هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بينما تحتفل جنوب إفريقيا بشهر المرأة، تطالب جماعات للدفاع عن الحقوق، ونشطاء بإدراج المزيد من قادة النساء في الهيكل التنظيمي للمؤسسات، والمجتمع بأسره.
نعت الكاتبة الصحفية كريستينا بيتري حرية التعبير في مصر، مشيرة إلى كلمات باسم يوسف التي سخرت من الأوضاع التي وصلت إليها حرية التعبير بمصر، ولخصها بقوله: "نحن نعيش في أزهى عصور الديمقراطية، وأقطع لسان أي شخص يقول غير ذلك."
هو سؤال كبير يلح على الجميع، ما الذي حل بحركة الشعوب وثوراتها، بعد أن بدا أن الأمة تتجه إلى فجر جديد، تحطم فيه قيود الظلم والطغيان، وتهدم قلاع الدكتاتورية؟
تتنادى إلى أسماعي من دون انقطاع أخبار الكفاح الذي يخوضه الأوكرانيون لنيل مطالبهم. ونظراً لسعة اطلاعي على تاريخ أوكرانيا، فقد أحسست بعمق غيظهم وشدة شعورهم بالمرارة ومدى خوفهم من البقاء في فلك جيرانهم الروس. ولأنني أعرف الأوكرانيين حق المعرفة، فإنني أتفهّم قوة ارتباطهم بأرضهم وبثقافتهم العريقة وبتاريخ
وصف ريتشارد سبنسر مراسل صحيفة "ديلي تلغراف" البريطانية ما يحدث في مصر اليوم بأنه أشبه بمسلسل درامي، وتحدث فيه عن محاكمة الصحفيين "الميلودرامية"، عازيا الهستيريا التي تنتاب السلطات؛ إلى استمرار جو الثورة الذي يخيفها.
حذر الباحث الفلسطيني شكري عزيز ماضي في كتاب له صدر اخيرا من امرين بالنسبة الى دارسي ومحبي ادب الشاعر الراحل محمود درويش هما تحويله الى اسطورة من جهة واختزاله في صورة مصطلحات معينة من جهة أخرى.
قيل أنها شارة ورمز مستلة من تقاليد الماسونية، وقيل أنها غير ذلك، لكنها تحولت إلى رمز إنساني عابر للقيود والحدود، ويكفي أن ترتفع في أي مكان، كي يستحضر من يراها ملحمة غنية بالبطولة والظلم والقهر والكبرياء والضعف والقوة والجبروت!