هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حذر المستشار القانوني السابق للحكومة البريطانية؛ من أن الملكة يمكن أن تعزل رئيس الوزراء بوريس جونسون من منصبه "خلال خمس دقائق"
حذرت وزيرة بريطانية استقالت مؤخرا؛ أن الأسلوب الذي يتبعه رئيس الحكومة بوريس جونسون يمكن أن يحرض على العنف
إن أردت أن تلغي شعباً، ما عليك إلا أن تهز ثقته في ذاكرته، ومن ثم تلغي ثقافته القديمة وتختمها بتدمير ومسح أماكنه التاريخية، بالتالي تكون قد نجحت في شل الماضي وتعطيل الحاضر، ثم تكتب له تاريخا آخر وتعطيه ثقافة مغايرة وتبني له مباني وصروحا جديدة، لتكون المحصلة النهائية شعبا مختلفا تماما عمن سبقه
أن ينجح أكاديمي ومثقف مجهول ليست له قاعدة شعبية في الجولة الأولى للانتخابات التونسية (د. قيس سعيد)، فهو أمر قابل للتفسير والفهم بل والقبول، أما أن يكون من يليه في النجاح ثري فاسد ومفسد ومعروف عنه ذلك تأكيدا وليس اتهاما، فذلك مما يلقي في وجوهنا جميعا علامة استفهام كبيرة
التحدّي الأكبر أمام الحكومة والبرلمان يتمثّل بجملة ملفّات حسّاسة ودقيقة، ومن أهمّها ملفّ حصر السلاح بيد الدولة
?أثار رئيس الوزراء البريطاني السابق ديفيد كاميرون غضب مسؤولي القصر الملكي، بعدما بدأ بكشف ما تصنف عادة كأسرار تخص علاقته بالملكة إليزابيث الثانية حينما كان رئيسا للحكومة
في تشرين الثاني/ نوفمبر 2016م، أعلن قاموس أوكسفورد الذي تصدره جامعة أكسفورد منذ سنة 1928م؛ عن قائمة مفردات العام الأكثر استخداما وانتشارا واستحداثا.. فجاءت مفردة "ما بعد الحقيقة" في قمتها بوصفها كلمة العام
أرجع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سر التناغم بينه وبين رئيس منغوليا خالتماغين باتولغا إلى شغفهما المشترك برياضة الجودو.
السياسي الجيّد هو الذي يفرض نفسه لاعبا مع الآخرين، فاللعب مع الآخرين اقتدار وأهلية ومسؤولية، وليس "تبعية" دائما
غياب حقل سياسي"طبيعي" زمن المخلوع، ورسوخ الآليات غير القانونية والعقلانية للتدرج المهني والسياسي التي كانت مهيمنة على نظام الحكم في لحظتيه الدستورية والتجمعية، بالإضافة إلى غياب مشروع "وطني" حقيقي هدفه تحقيق السيادة وتجاوز منطق الجهويات والشبكات الزبونية
تحت عنوان "السياسة المتقلبة تهز الاقتصاد العالمي"، كتب الكاتب في صحيفة "التايم" الأمريكية ورئيس مجموعة أوراسيا إيان بريمر، عن المشاكل السياسية التي تحوم في أرجاء العالم، وما تسببه من ارتداد على الاقتصاد العالمي.
هذه المناقب والسمات المميزة لأحد رجالات تونس الكبار، لا تحجب الانتقادات التي وُجهت إلى المرحوم قيد حياته، لا سيما حين كان مديرا عاما لإدارة الأمن ووزيرا للداخلية، من زاوية حقوق الإنسان والحريات العامة
ما يعتري السياسة من إخفاقات وتراجعات، يكون له انعكاس على مجال الرياضة.
تحدثت صحيفة "لاكروا" الفرنسية، عن كيفية استغلال الدول الأفريقية لكأس كرة القدم، في خدمة مصالحها السياسية، وإثبات جدارتها من الناحية الأمنية.
برهن الغرب بقدراته العلمية والسياسية والاستعمارية على مهارته في تدوير أسوأ أنواع الفضلات وتعليبها وعرضها في معارض السياسة وإكراهنا على التصفيق لها كأيقونات مزيفة