هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أشاد الرئيس المصري عبد الفتاح المصري بدور الزعيمين الراحلين جمال عبد الناصر، ومحمد أنور السادات في "صون كرامة الوطن، حماية أراضيه، والتعبير عن آمال المصريين".
سخر الخبير والباحث بمعهد بيغن السادات للدراسات الاستراتيجية في جامعة بار ايلان الإسرائيلية، مردخاي كيدار، من الوضع الذي وصل إليه العرب بعد 51 عاما من نكسة 1967.
لم يكن لا الجيش ولا القيادة السياسية في وضع يسمح بالحرب، وقد كان عبد الناصر في "أضعف حالاته"، بيد أن القوى المناوئة له لم تكن تدرك هذا، وظلت تتعامل معه على أنه لا يقدر عليه أحد.
هذه الحكاية التي سمعت بعضها بنفسي هي أبلغ تفسير لما تلقيته منذ أيام من اتصالات غامضة، ومربكة ومحيرة لمن لا يعرف التاريخ..
لم يكتف "السيسي" بالطمأنينة إلى حكمه مصر لأكثر من 1400 يوم أخرى، والفوز المكتسح على مرشح منافس ورقي أو اسمي فحسب، بعدما اعتقل مرشحيه الحقيقيين، وإنما شرع على الفور في الإعداد لحكم الكنانة بالنار والحديد من جديد لفترات رئاسية أخرى
القائد الحق لا بد أن يكون وسط جنوده يرونه بعيونهم ويصافحونه بأيديهم، إنه الفريق عبد المنعم رياض، أعظم من أنجبت العسكرية المصرية في عصرها الحديث
لقد كشفت الثورة السورية مدى الارتباط العضوي الوثيق بين التيار الناصري وحزب البعث العربي السوري بقيادة بشار الأسد من جانب، والتيار القومي العام المتشدق بشعارات العروبة والقومية العربية، على الرغم من بعض الخلافات بين الطرفين والقائمة على تعارض بعض المصالح
في ظل تشظي وتشتت القوى السياسية الثورية وعجزها عن التوافق على برنامج الحد الأدنى الكفيل بإسقاط النظام، يبقى الاحتمال الأكبر هو انفجار شعبي مدوّ ذو طابع اقتصادي اجتماعي؛ يقتلع النظام من جذوره، ويأخذ البلد إلى حالة من عدم الاستقرار
ما من شيء أشد خداعا من تحول الوهم إلى حقيقة، وما فعله وتركه الزعيم لم يكن وهما واحدا، كانت جمله من الأوهام التي لم تلبث أن تحولت إلى كوابيس الليل والنهار
أرادت "فريدة الشوباشي"، أن تضرب عصفورين بحجر، فكان هجومها غير المبرر على الشيخ "محمد متولي الشعراوي"، إمام الدعاة وشيخهم.
يحضرني الآن واقع مصر قبل حركة ضباط الجيش في يوليو 1952
جدل محتدم راقبه النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي؛ بين أسرة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر والأمين العام السابق لجامعة الدول العربية ووزير الخارجية السابق بمصر، عمرو موسى
من أخطاء الحركة السياسية في مصر، أنها لم تنظر إلى الأخطاء المرتكبة من قبل ضباط ثورة يوليو سنة 1952، في الدفع باتجاه رفض حكم العسكر، على أساس أنها أخطاء خاصة بدولتهم، فقد كانت الرغبة في الانتقام سببا في "شخصنة" الخلاف، ليصبح الموضوع هو شخص عبد الناصر.
برغم ما ذكرته صحف ومواقع مصرية، نقلا عن صفحة "رابطة المصريين في إسرائيل"، من رقص نجلة الرئيس المصري الراحل، جمال عبد الناصر، منى عبد الناصر، في حفل زفاف نجلها أحمد أشرف مروان، في حضور السفير الإسرائيلي بالقاهرة، ديفيد جوفرين، إلا أنه لم يصدر أي نفي للخبر، من منى، أو أحمد، أو السفير.
ما هي أوجه الشبه والاختلاف بين ما حصل للرئيس المصري السابق محمد مرسي وما انتهى إليه، وما يحصل للرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب، وما يمكن أن ينتهي إليه؟
نشرت صحيفة الشروق المصرية، السبت، حلقة جديدة من كتاب الصحفي الناصري عبد الله السناوي، "حياة برقاش.. هيكل بلا حواجز" تناول فيها رواية هيكل حول وفاة الرئيس المصري السابق جمال عبد الناصر.