأسمر يكتب: بعضنا يحسب أن غزة وأهلها طراز من البشر لا يتعب، وأنهم "مستمتعون" بالموت اليومي والتشريد والهرب والنزوح من مكان إلى آخر ليس أقل أمنا
أحمد عبد العزيز يكتب: صرخ مونش في نوبة عصبية؛ بسبب مرضه النفسي.. أما غزة فتصرخ؛ لأنها تتعرض لقصف وحشي منذ تسعة شهور، على يد مرضى نفسيين يقودون سِتا من أقوى دول العالم، مع تخاذل وتواطؤ من ذوي القربى!
عدد المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي بلغ أكثر من 9500 معتقل، منهم 80 معتقلة، وأكثر من 200 طفل
وليد الهودلي يكتب: بات ملحّا على المنظمات العاملة في حقوق الإنسان الدوليّة الكشف عما في هذا الصندوق الأسود من جرائم وفظائع ماذا يجري مع معتقلي غزّة، والعمل على فتح هذا الملفّ عاجلا غير آجل.. إن مصداقيّة هذه المؤسسات على المحكّ، وعليها أن تثبت بأنها لا تكيل بمكيالين
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، من إجراءاتها التنكيلية بحق الأسرى الفلسطينيين، وسط تحذيرات من خطر تفشي الأمراض والأوبئة في صفوفهم..
هشام عبد الحميد يكتب: الفيلم يجسد معاناة الإنسان الفلسطيني بعد النكبة، بعد عشر سنين من ضياع وتشرذم الفلسطينيين، وتحويلهم إلى مجرد لاجئين لا حول لهم ولا قوة في مخيمات وسط قسوة الطبيعة وتقلباتها..
محمد سرسك يكتب: إذا انفجر الفزع موتا ودمارا من القذائف المنهمرة، وكان ضجيجه يملأ الفضاء رعبا، وارتجفت قلوب الأطفال حتى كادت تنخلع، وارتعدت أطرافهم دون توقف، وامتلأ الهواء بالخوف؛ فأنت في غزة
هشام عبد الحميد يكتب: فيلم إسماعيل، هو انتصار لإرادة الحياة ضد إرادة الموت.. فيلم إسماعيل هو لوحة بصرية سمعية ممتعة، تتشكل معها حالة شعورية للمتلقي لحال الفلسطيني، ولكن دونما تشنج أو عويل أو صراخ.. إن فيلم إسماعيل باختصار ينتصر للحياة
قاسم قصير يكتب: رغم حجم التضحيات وسقوط آلاف الشهداء وعشرات آلالف الجرحى والدمار الكبير، فإن الصمود لأبناء فلسطين والمقاومين قد ساهم حتى الآن برسم خريطة جديدة في الواقع الفلسطيني والعربي والإسلامي والدولي، فقد عادت القضية الفلسطينية لتكون القضية الأولى للشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم، وتراجعت كل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني، وعاد العالم للحديث عن حلول عادلة للقضية الفلسطينية وفقد الكيان كل ما كان يدعيه من مظلومية وشرعية
"هل يرضيكم هذا".. بهذا خاطب مسؤول صحي العرب، وهو يكشف باكيا كيف أن الكلاب تنهش جثث الشهداء في ساحات مستشفى الشفاء في مدينة غزة.
استعرضت المجلة قصة شابة من غزة يفصلها عن الولادة أسبوعان بينما اضطرت إلى النزوح للمرة الرابعة،