هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الوباء مستمر ومتواصل، والحياة كذلك، لذا لا نجاة إلا بتقوية المناعة الذاتية، والحرص على النظافة الإنسانية، والاجتهاد في البحث العقلي والعلمي عن حلول تكفينا شر الفيروسات بأنواعها.. وأتمنى لو تصل الرسالة، حتى لو كانت لغتي تشبه هلوسات المتضررين من الفيروسات..
هل صحيح أن أمريكا والغرب تصالحوا مع الدين عموما والإسلام بشكل خاص وقبلوا بوجوده وسمحوا وسيسمحون له بالحضور في أي ميدان خارج المعابد أو في أي مشهد من مشاهد الحياة السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية عن اقتناع ورضى؟
عندما لا يجد السياسي الشعبوي جوابا على قضايا طارئة ومصيرية، فإنه يجنح إلى إنكار وجود المشكلة من الأصل، كما كان يبدو دونالد ترامب في بدايات الأزمة، أو كما فعل بعض رؤساء الدول كالبرازيلي جايير بولسونارو قبل أن يعلن مؤخرا عن عجزه في المواجهة وعدم قدرته على القيام بمعجزات..
أقعد وباء كورونا الكثيرين من الناس في البيوت، وجاء شهر رمضان، وحُرم الناس من المساجد، وصلاة التراويح، والأعمال الاجتماعية التي كانت تصحب الشهر الكريم، لكن الله عز وجل منح المسلمين فرصة مهمة لعودة الطاعة إلى البيوت، فإن خوت بيوت الله من العمار، فلم تخل بيوت الصالحين من عبادته وذكره..
الاحتجاجات يتوقع أن تتوسع دائرتها في العالم العربي زمانيا ومكانيا في ظل التدهور المتواصل في معدلات النمو الاقتصادي وتراجع القدرات الإنتاجية؛ ومن الممكن أن تزداد الأمور سوءا في حال عجزت القوى الاقتصادية الكبرى عن الخروج من أزمتها الاقتصادية العميقة..
كورونا، منذ نحو ثلاثة أشهر، يجلس معنا على مائدة الطعام، ويرافقنا قبل وبعد الذهاب إلى الحمام، ويصحبنا إلى السوق، ويسافر معنا في البر والبحر والجو، هذا إن "سمح" لنا، ويتجول معنا في السوق، ويعيش معنا حتى في الحظر المنزلي، وينام معنا في غرف النوم أيضا، فكيف يكون سحابة صيف، أو "شدة وبتزول"؟
سجل العالم حتى صباح الأربعاء نحو ثلاثة ملايين و150 ألف إصابة بفيروس كورونا المستجد، توفي منهم أكثر من 218 ألفا، وتماثل للشفاء نحو 963 ألفا..
بعد تفشي وباء كورونا حول العالم، كَثرت الدعاوى التي يطلقها أُناس يزعمون فيها أنهم توصلوا إلى وصفات علاجية لفيروس كورونا، بعضها مستقى من أحاديث نبوية، والبعض الآخر يتكون من خلطات عشبية، ما يثير في العادة ردود فعل ساخرة..
يواصل فيروس كورونا المستجد، انتشاره في العالم، ليتجاوز عتبة الـ3 ملايين شخص في عدد المصابين، بحسب موقع "Worldometer" المعني بإحصاء الأرقام المتعلقة بالوباء..
علقت منظمة الصحة العالمية السبت، على إمكانية تجدد إصابة المتعافين من مرض فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"..
بالرغم من أنّ الأرقام عادة ما تكون الطريق الأقصر والأكثر وضوحاً في التوصل إلى استنتاجات إلاّ أنّها في حالة كوفيد-19 بالتحديد لم تكن كذلك..
تجاوزت إصابات فيروس وكورونا المستجد حول العالم مليونين و720 فيما بات عدد الوفيات على أعتاب الـ200 ألف، أكثر من ربعهم في الولايات المتحدة وحدها، فيما بدأت جامعة أوكسفورد البريطانية بإجراء تجارب على لقاح محتمل.
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" مقالا للصحفي نيكولاس كريستوف، اعتبر فيه أن جائحة أخرى من الفقر والجوع والأمية ستتبع جائحة فيروس كورونا المستجد الحالية.
الموجة الثانية المتوقعة لتفشي فايروس كوفيد 19 تزيد جهود مكافحة الوباء ارتباكا وتفاقم الضغوط على خطط التعافي الاقتصادية؛ فمحاولات إنعاش الاقتصاد الأمريكي تواجه المزيد من النكسات آخرها تهاوي أسعار النفط إلى ما دون الصفر رغم البرامج والخطط التحفيزية العملاقة..
تجاوز عدد من سجلت إصابتهم بفيروس كورونا المستجد حول العالم، حتى صباح الأربعاء، المليونين و567 ألفا، فيما تجاوز عدد الوفيات الـ178 ألفا، والمتعافين الـ700 ألف، وسط ترقب لنتائج اختبارات للقاحات محتملة..
استعرض مركز بحثي إسرائيلي، 4 سيناريوهات محتملة لمستقبل العالم مع تفشي وباء كورونا، والذي سوف يتغير تماما، وسيكون أقل حرية، وازدهارا، وعولمة وانفتاحا..