عربى21
الإثنين، 16 ديسمبر 2019 / 18 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • ماذا وراء النسب و"الأرقام" في انتخابات الرئاسة الجزائرية
  • خبراء سعوديون ومصريون في أكبر حقل نفطي شمال سوريا
  • الغارديان: من يشوه هاشتاغات المتظاهرين في العراق ولبنان؟
  • أمن الأردن يكشف النقاب عن مجموعة "داعشية" خططت لهجمات
  • تعثر جديد بتشكيل حكومة لبنان وتأجيل تسمية رئيسها للخميس
  • منظمات تحّمل السلطات المصرية مسؤولية سلامة ناشط قبطي معتقل
  • 10 معتقلات مصريات يدخلن إضرابا مفتوحا عن الطعام بسجن القناطر
  • تعرف على معاهدة "سيفر" المنتقدة من أردوغان (إنفوغراف)
  • هذه دول أضخم الأساطيل البحرية بالعالم.. (إنفوغراف)
  • منظمة حقوقية توثق الانتهاكات ضد الأحزاب المصرية في 2019
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    هزائمنا التي لا تنتهي.. من السياسة إلى الرياضة

    فؤاد الفاتحي
    # الثلاثاء، 23 يوليو 2019 05:05 م بتوقيت غرينتش
    0
    هزائمنا التي لا تنتهي.. من السياسة إلى الرياضة
    لا أدري لماذا انتابني شعور بأن المنتخب المغربي لكرة القدم؛ لن يذهب بعيدا في منافسات كأس أفريقيا للأمم 2019 في مصر، وكان توقعي أن يخرج مبكرا من هذه البطولة القارية، ليس بناء على متابعة دقيقة لأطوار المباريات التي أجراها، ولا بالنظر إلى قائمة المنتخبات الأفريقية التي سيلعب ضدها، وإنما مصدر ذلك الشعور هو التراجعات والإخفاقات المتتالية للرياضة المغربية عموما، وكرة القدم خصوصا، خلال حوالي عقدين من الزمان، وهذا الواقع يسائل السياسة الرياضية في البلاد، ويضع علامة استفهام كبيرة حول العوامل التي أدت إلى تخلّف الرياضة، وعدم مواكبتها للتطور الذي حققته بعض الدول الأفريقية والعربية، التي كانت أقل منا في المجال الرياضي؟

    إن المتأمل لواقع القطاع الرياضي بالمغرب، لا يمكنه أن يشك في أن هذا القطاع يعاني من مشاكل جمة منذ سنوات طويلة، وهذه المشاكل ذات طبيعة مُركّبة، تتداخل فيها عوامل متعددة، وتتحمل فيها المسؤولية عدة مؤسسات وهيئات عامة، وعلى رأسها وزارة الشباب والرياضة والجامعة الملكية لكرة القدم. وهذه المشاكل ناتجة بالأساس عن سوء التدبير والتسيير لقطاع الرياضة، وعدم وجود إرادة سياسية للنهوض بهذا القطاع الحيوي، وإخراجه من النفق المظلم الذي داخله منذ سنوات، وهو كغيره من القطاعات الأخرى، التي تعاني من غياب المحاسبة والمراقبة الصارمة للتدبير والتسيير الإداري والمالي والتقني لكل صنف من الأصناف الرياضية، وفي مقدمتها كرة القدم وألعاب القوى، التي حقق فيها المغرب انتصارات مهمة خلال الثمانينيات والتسعينيات.

    إن النتائج المخيبة التي حققها المنتخب المغربي في منافسات كأس أفريقيا للأمم 2019، وخروجه المبكّر من البطولة الأفريقية بعد هزيمته غير المنتظرة أمام منتخب "بنين" برسم ثمن النهائي، يتحمل مسؤوليتها إضافة إلى المدرب "هيرفيرينار"، الذي اعترف بمسؤوليته الكاملة عن هذه النتائج، رئيس جامعة كرة القدم، الذي أطلق حملة إعلامية، وعد فيها الجمهور المغربي بتحقيق نتائج إيجابية في البطولة الأفريقية، وفشله للمرة الثانية في التتويج باللقب أمام منتخبات ضعيفة في الأدوار الأولى.

