هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان فيغن عشرات الأشخاص قتلوا خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة، جراء المعارك العنيفة بين قوات النظام وقوات المعارضة السورية في محيط محافظة إدلب.
يتواصل نزوح المدنيين من المناطق الشرقية في محافظة إدلب، وذلك على إثر اشتداد المواجهات التي تدور في ريفي حماة الجنوبي وإدلب الشرقي بين قوات النظام وحلفائه من جهة، وفصائل من الجيش الحر و"هيئة تحرير الشام" من جهة أخرى..
قتل 19 مدنيا، بينهم سبعة أطفال منتصف ليل الثلاثاء، جراء قصف جوي استهدف بلدة في محافظة إدلب في شمال غرب سوريا، المشمولة باتفاق خفض التوتر، وفق ما أفاد به المرصد السوري لحقوق الإنسان..
بثت هيئة تحرير الشام فيديو مثيرا، يوثق معاركها ضد تنظيم الدولة في ريفي حماة الشمالي والشرقي، خلال الأسابيع الماضية.
تبدو أهمية تحويل العمل الفردي إلى عمل مؤسسي من خلال مؤسسات المجتمع المدني حتى يكتب له الفعالية والاستمرار
نشرت صحيفة "لي أوكي ديلا غويرا" الإيطالية تقريرا عرضت فيه أهم التوقعات بشأن الأوضاع الأمنية في محافظة إدلب بعد هزيمة تنظيم الدولة، مع العلم أنه توجد أنباء جديدة عن وقوع اشتباكات بين تنظيم الدولة وجبهة فتح الشام.
نفت مصادر محلية في الغوطة الشرقية، ما تناقلته مصادر إعلامية موالية، الخميس، عن وجود مكتب في مدينة "حمورية" لتسجيل الراغبين من العسكريين والمدنيين بالخروج من الغوطة الشرقية المحاصرة إلى مدينة إدلب.
قرابة ثلاثة أشهر مرت على تسلل نحو 300 مقاتل من عناصر تنظيم الدولة إلى منطقة الرهجان شرق محافظة حماة التي كانت تحت سيطرة "هيئة تحرير الشام"، قادمين من ريف مدينة السلمية الغربي، ومستقبل التنظيم ما زال غير واضح..
أمهلت "حكومة الإنقاذ" المشكلة في إدلب حديثا، "الحكومة المؤقتة" التابعة للائتلاف الوطني، الثلاثاء، مدة أقصاها 72 ساعة فقط، لإغلاق مكاتبها في مدينة إدلب، واعتبرت في بيان، أن بقاء مكاتب تابعة للحكومة المؤقتة بعد هذه المدة سيكون "تحت طائلة المسؤولية".
وصل تنظيم الدولة ومن بعده قوات النظام السوري وحلفائه، إلى الحدود الإدارية لمحافظة إدلب، المحافظة الأخيرة المتبقية بالكامل بيد المعارضة السورية وهيئة تحرير الشام في الشمال السوري، الأمر الذي أثار تكهنات عدة..
بائع الذرة يصيح باللهجة الإدلبية، وبائع الخضراوات باللهجة الدمشقية، فيما تسمع لهجات سورية أخرى.. إنها شوارع مدينة إدلب السورية..
قالت فصائل من المعارضة السورية المسلحة وشهود عيان إن قوات النظام السوري وفصائل مدعومة من إيران وبدعم جوي روسي صعّدت حملة عسكرية بمحافظة حماة الشرقية في هجوم صوب معقل المعارضة في محافظة إدلب في شمال غربي البلاد
تمكن مقاتلو تنظيم الدولة من استعادة أراض في محافظ إدلب في شمال سوريا، اثر اشتباكات مع تنظيم جهادي آخر، وذلك بعد نحو أربع سنوات من طردهم من المنطقة، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، السبت.
خرجت مظاهرات ووقفات احتجاجية في مدن سوريا عدة، الجمعة، تضامنا مع القدس، وضد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس "عاصمة لإسرائيل".
بدأ ناشطون في الشمال السوري يتحدثون عن نية قاسم سليماني، قائد "فيلق القدس" في الحرس الثوري الإيراني، بالتوجه لقيادة معركة النظام السوري؛ للسيطرة على مطار "أبو الظهور" العسكري في ريف إدلب الشرقي.
أطلق سياسيون وناشطون سوريون مبادرة "أبناء سوريا" بهدف الضغط على المعارضة لتوحيد الحكومتين "المؤقتة" التابعة للائتلاف، و"الإنقاذ الوطني" التي تم الإعلان عنها في مدينة إدلب مطلع الشهر الحالي.