يطمح براك اوباما الى أن يُكتب اسمه في التاريخ باعتباره كان يستحق سلفة الأمل التي منحها العالم له، أي جائزة نوبل للسلام. ويخرج اوباما بازاء ايران الى مغامرة برهنة لا أمل منها، على أنه كان يستحقها.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie