هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أوضح تقرير الموقع العبري أنّ: "الجيش الإسرائيلي يحقق حاليا في هوية الجهات التي تقف وراء نشر الرسائل والشائعات التي تهدف إلى زعزعة استقرار العلاقات مع مصر".
تواترت في الأيام الأخيرة حالة التحريض الإسرائيلية على مصر، ومزاعم عن تعزيز قواتها المسلحة في سيناء، وانتهاكها لاتفاقية السلام، وصولا لاحتمال نشوب حرب، فيما ظهرت على وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تتضمن أدلة فوتوغرافية لدبابات وناقلات جنود مدرعة ووسائل لوجستية وجنود مصريين يدخلون شبه الجزيرة.
تصريحات وزير الحرب الإسرائيلي خلال احتفال بالذكرى 33 لوفاة مناحيم بيغن، بينما لم يصدر على الفور تعليق من مصر..
هاجم عضو الكنيست وزعيم حزب "إسرائيل بيتنا" اليميني المعارض أفيغدور ليبرمان، اليوم الأحد، مصر، ودعاها إلى استقبال الفلسطينيين من قطاع غزة في شبه جزيرة سيناء..
بخلاف خطط التهجير التي يدعو إليها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والاحتلال الإسرائيلي٬ للفلسطينيين في غزة إلى مصر والأردن٬ ماذا نعرف عن خطط تأجير سيناء من قبل الاحتلال وما تاريخها؟
يذكر أن معاهدة السلام بين مصر والاحتلال الإسرائيلي وُقعت في 26 آذار/ مارس 1979 في واشنطن، وذلك في أعقاب اتفاقية "كامب ديفيد" عام 1978.
قال مختص في شؤون الشرق الأوسط وباحث في قضايا "الإرهاب"، إن "مصر تعتبر اتفاق السلام مع إسرائيل مكسبا استراتيجيا لكلا الطرفين"، موضحا أن "هذا الاتفاق مكنها من تقليص النفقات العسكرية والتركيز على تحسين وضعها الاقتصادي"..
زعم السفير الإسرائيلي في الولايات المتحدة يحيئيل لايتر أن مصر بنت قواعد عسكرية في سيناء "لا يمكن أن تستخدم إلا للعمليات الهجومية، للأسلحة الهجومية. هذا خرق واضح".
أكد الكاتب الإسرائيلي شاحر كلايمن، أن مصر تخشى الدخول في حالة حرب مع "إسرائيل"؛ كون كل هزيمة في حرب مآلها إسقاط النظام، موضحا أن "خوفها الأشد من نقل الغزيين إلى سيناء، هو تحول شبه الجزيرة إلى مربض مناوشات مع إسرائيل تفجر مثل هذه الحرب".
قال "أبو إياد" في هذا التسجيل إن قيادات العمل الوطني في غزة أفشلت هذا المخطط الذي أراد من خلاله الاحتلال تهجير أهالي غزة، ليستوطنوا في سيناء.
طالب وزير الدفاع المصري الفريق أول عبد المجيد صقر، الثلاثاء، الجيش الثالث الميداني بالحفاظ على أعلى درجات الجاهزية القتالية.
كشف مصدر مصري مقرب من أجهزة المخابرات المحلية أنه إذا حدث نزوح قسري من قطاع غزة إلى منطقة سيناء، فإن مصر ستتحرك عسكريا، وهي بدأت فعليا ذلك منذ أيار/ مايو 2024، وذلك تزامنا مع العملية الإسرائيلية في رفح والسيطرة على محور فيلادلفيا الحدودي.
سيلين ساري تكتب: تبرز التساؤلات حول ما يحدث خلف الكواليس. فبينما يُعلن ويصرح السيسي وإعلامه أمام العالم أن مصر لن تسمح بتهجير الفلسطينيين، بالرغم من أنه هو أول من تحدث عن صفقة القرن معلنا لترامب في رئاسته الأولى أنه داعم لها، ورغم تكرار رفضه، يظهر ترامب مؤكدا أن السيسي وملك الأردن سيوافقان حتما على الصفقة
لم تكن فكرة تهجير الفلسطينيين وليدة حرب الإبادة ضد قطاع غزة، أو بسبب خطة ترامب الحالية، بل هي موجودة حتى قبل قيام "إسرائيل" وحصولها على الدعم والاعتراف الدولي..
بينما يعلو صوت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالحديث عن تهجير 1.5 مليون فلسطيني لشبه جزيرة سيناء، ويجتمع برئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالبيت الأبيض.
أعادت تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حول إمكانية نقل الفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر والأردن، الحديث عن مخطط "صفقة القرن" وإفراغ الأرض من ساكنيها، وهو "مسلسل قديم" فشلت أحدث حلقاته خلال حرب الإبادة الأخيرة.