هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ندد القادة الأوروبيون بشدة الخميس، بموقف روسيا من الأزمة الأوكرانية، وحذروا من أنهم يحضرون لفرض عقوبات محددة الأهداف خلال أيام، إذا لم تنضم موسكو إلى جهود السلام.
يعمل أعضاء مجلس الاتحاد الروسي، الغرفة العليا في البرلمان، على وضع مشروع قانون يسمح بمصادرة ممتلكات الشركات الأميركية والأوروبية في حال فرضت عقوبات على روسيا بسبب الازمة في أوكرانيا.
أبلغت مصادر دبلوماسية رويترز أن اليابان سددت الأربعاء دفعة ثانية من ثمن استيراد الخام من إيران بموجب اتفاق نووي مؤقت مع قيام الغرب بتخفيف الخناق المفروض منذ عام على الإيرادات والذي أصاب الاقتصاد الإيراني بالشلل.
قال ألكسندر لوكاشيفتش الناطق باسم الخارجية الروسية: "إن بلاده سترد على أي عقوبات محتملة من الولايات المتحدة الأمريكية، بشأن أوكرانيا".
لدى الولايات المتحدة عدد من الأسلحة الاقتصادية التي يمكن استخدامها لمعاقبة روسيا على تدخلها العسكري في أوكرانيا من تجميد الأرصدة والأصول إلى طرد موسكو من مجموعة الثماني للدول الصناعية الكبرى.
يقول رجال اعمال ايرانيون في واحد من اكبر معارض الصناعات الغذائية في العالم ان صادارت ايران غير النفطية بدأت تشعر بمزايا تخفيف التوترات الدولية في ظل الرئيس الايراني الجديد حسن روحاني.
تسعى شركات الطيران والفضاء الأمريكية إلى الحصول على إذن لبيع أجزاء طائرات لإيران، وذلك للمرة الأولى في ثلاثة عقود وهو اختبار مهم للتخفيف المؤقت من العقوبات الذي منح لطهران خلال المحادثات الرامية لتقليص الأنشطة النووية للجمهورية الإسلامية.
عينت السلطات الاوكرانية الاربعاء قائدا جديدا للجيش في موازاة إعلانها تدابير "لمكافحة الارهاب" ضد المعارضين المتطرفين غداة مقتل 26 شخصا في كييف، ما دفع الأوروبيين إلى التلويح بفرض عقوبات والرئيس الاميركي باراك أوباما إلى التحذير من "التداعيات".
طلب بنك ملت، أكبر بنك خاص في إيران، تعويضا من الحكومة البريطانية يصل لنحو أربعة مليارات دولار عن الخسائر التي تكبدها، إثر إلغاء المحكمة العليا البريطانية العقوبات التي فرضت عليه لشبهات بوجود صلة له ببرنامج إيران النووي.
أفاد صندوق النقد الدولي الأربعاء أن تكثيف العقوبات الإقتصادية الدولية المفروضة على إيران بسبب برنامجها النووي أدى إلى وجود نقاط ضعف بنيوية عميقة في اقتصاد البلاد.
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما إن الولايات المتحدة وفرنسا اتفقتا على ضرورة مواصلة تعزيز العقوبات المفروضة على إيران أثناء المفاوضات بشأن برنامجها النووي.
وضعت وزارة النفط الايرانية نموذجا جديدا من العقود أكثر جذبا للشركات النفطية الاجنبية تحسبا لرفع العقوبات الغربية عن هذا القطاع، كما أعلن مسؤول في الوزارة الاحد.
بعد ستة أشهر من تسلم الرئيس الإيراني المعتدل حسن روحاني مهامه بدأت الوفود السياسية والاقتصادية تتهافت على طهران تحدوها رغبة بإعادة العلاقات سريعا مع إيران على أمل رفع العقوبات الدولية في وقت قريب.
أكد وزير الخارجية الإيراني "جواد ظريف" أن بلاده ستبذل كل جهدها من أجل تخطي الأزمة بشأن البرنامج النووي لإيران. وأضاف ظريف في كلمته بمؤتمر ميونخ للأمن في دورته الخمسين بألمانيا، استغرق ثلاثة أيام، أنهم مستعدون لمناقشة جميع الشؤون الهامة المتعلقة ببرنامجهم النووي.
خفضت الهند وارداتها من النفط الخام الإيراني بنحو 40 في المئة العام الماضي مع عدم وجود أي دلالة في آخر شهر من العام 2013 على أن تخفيف العقوبات الغربية على طهران دفع المصافي الهندية لزيادة مشترياتها.
تنتظر إيران بثبات الشركات الأجنبية الكبرى لإعادة إطلاق استثمار حقلها الغازي جنوب فارس تحت مياه الخليج، وما يشجعها على ذلك رفع جزء من العقوبات الاقتصادية.