هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
جاء في فيلم وثائقي عرض لأول مرة، في نيويورك الشهر الماضي، أن مجموعة من الضباط الإسرائيليين والمصريين ألقوا أسلحتهم وسط حرب عنيفة في الشرق الأوسط، قبل حوالي 70 عاما، وناقشوا احتمالات السلام في المنطقة.
اعتبرت مجلة "فورين أفيرز"، أن مصر تسير نحو طريق مسدود في ظل استمرار عبد الفتاح السيسي على رأس السلطة.
كشف ضابط استخبارات سوفييتي سابق عن أن استخبارات بلاده رتبت لقاء سريا بين الرئيس المصري جمال عبد الناصر ورئيس الوزراء الإسرائيلي ليفي اشكول قبيل حرب 1967 التي اندلعت بين مصر وسوريا والأردن من جهة وجيش الاحتلال الإسرائيلي من جهة أخرى.
واصل رئيس تحرير صحيفة "البشاير" الإلكترونية، حسن عامر، مسلسل الأوصاف التي يطلقها بحق رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي، إذ وصفه في مقاله الأخير بالجريدة، الاثنين، بأنه آخر الأنبياء..
في تلك الأمسية من ليالي ديسمبر سنة 1954، كانا يجلسان في شرفة المنزل، وفي يد كل منهما كوب من الشاي، كان الحديث يدور عن خبر إعدام الشهيد عبد القادر عودة، الاثنان كانا يشعران بالغضب، تلك العصابة من الضباط فاق إجرامها كل الحدود، ولا بد من التخلص منها.
وصف الكاتب الصحفي الموالي لرئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي، محمد حسنين هيكل، العلاقة بينه وبين الرئيس المصري الأسبق، جمال عبدالناصر، بالقول: "كل منا كان محظوظا بالآخر".
من يشبه السيسي بعبدالناصر فإنه في الحقيقة يظلم الرئيس السيسي كثيرا. فالسيسي بشكل عام رجل يتسم بالعقلانية الشديدة والصوت المنخفض الذى ينم عن شخص يفكر بأكثر مما يتكلم، وهو يتناول قضية التحرر الوطني واستقلال القرار بكل هدوء وحنكة سياسية وواقعية، مع تجريد للذات من ادعاءات البطولة الزائفة.
هناك موقف شبه ثابت في التاريخ المصري المعاصر في علاقة شيوخ الأزهر بالعسكر مفاده: ما من شيخ أزهري نافق العسكر، وسار في ركابهم، وطوع لهم نصوص الشرع بالباطل لتحقيق أغراضهم، إلا أذلوه شر ذلة، ونالوا منه بعد انتهاء غرضهم منه.
قبل شهور من لقاء الصديقين، ارتكبت العصابات الصهيونية مذبحة دير ياسين وهي مجزرة يخجل إبليس نفسه من ارتكابها، ولم يكتف مجرمو العصابات الصهيونية بقتل الأطفال والنساء، بل اغتصبوا امرأة أمام والديها، ثم قطعوا أجزاء من جسدها ثم أحرقوا جسدها.
لماذا تظهر كل هذه العنجهية في أحاديث قيادات الجيش؟ لماذا يعتبرون كل من هو خارج منظومتهم في مرتبة أدنى منهم؟ ولماذا يظهرون هذا الوجه في أحاديث الغرف المغلقة ويخرجون إلى العلن بوجه آخر وخطاب يحمل الكثير من عبارات التملق والنحنحة؟
المتأمل للمشهد السياسي علي الساحة المصرية منذ سنوات يلاحظ بوضوح وجلاء هذا الكم الكبير من فقدان الموضوعية والمصداقية، وسياسة الكيل بمكيالين وأحيانا بعدة مكاييل.
في ذكرى وفاة الرئيس المصري جمال عبد الناصر، اعتبر مصريون أن الرئيس الراحل زعيم لا يعوض ولا ينسى، فيما لفت آخرون إلى أنه الرئيس الذي تسبب في نكسة عام 1967.
كتب مصطفى بسيوني لصحيفة السفير اللبنانية إنه بعد مرور 62 عاما على "ثورة 23 يوليو" العام 1952، لا يزال جمال عبد الناصر هو الشخصية الأكثر تأثيرا في تاريخ مصر الحديث، حتى أن ظهور أي زعامة جديدة في مصر تستدعي فورا المقارنة بالزعيم الراحل عبد الناصر ومدى التشابه بينهما..
كتب أمين قمورية: مؤيدو السيسي يتوسمون فيه قدرة استثنائية على التغيير، ليس في مصر فحسب بل في كل الإقليم.
كتب فهمي هويدي: هذه مقتطفات من حوار جاد ومهم مع المشير عبدالفتاح السيسي، لم يتح لها أن تظهر في الصحف المصرية، المشغولة بنشر حوارات رؤساء تحريرها. عيبه الوحيد أن وكالة «رويترز» هي التي أجرته، وبثته يوم الخميس 17/5. إليك نماذج من الأسئلة والأجوبة.
كتب عماد الدين حسين: ما سيفعله السيسي هو «إنهاء دولة السادات وليس استئناف دولة عبدالناصر».. هذا التعبير سمعته من مفكر كبير لا يريد أن يظهر في الصورة الآن.