هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لا يشك أحد في أن تجربة جماعة "الاخوان المسلمين" في حكم مصر حقّقت فشلاً ذريعاً، وقد تكون أسباب ذلك متنوّعة أبرزها ثلاثة: الأول، عدم وصولها إلى السلطة منذ تأسيسها قبل عقود، وافتقادها أي خبرة على رغم نجاحها في آخر سنوات حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك في الوصول إلى مجلس الشعب (النواب) وبعدد فاجأه، الأمر
قالت صحيفة "الغارديان" البريطانية، إن ثلاثين مشجعا على الأقل من مشجعي نادي الزمالك قد قُتلوا. ويعد الزمالك ثاني أكبر نوادي مصر لكرة القدم. ويقول ناجون من الحادث إن الشرطة أطلقت النار على المشجعين الذين كانوا يحملون تذاكر، وينتظرون دخول ملعب الدفاع الجوي، وهو ملعب يملكه الجيش، لمشاهدة فريقهم..
قالت منظمة "هيومان رايتس" إنه بينما كان السيسي يلمع صورته في دافوس، كانت شرطته تقتل المتظاهرين السلميين..
دعت كيانات ثورية وشخصيات سياسية المصريين الذين خرجوا في مظاهرات 25 يناير في العواصم كلها، الاستمرار في حراكهم الثوري دون توقف، مؤكدين أن موعد انتصار الثورة قد اقترب.
خلفت الأزمة السورية المستمرة منذ نحو أربع سنوات صعوبات حياتية بات معها المواطن السوري أمام تحدي ابتكار وسائل جديدة لتأمين متطلباته..
يا عزيزي "ماهر" مبروك الإفراج مقدماً.. كفارة يا نجم.. وما دامت المسألة اختيار فاختار "المعلم" السيسي، بيد أن المشكلة في أن "مقاولة" السيسي ليس فيها مكان للمقاولين من الباطن، ولا حتى لعمال التراحيل!
مصطلح «الإمبريالية « شعار فضفاض كان يلبس كل ظاهرة طغيان كونية. وقد حمله الغرب، وأمريكا خاصة، طيلة عصر ازدهار الحركات التحريرية للعالم الثالث. أما في أيامنا الراهنة فقد تعدى المصطلح موطنهُ الأصلي في أوروبا وأمريكا. هنالك دول جديدة صاعدة إلى معارج القوة، وبعضها لا يضيره أن يُنعت بالإمبريالية الجديدة،
دعا التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، المؤيد للرئيس محمد مرسي، جماهير الثورة إلى المشاركة الفاعلة والإيجابية ضمن المرحلة الثانية لفعاليات الحملة التحضيرية لموجة 25 يناير تحت عنوان "مصر بتتكلم ثورة"، التي تبدأ بحشد ثوري على مستوى الجمهورية يوم الأربعاء المقبل.
دعا رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي الاثنين إلى ثورة عشائرية في مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية، وذلك خلال استقباله محافظ الأنبار، كبرى محافظات العراق التي يسيطر التنظيم المتطرف على معظم أنحائها.
أعلنت 20 حركة مصرية معارضة، الأحد، الدخول في مناقشات للاصطفاف الشعبي استعدادا للذكرى الرابعة لثورة يناير/ كانون الثاني 2011، التي أطاحت بالرئيس الأسبق حسني مبارك.
طالعتني جارتي بوجه متجهم حين مررت بها، لنتسكع معا كعادتنا منذ أعوام على ضفاف نهر السين مقابل البيت. وجه يمطر حزنا.
يتساءل البعض: لماذا ثار الشعب المصري هذه الثورة الشعبية العارمة والشاملة والسلمية، المنقطعة النظير - في العمق.. والصدق.. والشمول - .. تلك الثورة التي فجرها الشباب في 25 يناير عام 2011 م -21 صفر 1432هـ؟!..
أخيرا أسدل الستار عن الانتخابات الرئاسية التونسية بفوز الباجي قائد السبسي على منافسه المنصف المرزوقي بـ 55%
منذ أن قرر الشيخ "حسن البنا" أن يدخل المعترك السياسي في مصر في منتصف ثلاثينيات القرن المنصرم أتيحت لجماعة الإخوان المسلمين _الجماعة التي أسسها الشيخ حسن البنا وتعتبر اللاعب السياسي الأبرز في مصر منذ تأسيسا_ عدة فرص سياسية واجتماعية لم تعوض ,كان أولها :الصعود الشعبي والتمدد المجتمعي في أواخر الثلاثين
منذ الصغر كنت أستمتع بشعر الراحل نزار قباني، الغزلي والسياسي. كانت مشكلتي مع شعر نزار السياسي أنني لا أشعر فيه بجرعة الصدق التي تأسرني في شعره الغزلي.