هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تابع الإعلام المصري ما يجري في غزة بشكل كثيف وموسع، وخاصة قناة القاهرة الإخبارية المحسوبة على جهاز المخابرات المصرية..
فتحت هيئة البث البريطاينة "بي بي سي" تحقيقاً مع عدد من الموظفين في خدمتها العربية (بي بي سي عربي)، بسبب تغريدات ومنشورات "بدا كأنها تحتفي بالهجوم الذي أسفر عن مقتل حوالي 1300 إسرائيلي"، في إشارة إلى عملية "طوفان الأقصى" التي نفذتها "كتائب القسام"..
يعمل الاحتلال الإسرائيلي على عدة صعد لمحاصرة الشعب الفلسطيني والحاضنة الشعبية، فعلى الصعيد الميداني يواصل العمليات المكثفة العسكرية والأمنية وعلى الصعيد السياسي يواصل مسارات "البروبوچاندا" وهي الدعاية الإعلامية الإسرائيلية، وكذلك مسار التطبيع، ومسار تشويه الساحة الفلسطينية.
كل الحريات في تونس تبخّرت تقريبا فلم تبق سوى حرية الإعلام لكنها اليوم في ضنك شديد.
سليم عزوز يكتب: حملة يقوم بها بعض الإعلاميين وبعض الذباب الإلكتروني ضد عمرو أديب، وهي تستهدف من خلفه، بعد حديثه الأخير الذي يمكن أن يُفهم منه أنه يتبنى اتجاهاً لاستبدال السيسي بآخر. وهي حملات تستهدف من يقفون وراء عمرو أديب، ومن ثم فإن الدعاية تقوم على أنه قال ما قال بدفع من الكفيل، فهل الكفيل لم يعد مرتاحاً للسيسي؟!
سلطت صحيفة "نيويورك تايمز" في تقرير لها الضوء على ما قالت إنه تراجع حرية التعبير في الأردن، الذي يعد حليفا مهما للغرب وإحدى الدول القليلة في الشرق الأوسط التي حافظت على هامش من الحريات خلال السنوات الماضية..
تفاجأ أهالي بغداد وبالذات مرتادو ساحة عقبة بن نافع بما لم يتوقعوه، فقد بثت شاشة إعلانات كبيرة مشاهد إباحية مدة من الزمن قبل أن تتمكن السلطات من قطع الكهرباء عنها..
ترى بطاط أن معالجة القنوات الفضائية العربية للانتهاكات الإسرائيلية تتفاوت في خصائصها وحجمها بحسب مواقفها السياسية، ورغم أنها بالإجمال معالجة جيدة إلا أنها ليست كافية مقارنة بفظاعة هذه الانتهاكات..
على الهيئات الضابطة المُنظمة لصناعة الإعلام، أن تجتهد في سن قواعد تنظيمية خاصة باستخدام منتجات الذكاء الاصطناعي في العمل الصحفي.
قضت محكمة مصرية، الأحد، بمعاقبة الإعلامي المصري و 13 آخرين حمزة زوبع بالمؤبد فيما حكم على 3 آخرين بالسجن 15 عاما بقضية ما تعرف إعلاميا باللجان الإعلامية لتنظيم الإخوان..
قالت صحيفة فايننشال تايمز، إن السعودية تدرس إنشاء قناة باللغة الإنجليزية، لمنافسة نسخة الجزيرة والتأثير بصورة أكبر حول العالم.
لما تطرقنا الأسبوع الماضي إلى ظاهرة انتشار ذهنية ما بعد الحقيقة، التي تقوم على إنكار الوقائع وتصديق الأباطيل، ذكرنا أن هذه الذهنية صارت الموجّه الأول لخط التحرير في مؤسسة إعلامية كبرى مثل شبكة فوكس نيوز، وأن الشبكة صارت لهذا السبب تمثل خطرا دائما على نزاهة الإعلام وتوازنات الديمقراطية. وتوقعنا أن جلسات المحاكمة لنظر دعوى القذف التي رفعتها شركة دومنيون لأنظمة الاقتراع على فوكس ستجلو هذه الحقيقة أكثر طيلة الأسابيع الستة القادمة. ولكن الذي حدث في الأثناء هو أن فوكس جنحت منذ الجلسة الأولى، الثلاثاء، إلى تسوية رضيت بموجبها أن تدفع أكثر من 787 مليون دولار (!) لدومنيون. لماذا؟ حتى تتجنب فضيحة نشر غسيلها الوسخ على مرأى من العالمين.
أعرب المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان عن قلقه إزاء توجه الجزائر لإقرار قانون جديد يفرض مزيدًا من القيود على عمل الصحافيين ووسائل الإعلام، ويعزز الرقابة على عملهم داخل البلاد.
تصاعدت الأصوات الإسرائيلية التي تؤكد فشل الرواية التي يسوقها الاحتلال، لما يجري في المسجد الأقصى، خاصة مع ظهور مشاهد الاعتداء الوحشي على المعتكفين العزل في المسجد.
أثار اعتقال مراسل صحيفة "وول ستريت جورنال" في روسيا مخاوف في أوساط الإعلام الغربي. ردا على ذلك قال مسؤول روسي إن جميع الإعلاميين مرحب بهم في روسيا ما لم يكونوا جواسيس..