هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أدت الاشتباكات العنيفة بين حركة نور الدين زنكي وهيئة تحرير الشام، غربي حلب، إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى، بعضهم من المدنيين.
تمكنت قوات النظام بوقت نسبي من السيطرة على آخر معاقل "تنظيم الدولة"، وهي مدينة البوكمال السورية على الحدود العراقية السورية، ولم يصمد التنظيم في هذه المعركة كثيرا.
نقلت وكالة مهر الإيرانية للأنباء عن علي أكبر ولايتي كبير مستشاري الزعيم الإيراني على خامنئي قوله، إنه "قريبا سنمشط شرق سوريا ثم منطقة إدلب في الغرب".
يواجه آلاف النازحين السوريين في مخيمات محافظة إدلب شمال سوريا، خطر الإصابة بالأمراض المعدية والقاتلة، وذلك بسبب انعدام البنية التحتية وشبكات الصرف الصحي..
في خطوة تهدف، على ما يبدو، إلى قطع الطريق على إعادة تأهيله ووضعه في الخدمة من قبل قوات النظام وروسيا في حال استعادتها السيطرة عليه، أقدمت آليات تابعة لهيئة تحرير الشام على تدمير وتجريف مرافق إقلاع الطائرات وحظائر تستخدم لحماية الطائرات في مطار أبو الظهور العسكري في ريف إدلب الشرقي
لا يكاد يمضي أسبوع في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام إلا ويشهد عملية اغتيال تستهدف معظم الفصائل، لكن اللافت في الآونة الأخيرة ازدياد عمليات الاغتيال ضد هيئة تحرير الشام، كما حدث مؤخرا مع نجل القيادي في الهيئة، أبو مالك التلي، الذي اغتيل في ظروف غامضة
وصف النظام السوري القوات التركية الموجودة في إدلب بـ"المحتلة"، وجددت مطلبه بسحبها، الأربعاء، على لسان نائب وزير خارجية النظام السوري.
انطلقت مراكز الدفاع المدني النسائية في الداخل السوري بالعمل منذ حوالي أربعة أشهر، بمبادرة جديدة من مؤسسة الدفاع المدني، المعروفة باسم "الخوذ البيضاء"، في ظل ظروف صعبة وخطرة تواجه متطوعي هذا الجهاز
هدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالتصدي لكل من يهدد بلاده، مؤكدا أن أنقرة عازمة على إجهاض أي تحرك، مضيفًا"قد نأتيهم أو نقصفهم بغتة ذات ليلة"، في إشارة للقوى الكردية في سوريا والعراق التي تصنفها تركيا على قوائم الإرهاب..
أكدت مصادر خاصة لـ"عربي21" ما تناقلته مواقع معارضة، الخميس، من التوصل لاتفاق بين الجيش التركي وفصائل من "الجيش الحر"، يقضي بعدم تمركز الأخيرة في مناطق "خفض التصعيد" في إدلب، وانسحابها من معسكرات كانت تتجهز فيها لدخول إدلب مع القوات التركية.
بعد دخول القوات التركية إلى محافظة إدلب السورية في إطار تفاهمات مفاوضات الأستانة الخاصة بمناطق خفض التوتر
نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية تقريرا تحدثت فيه عن وضع مدينة إدلب السورية، التي تعيش منذ فترة تحت وطأة القصف السوري والروسي، بينما تشهد في الوقت الراهن عملية عسكرية تركية
طالب النظام السوري، السبت، دخول قوات من الجيش التركي مدينة إدلب شمال سوريا، واصفا ذلك بأنه "عدوان سافر على للسيادة وانتهاك للقوانين والأعراف الدولية".
واصل الجيش التركي، مساء الجمعة، إرسال تعزيزات عسكرية إلى محافظة إدلب السورية، لتأسيس نقاط مراقبة في "منطقة خفض التوتر" المتوافق عليها في مسار أستانة.
بدأ الجيش التركي المرحلة الأولى من مهمته في محافظة إدلب السورية (شمال غرب)، الهادفة لتأسيس نقاط مراقبة لمتابعة وقف إطلاق النار في "منطقة خفض التوتر"، التي تم التوصل إليها بموجب اتفاق أستانة في العاصمة الكازاخية.
قال الجيش التركي اليوم الجمعة، إنه بدأ بنشر نقاط مراقبة في محافظة إدلب شمال سوريا ضمن اتفاق مناطق خفض التصعيد الذي أبرم الشهر الماضي مع روسيا وإيران.