هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بثّ "جيش العزّة"، أحد فصائل "الجيش الحر"، مقطع فيديو يوثّق لحظة استهداف طائرة مروحية روسية في ريف حماة الشمالي..
تمكّنت عدة فصائل تابعة للجيش الحر، وأخرى إسلامية، من التقدم في ريف حماة الشمالي الغربي، فيما ردّ طيران النظام بقصف تجمعات سكنية للمدنيين في ريف حماة.
كشف القائد الميداني في "جند الأقصى" أبوعمارة الحص، عن هجوم شنه الفصيل مع جيشي "العزة والنصر" على مواقع قوات النظام في ريف حماة الشمالي، بعد هدوء شهده ريف حماة مدة طويلة، وتحرير عدة قرى وهي المصاصنة وحلفايا وحواجز النظام المحيطة بهما.
سيطرت كتائب الثوار على عدة مناطق في ريف حماة الشمالي، أبرزها مدينة حلفايا (25 كم عن حماة)، بمشاركة فصائل تابعة للجيش الحر، وأخرى إسلامية.
نقلت وسائل الإعلام المؤيدة لنظام الأسد، سيناريو "فانتازي" لحادثة سقوط الطائرة الحربية على مدرج مطار حماة العسكري أمس الأحد، ما تسبب بمقتل قائدها.
مدينة حماة، كغيرها من مناطق سيطرة النظام في سوريا، هذا تشهد شهر رمضان السادس منذ بداية الثورة، ورغم أنها لا تعاني من القصف والبراميل المتفجرة، إلا تواجه ارتفاعا مستمر للأسعار في ظل تدهور سعر الليرة، إضافة إلى انقطاع الماء والكهرباء.
استطاع النظام السيطرة على مدينة حماة بشكل كامل، في أواخر عام 2013، حينها انتهت كل أشكال المقاومة في المدينة. وفي الثالث من شهر أيار/ مايو الفائت عادت المدينة لتظهر للواجهة الإعلامية، لكن هذه المرة بسبب الاستعصاء الذي نفذه السجناء في سحن المدينة المركزي بعد احتجاز عدد من عناصر الحراسة.
نشرت قناة "العالم" الإيرانية مجموعة صور قالت إنها "نادرة"، للرئيس السوري السابق حافظ الأسد، بمناسبة مرور ستة عشر عاما على وفاته.
مع بداية الثورة السورية في عام 2011، كان أهالي حماة من أوائل المتظاهرين، وخرج وقتها ما يعرف بالمظاهرات المليونية، ما أكد مخاوف النظام من المدينة التي كانت لها تجربة سابقة مع قمع النظام في الثمانينات من القرن الماضي، فقام على الفور بإدخال الجيش والدبابات إلى المدينة وسيطر عليها بالكامل، منعاُ لأي تحرك.
تتواصل خسائر إيران العسكرية في سوريا، بشكل متصاعد، منذ أن قررت إدارة طهران إلقاء طوق النجاة إلى النظام السوري، من خلال إرسال قوات لدعمه عسكريا، حيث منيت حتى الآن بخسارة 11 جنرالا قتلوا على أيدي قوات المعارضة..
تم التوصل لاتفاق مبدئي لإنهاء إضراب نحو 800 سجين معظمهم من المعتقلين السياسيين في سجن سوري، من شأنه أن يؤدي في نهاية الأمر إلى العفو والإفراج عن المحتجزين دون اتهامات، وذلك حسبما قالت اليوم الاثنين جماعات حقوقية وناشطون على اتصال بالسجناء.
قال المحامي ميشال شماس، عضو هيئة الدفاع عن معتقلي الرأي والضمير في سوريا، والمهتم بقضايا حقوق الإنسان إن تحرك المعتقلين في "سجن حماة" المركزي يشير إلى أن "ظلما هائلا لحق بهم"، بعد أن أحيلت ملفاتهم إلى محكمة الإرهاب منذ عام 2012 دون أن تلقى الاهتمام المفترض، عدا عن الضبوط الأمنية التي كتبت بناء على "
أقرّ النائب السوري السابق أحمد شلاش أن قوات الأمن تنوي إعدام جميع "المتمردين" في سجن حماة، ردا على الخسائر الفادحة في بلدة خان طومان بريف حلب.
سيطر سجناء على سجن "حماة المركزي" وسط سوريا بالكامل، واحتجزوا عددا من الضباط فيه، حسب فيديو منشور على "يوتيوب" وتناقله ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
استخدمت قوات النظام السوري، قبل يومين، المدفعية الثقيلة في قصف حواجز تتبع لإدارة مليشيا الدفاع الوطني الموالية له أيضا في ريف حماة، عقب خلافات نشبت بين الجانبين إثر فتح قوات النظام إحدى الطرق المؤدية إلى ريف حماة الجنوبي وريف حمص الشمالي.
في وقت تتكثف فيه الجهود الدبلوماسية في جنيف السويسرية لحل الأزمة السورية وإنهاء الحرب، تمتلئ شوارع المدن السورية الخاضعة لسيطرة النظام السوري، ومنها حماة، بالدعوات لانتخاب أعضاء مجلس الشعب التابع للنظام.