    ومع ذلك، لم نسمع عن استقالة أو إقالة أي واحد من المسؤولين عن هذه الهزيمة المدوّية، وبقي الحال على ما هو عليه، مما يجعل قضية الإخفاقات المتتالية للمنتخب على مدى سنوات خلت، إن على الصعيد العالمي أو القاري، لا ترجع فقط إلى سوء التدبير والتسيير، وإنما أيضا إلى غياب الحكامة الجيدة، وعدم ربط المسؤولية بالمحاسبة التي يؤكدها الدستور المغربي، وهذا ما أدى إلى النتائج الكارثية التي مني بها، ما دام المسؤول الرياضي لا يحاسَب عن الهزائم التي يحصدها المنتخب، ويبقى في منصبه إلى أجل غير مسمى، وهو ما يفسر التراجعات التي عرفتها الرياضة المغربية عموما، وكرة القدم على وجه الخصوص.

    في المقابل، لاحظ الجميع أنه بعد إقصاء المنتخب المصري، سارع رئيس الاتحاد المصري إلى تقديم استقالته، وطلب من أعضاء مجلس إدارة الاتحاد وضع استقالتهم، وهو ما استجاب له نصف الأعضاء، وهكذا فقد مجلس الإدارة النصاب القانوني، وأصبح منحلا حسب لائحة الاتحاد المصري الكرة القدم.

    خلاصة القول، إن ما يعتري السياسة من إخفاقات وتراجعات، يكون له انعكاس على مجال الرياضة، وهذا ما تدل عليه النتائج الجيدة التي حققها المنتخبان الجزائري والتونسي خلال البطولة الأفريقية، في مقابل النتائج السيئة للمنتخبين المغربي والمصري. وكما لا يخفى أن تونس والجزائر شهدت تطورات اجتماعية وسياسية، جعلتهما في صدارة المشهد السياسي العربي، وإن كانت تونس متقدمة على الجزائر من حيث الدينامية السياسية، لكن الجزائر تعيش حاليا حراكا اجتماعيا يعد بالكثير، ويأمل من خلاله الشعب الجزائري اللحاق بالتجربة التونسية، التي كانت رائدة في مجال الانتقال الديمقراطي.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    المغرب

    الفساد

    السياسة

    كرة القدم

    #
    شعوب تنتفض لأجل الحرية والكرامة

    شعوب تنتفض لأجل الحرية والكرامة

    الخميس، 31 أكتوبر 2019 02:55 م بتوقيت غرينتش
    الربيع التونسي

    الربيع التونسي

    الإثنين، 14 أكتوبر 2019 12:56 م بتوقيت غرينتش
    هزائمنا التي لا تنتهي.. من السياسة إلى الرياضة

    هزائمنا التي لا تنتهي.. من السياسة إلى الرياضة

    الثلاثاء، 23 يوليو 2019 05:05 م بتوقيت غرينتش
    الرئيس المصري المغدور..

    الرئيس المصري المغدور..

    الأحد، 23 يونيو 2019 07:36 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • كندا تتجهز لتطبيق مخططها لاستقبال مليون لاجئ ومهاجر

      كندا تتجهز لتطبيق مخططها لاستقبال مليون لاجئ ومهاجر

      سياسة
    • طرح معدات وآليات لـ"المراعي" السعودية للبيع بالمزاد

      طرح معدات وآليات لـ"المراعي" السعودية للبيع بالمزاد

      اقتصاد
    • 11 علامة منذرة بالإصابة بالسرطان ينبغي عليك معرفتها

      11 علامة منذرة بالإصابة بالسرطان ينبغي عليك معرفتها

      صحة
    • بعد اتفاقية مع اليونان.. هل يستطيع حفتر فعلا مواجهة تركيا بحرا؟

      بعد اتفاقية مع اليونان.. هل يستطيع حفتر فعلا مواجهة تركيا بحرا؟

      سياسة
    • أردوغان يهدد بإغلاق قاعدتي إنجرليك وكورجيك.. والبنتاغون يعلق

      أردوغان يهدد بإغلاق قاعدتي إنجرليك وكورجيك.. والبنتاغون يعلق

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    شعوب تنتفض لأجل الحرية والكرامة شعوب تنتفض لأجل الحرية والكرامة

