هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تراجعات كبيرة وخسائر مفاجئة تكبدتها البورصات وأسواق المال العربية والخليجية لدى تداولات الأسبوع الماضي، رغم المحفزات الإيجابية القادمة من التحسن الحاصل في سوق النفط الذي يواصل الارتفاع خلال الجلسات الماضية.
تعافت البورصات وأسواق المال العربية والخليجية خلال تعاملات الأسبوع الماضي، مدعومة في ذلك بنتائج أعمال الشركات إضافة إلى التحسن الحاصل في أسواق النفط العالمية.
قرر مجلس الوزراء السعودي تحويل "أرامكو" السعودية، أكبر شركة نفط بالعالم، لتكون شركة مساهمة طبقا لنظامها الأساسي، على أن يعدّ القرار نافذا بأثر رجعي بدءا من أول أيام عام 2018.
سجلت أسواق المال في الشرق الأوسط أداء أسوأ كثيرا من بقية دول العالم. ولكن مع نهاية العام، أعطت التقويمات المنخفضة وخطط زيادة الإنفاق الحكومي المستثمرين أسبابا لتوقع أداء أفضل في 2018.
تسبب شح السيولة بالبورصات وأسواق المال العربية والخليجية، في تقليص فرص الاستفادة من الأسعار المنخفضة للأسهم في الوقت الحالي، بعد موجة خسائر عنيفة ضربت غالبية البورصات بسبب التداعيات السياسية وحالة الترقب والحذر التي تسيطر على غالبية المتعاملين.
بلغ صافي مبيعات المستثمرين الكويتيين في بورصة أبو ظبي للأوراق المالية حوالي 35 مليون درهم إماراتي، ما يعادل 9.5 ملايين دولار خلال الشهر الماضي.
أعطت هيئة تنظيمية فيدرالية أمريكية للمرة الأولى الضوء الأخضر، الجمعة، لشركة "سي إم إي غروب" المالية المسجلة في "بورصة وول ستريت"، للبدء في إصدار عقود آجلة بالعملة الرقمية "بيتكوين".
في الوقت الذي تتزايد فيه حدة مطاردات الدول والحكومات العربية والأجنبية لسوق العملات الإلكترونية، تواصل عملة "بيتكوين" زحفها المستمر والقوي متجاوزة مستوى 10 آلاف دولار.
سجل الأداء العام للبورصات العربية تداولات نشطة على مستوى الاستهدافات، ومتوسطة على مستوى قيم السيولة التي تم تداولها بين جلسة وأخرى، والتي جاءت جيدة في المتوسط ودون التوقعات على مستوى الاغلاقات السعرية للأسهم المتداولة، في الوقت الذي وصلت فيه الأسعار الحالية لغالبية الأسهم إلى مستويات متدنية، وتعد جي
أنهت البورصات وأسواق المال العربية والخليجية جلسات الأسبوع الماضي بمكاسب جيدة في تداولات سيطر عليها الحذر والتقرب، وذلك بدعم اتجاه الصناديق والمؤسسات نحو الشراء في ظل فرصة متاحة وقوية.
تكبدت الأسواق العربية والخليجية خسائر حادة وعنيفة خلال تداولات الأسبوع الجاري، بضغوط تتعلق بالإجراءات التي أعلنتها الحكمة السعودية في إطار ما أسمته "حرب على الفساد".
أعلنت الحكومة البريطانية أنها ستوفر لشركة أرامكو النفطية السعودية ضمانات قروض بقيمة ملياري دولار لمساعدتها على شراء صادرات بريطانية.
ارتفعت القيمة السوقية الإجمالية للشركات في بورصة إسطنبول خلال الأشهر العشرة الأخيرة، 241 مليار ليرة تركية ما يعادل 63 مليار دولار أمريكي.
انعكست قرارات السعودية واعتقالها عدد من رجال الأعمال ليلة الأحد، بشكل مباشر على البورصة التي شهدت هبوطا كبيرا في بداية التعاملات المالية الأحد..
سيطر التباين واللون الأحمر على شاشات البورصات وأسواق المال العربية والخليجية، وحققت المؤشرات خسائر طفيفة خلال تعاملات الأسبوع الجاري.
حققت الأسهم الأوربية الخميس انخفاضا في معظم البورصات والقطاعات، وسط شعور بخيبة الأمل بين المستثمرين عقب سلسلة جديدة من نتاج الربع الثالث من العام..