هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
باتت اللحوم الحمراء والبيضاء وبيض المائدة حكرا على الطبقات المقتدرة فقط في مصر، بعد أن تجاوزت أسعارها التوقعات..
12 تدوينة للشاعر الغنائي محمد فريد انتقد فيها الغلاء كانت كفيلة بإيقافه وحبسه لمدة 15 يوما على ذمة قضية بتهمة "التحريض على العنف"..
خرج آلاف المعلمين البرتغاليين للاحتجاج على رواتبهم، مطالبين الدولة بزيادة الرواتب، وقد انضم إليهم موظفون آخرون في قطاع التعليم..
سيدة مصرية طلبت الحماية -في مقطع مصور- من الاعتقال بأيدي أجهزة أمن النظام المصري، بعد حديثها عن غلاء الأسعار في البلاد، مشيرة إلى أن عناصر الأمن حاولوا كسر باب منزلها بعد أن رفضت فتحه..
أقدم مدرس مصري على الانتحار، بعد تناوله "الحبة السامة"، في بث مباشر على صفحته بموقع فيسبوك، فيما فشلت محاولات إسعافه بعد نقله إلى مستشفى الفيوم الذي أحاله لمعهد السموم بالقاهرة.
حمزة زوبع يكتب: ما الذي جرى وكيف تحولت أرجل الفراخ إلى سلعة غذائية يروج لها فيما يروج أنصار الجنرال للجمهورية الجديدة في مصر؟
مدن تعد الأكثر غلاء للعيش فيها عالميا وتلعب تداعيات كورونا والحرب في أوكرانيا دورا فيها.
أثار إلغاء زيارة أمين عام حزب تركي معارض إلى دمشق، وخطته للقاء رئيس النظام السوري تساؤلات بعد اتهامه الحزب الحاكم بالوقوف وراء ذلك.
قالت حكومة النظام السوري إن رفع سعر الدولار الرسمي لن يؤثر على أسعار المواد المدعومة، إلا أن الأسواق السورية شهدت ارتفاعا كبيرا بالأسعار..
لم يكن اليمن بعيدا عن تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية، حيث فاقمت من تدهور الأوضاع الاقتصادية، وأشعلت أزمة أسعار منتجات وسلع رئيسية، في بلد يغرق في حرب دامية منذ سبع سنوات..
تشهد مصر هذه الأيام ارتفاعا كبيرا في أسعار السلع والمنتجات كافة بما فيها رغيف الخبز..
يعيش الشارع التونسي حالة من الغليان والاحتقان، وتشهد السوق نفاذا لأغلب المنتوجات الغذائية الأساسية لا سيما السكر والزيت النباتي.
ما يلفت حقيقة في اللحظة الراهنة ونحن نرى الحكومة في خضم نقاش الموازنة؛ لعبة الدولار داخل أرقام الموازنة نفسها. فالمناقشة بكل ما فيها لم يعرف لها سعر مع الدولار الفلتان من عقاله، ولعله بات أحجية على الماليين والاقتصاديين وربما كثير من الوزراء
ما إن انتهت الجولة الأولى من الانتخابات الصورية لمجلس الشيوخ المصري في الثاني عشر من آب/ أغسطس الحالي، لتبدأ من اليوم التالي حزمة من القرارات الحكومية التي تزيد من الأعباء على كاهل المصريين
النصف لدى المصريين ليس أبدا 50 في المئة من قيمة الشيء كما هو الحال في كل العالم، ولكنه قد يصل حتى 75 في المئة منه كما هو الحال مثلا في خصومات تذاكر القطارات والطائرات والمترو، وأحيانا يتجاوز ذلك لما فوق الـ80 في المئة كما هو في تعريفات أجرة سيارات الأجرة و"الخدمات".
في العصر الحديث ترى المقارنات السخيفة، والقياسات الفاسدة، فالبعض يقول إن الشعب المصري يستحق "سيسي" وحكم العسكر، ولو كان شعبا أبيا لفعل كما فعل الشعب التركي في مقاومته لانقلاب الخامس عشر من تمو/ يوليو 2016..