    مقالات

    شعوب تنتفض لأجل الحرية والكرامة

    ما علاقة الحرية بالديمقراطية وبحقوق الإنسان؟ وما هي حدود الحرية؟ وكيف يمكن فهم الحرية في سياق الثقافة العربية الإسلامية؟

    المزيد
    الربيع التونسي الربيع التونسي

    مقالات

    الربيع التونسي

    إذا كانت الثورات المصرية واليمنية والسورية والليبية، قد تم إجهاضها من طرف تحالف جهات داخلية وخارجية، أو ما يسمى بالثورات المضادة، فإن الثورة التونسية كانت عصية على الاختراق..

    المزيد
    الرئيس المصري المغدور.. الرئيس المصري المغدور..

    مقالات

    الرئيس المصري المغدور..

    ستبقى وفاة الراحل محمد مرسي داخل سجون الانقلاب وصمة عار عليه، وعلى كل الدول التي دعمته وأيدته وتواطأت معه

    المزيد
    أزمة "الأساتذة المتعاقدين" بالمغرب.. بين السياسة والقانون أزمة "الأساتذة المتعاقدين" بالمغرب.. بين السياسة والقانون

    مقالات

    أزمة "الأساتذة المتعاقدين" بالمغرب.. بين السياسة والقانون

    قضية الأساتذة تمثل إحدى تجليات أزمة التعليم العمومي في المغرب، الذي لا زال يتخبط في عدة مشاكل مستعصية منذ عقود طويلة، وظل يخضع لعمليات إصلاح متتالية؛ لم تنجح كلها في إيجاد الحلول الناجعة

    المزيد
    نيوزيلندا تتوحد ضد الإرهاب نيوزيلندا تتوحد ضد الإرهاب

    مقالات

    نيوزيلندا تتوحد ضد الإرهاب

    إذا كان الهجوم الإرهابي قد أحدث صدمة ورعبا في المجتمع النيوزيلندي المسالم، الذي لم يعهد في تاريخه مثل هذه الجرائم الوحشية، الناتجة عن ثقافة العنصرية والكراهية والعداء للآخر، فإنه كشف طبيعة المجتمع المنفتح والمتسامح والمتعايش مع الثقافات الأخرى.

    المزيد
    الإرهاب لا دين له الإرهاب لا دين له

    مقالات

    الإرهاب لا دين له

    رغم أن الإرهاب لا يرتبط بدين أو عرق أو ثقافة، فإن التطرف العنيف على اختلاف مصادره، يعتمد في تبرير عمله الإرهابي، على تأويل متطرف للدين أو على فكر عنصري متطرف، يحرض على الكراهية والعداء للآخر، ولا يقبل بالتعايش والتسامح..

    المزيد
    الاستبداد صناعة غربية الاستبداد صناعة غربية

    مقالات

    الاستبداد صناعة غربية

    الأنظمة العربية المستبدة، بسبب هذه الرعاية الغربية، لم تعد تلتفت إلى ما تصدره المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية والأممية من تقارير وتحقيقات عن الأوضاع الحقوقية والإنسانية الكارثية في بلدانها، وهذا ما جعلها تتمادى في خروقاتها وانتهاكاتها الجسيمة لحريات وحقوق الشعوب

    المزيد
    "الحجاب" في صلب قضية الحريات "الحجاب" في صلب قضية الحريات

    مقالات

    "الحجاب" في صلب قضية الحريات

    هل حجاب المرأة المسلمة يشكل تهديدا للأمن أو السلم الاجتماعي؟

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب