هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وجه المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني العميد رمضان شريف، انتقادات لوسائل الإعلام الإيرانية، داعيا إياها إلى الكف عن نشر "الأمل الكاذب"، وإلى العمل على تبيان الحقائق للشعب..
يمضي الجنرال في تصريحاته التي تنم عن عقل خاو وفكر مضطرب، ونفس مأزومة، وروح مهزومة، ليبرر بقاءه في السلطة، ويتهم الشعب بأن الشائعات التي يرددها هي السبب في نكبة مصر على يديه. ولا أدري عن أي شائعة يتحدث الجنرال
السيسي يعرف خطورة الدعاية ضد حكمه، وهو لهذا لم يكتف بحجب المواقع، لكنه الآن يزج بكل من كتب كلمة ضده على مواقع التواصل الاجتماعي في السجون، ويعتبر أن وجود خمسة آلاف متابع لأي صفحة خطر على سلطته ويمكن أن يعصف بدولته، فكان ما ذكره عن الشائعات التي تستهدف الدولة المصرية
نشرت صحيفة "الموندو" الإسبانية تقريرا تحدثت فيه عن القوانين التي تسنها السلطات المصرية من أجل مزيد تضييق الخناق على حرية الصحافة الإلكترونية في مصر.
ولعل الذي يهم المتلقي هنا، ليس فقط المضامين الإعلامية ذات الطبيعة الدينية الخالصة، بل أيضا المواد التي لها أبعاد اجتماعية أو ثقافية أو سلوكية... أو تجنيدية فيما بعد، وإن بالتدريج.
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يظهر جدلا بين إعلامي سعودي ومذيع على الهواء مباشرة في قناة 24 السعودية، حول مبدأ ثورة الشعوب.
كنا نتصور أن عصر السماوات المفتوحة عصي على التغييب والتعتيم وكتم الأصوات، إلا أن التجربة أثبتت أن "النفط" يملك السموات والأرض، ويحول ما دون "سواده" إلى "هامش" "يحرق" من يقترب منه، فنافقوا يرحمكم "المجتمع"
إعلام "فرعون".. والإخوان.. وانقلاب 3 يوليو
دخل الدور السياسي على دور إعلامي لم أخطط له، إنها الثورة تتوالى إرهاصاتها، دعوة من الشباب لوقفات ومسيرات وتظاهرات في 25 من يناير تنادي بعزل وزير الداخلية وشعارات على استحياء تطالب بإسقاط النظام
أصبحنا لعبة في يد ذلك التوجيه الأمني المتحكم في عقولنا، فبعد أن سعد البعض بفتح مجال الإعلام للآراء المختلفة بتحرير قبضة الدولة الرسمية على الإعلام، أصبحنا ألعوبة في أيدي الدولة الرسمية والدولة العميقة التي يتحكم فيهما ذلك الجهاز الذي يتحكم في كل حياتنا
تستطيع أن تغمض عينيك وأنت تتابع مخازي وفضائح الانقلابيين على كافة المستويات، سواء على مستوى الجنرالات، وعلى رأسهم عبد الفتاح السيسي الذي سرق ثورة مصر الوحيدة والعظيمة
كل" من "يركبون الهوا" دون انقطاع هم عمرو أديب، قولا واحدا، وإن كان الأخير أشطرهم
فبعد أن كان صراعا صفريا وجوديا؛ أصبح صراعا سياسيا، ثم أصبح أزمة سياسية، ثم تحول لبحث عن حل لأزمة الرهائن، وفي أقوال أخرى تحول لمشكلة العودة إلى الوطن
طالب وزراء إعلام دول الحصار الأربع، وهي السعودية والإمارات والبحرين ومصر، بالتصدي لمحاولات بعض الدول الإقليمية التدخل في شؤون الدول الأخرى عبر قنوات إعلامية "مسيسة".
ليس صحيحا أن الغرب يتآمر على الإسلام والمسلمين في المجمل، ولكن هناك جهات غربية بالفعل تستثمر في إيجاد مناخ عدائي للإسلام والمسلمين، وتريد أن تفصل إسلام على مقاسها
جدد الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة، مؤخرا، آلام وأوجاع الصحافة، وكافة وسائل الإعلام المصرية، بداية من النشر الورقي والتلفزيون وحتى المسرح، والتي تعيش حالة من الحصار المستمر والمتسعة رقعته منذ الثالث من تموز/ يوليو 2013 وحتى الآن