مقاتلو تنظيم الدولة يدخلون مجددا محافظة إدلب

يانفس توبى وقدمى شئ لله جودى بالانفاس لكريم العطايا

لم يكن هنالك مقاومة سنية فى العراق بل كان هنالك تنظيم صوفى وهو رجال الطريقة النقشبنية وتنظم اخوانى وهو المتمتل فى الجيش الاسلامى الذراع العسكرى للحزب الاسلامى الدى انصهر فى الحكومة الرفضية حكومة حزب الدعوة الذى تم تأسيسه فى ايران وفصيل سنى هو دولة العراق الاسلامية والذى لايزال يقاتل حتى يومنا هذا

للشيطان وجه واحد لاثانى له يستطيع كل مؤمن ان يعرفه به الاوهو صدالناس عن سبيل الله والامر بالمنكر والنهى عن المعروف واستحباب تفشى الفاحشة فى المؤمنين والتحاكم الى الطاغوت والحكم بغير مأنزل الله

تحرير وطنهم من الامريكان هدفهم الاول لم يكن يوما تحرير الاوطان والارض هدفا مقدم على القتال لتكون كلمة الله هى العليا (( فمن قاتل لتكون كلمة الله هى العليا فهو فى سبيل الله )) وما نفع تلك الاوطان ومن هم عليها ان كانو يناصبون الله العداء مانفع امم تتولى اليهود والنصارى والرافضة وتتخدهم اولياء ما نفع امم شرعيتها الامم المتحدة ومجلس الامن والشرعية الدوليةوالمجتمع الدولى اللهم انى اشهدك انى كفرت بشرعية امريكا وروسيا وفرنسا والصين وبريطانيا ومن فوقهم الصهاينة وأمنت بك ربنا وبشرعك الذى شرعتة لعبادك المؤمنين كتابك وسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم

لا والله لن ادع تعليق احد الخوارج يمر دون الرد عليه..اقول ان للشيطان اوجه كثيرة وعلى مر الازمان...والمؤامرات على المسلمين اتخذت اوجه كثيرة وعلى مر الازمان كذلك... فاعداء الاسلام تفننوا في ايجاد العملاء والماجورين والمارقين على مر الزمان وحسب الاماكن والتواريخ والظروف...فاعداء الاسلام جندوا الشيعي الرافضي العلقمي لاسقاط بغداد...والصليبيون جندوا الخونة من الشيعة الفاطميون ( والسيدة فاطمة الزهراء براء منهم )لتسهيل غزو ارض المقدس واخرين من الشيعة الروافض ممن ائتمنهم المسلمين وولوهم على بعض الثغور في فلسكين فخانوا كما هي عادتهم وفتحوا الابواب للصليبيين. وغزة ومدن سوريا ضربت بغدر من استهوته الصفقات..وبغداد سقطت بغدر الكويت والسعودية وحسني مبارك ..والفلوجة ضربت ومن ثم المقاومة الاسلامية الشريفة غير الخوارجية فهي الاخرى ضربت بعد تنامي الخوارج ومحاولتهم اخضاع المقاومين السنة من الذين جعلوا تحرير وطنهم من الاميركان هدفهم الاول ..محاولتهم اخضاعهم لارادتها ..والتي انكشفت عن تعاون وثيق بين مجوس ايران الصفوية والقاعدة بزعامة بن لادن والشواهد موجودة...ومن ثم ظهر الدواعش وبسحر ساحر ممن تشكل تنظيمهم في ايران من بقايا وفلول القاعدة التي لجأت لايران هربا من الصحوات السنية... وقد عادت وبتسهيل اميركي -شيعي عراقي -ايراني لمناطق السنة تحديدا ووقفت عندها ولم تتقدم خطوة واحدة تجاه مناطق الشيعة المتاخمة لهم ...بل ولم تطلق ولا حتى رصاصة على مناطقهم ومركز تجمع الايرانيين بكل صنوفهم في كربلاء او النجف ..بل اتجهت لذبح السنة بحجة الردة وتحقيق الهدف الاميركي بتدمير المناطق السنية في العراق لانها هي الوحيدة التي قاومت الاحتلال الاميركي...فلا يخرج علينا بوق مثقوب من ابواق الخوارج ليدعي انها حرب بين الكفر والايمان..يريدون وصف الدواعش بانهم هم اهل الحق والايمان وغيرهم وخاصة من اهل السنة هم من المرتدين الذين لايستحقون سوى قطع رقابهم..واريد ان اقول لهؤلاء المطبلين المساكين المهزومين المكشوفين على حقيقتهم من ايتام داعش اقرؤا وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم في الخوارج الذي قال انهم سيظهرون في هذا الزمان وقارنوه بكم وباسيادكم فسترون حقيقتكم على شكلها..رغم انك تعرفون ذلك من قبل .