هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حذر نائب إيراني من تحول محافظة بلوشستان السنية إلى محافظة غير آمنة؛ بسبب سيطرة المسلحين السنة ونفوذهم الواسع على الإقليم السني في إيران، محذرين من أن تتحول أوضاع المحافظة إلى ما آلت إليه أوضاع محافظة الموصل في العراق.
عبرت منظمات دولية عن قلقها من ممارسات الجماعات الشيعية المسلحة ضد القرى السنية التي يخرج منها تنظيم الدولة المعروف بـ"داعش". وقالت منظمة أمنستي إنترناشونال إن الميليشيات الشيعية في العراق تتصرف بنوع من الحصانة من المحاكمة، رغم أنها ارتكبت جرائم حرب.
توقفت العديد من الأوساط الإسلامية أمام المواقف الجريئة التي اطلقها الشيخ علي أكبر هاشمي رفسنجاني، رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام الإيراني والتي اعتبر فيها أن شتم الصحابة والاحتفال بمقتل الخليفة عمر بن الخطاب، و أن ذلك قاد إلى نشوء تنظيم القاعدة وداعش وطالبان.
يشعر السعوديون بالقلق من خطر استراتيجي ينبع من اليمن، حيث تتقدم "الحوثي" جنوبا، وسط غياب للدوريات الحدودية السعودية.
دعا الحراك الشعبي في العراق المسؤولين والقيادات السنية إلى اجتماع عاجل من أجل مناقشة تنصل حكومة حيدر العبادي من التعهدات التي قطعتها للأطراف السنية، والتي مهدت لمشاركتهم في الحكومة، وخصوصاً قوانين تشكيل القوات الأمنية في مناطقهم والعفو عن السجناء وإلغاء التمييز الحاصل في ملف اجتثاث البعث.
لأن الحفل تزامن مع إحياء الشيعة لذكرى استشهاد الحسين، داهم البسيج حفل أهل السنة واعتقلوا العشرات.
تسبب تقدم المقاتلين الحوثيين الشيعة في الأراضي التي يسيطر عليها السنة باليمن في زيادة الدعم لتنظيم القاعدة بين بعض السنة، الأمر الذي كرس التوتر الطائفي الذي يعمق من الصراعات العديدة الدائرة في البلاد مما قد تكون له تداعياته خارج حدود اليمن.
شارك مئات آلاف السعوديين في تشييع القتلى التسعة الذين قضوا في مذبحة الاحساء التي استهدفت حسينية للشيعة كانت تكتظ بالمصلين قبل أيام، في هجوم هو الأول من نوعه في تاريخ المملكة، فيما حصل موقع "عربي21" على صور تظهر حجم الحشود التي تقاطرت على البلدة الصغيرة القريبة من مدينة الهفوف شرقي السعودية.
على غير المتوقع، اتحدت جميع الأطراف المختلفة في السعودية، على انتقاد حادثة الإحساء، التي قتل فيها 5 سعوديين من الطائفة الشيعية، أثناء إحيائهم ذكرى عاشوراء "استشهاد الحسين" في حوزة بقرية الدالوة مساء أمس الإثنين شرق الرياض.
بحسب الاستراتيجية الأميركية لهزيمة الجهاديين في العراق، فإنه لن تبدأ الحرب ضد تنظيم الدولة، إلا في الربيع المقبل،
في الوقت الذي تمر فيه منطقة الشرق الأوسط بصراعات وحروب لم تتوقف منذ قرابة الأربعة أعوام، بدأت تظهر على السطح، نبوءات وتوقعات من الطائفتين المتصارعتين (السنّة والشيعة)، تبشر باقتراب قيام "الساعة"، وأخرى بقيام "الخلافة" الراشدة على منهاج النبوة، وثالثة من الشيعة تتحدث عن قرب خروج المهدي (الإمام الثاني
لا يحصى عدد من أنجبتهم اليمن من رجال الفكر والعلم والأدب؛ بحيث ملأوا الآفاق، وساهموا في الإشعاع الحضاري الإسلامي الذي ضرب بأطنابه في مشارق الأرض ومغاربها؛ فكان منهم الصحابة الأخيار، والأئمة الأطهار، والعلماء والعباد والصالحون، والقادة العظماء والفاتحون.
دعا المرجع الشيعي العراقي البارز علي السيستاني الحكومة اليوم الجمعة إلى المسارعة لمساعدة العشائر السنية التي تقاتل تنظيم الدولة بعدما أعد الأخير ما لا يقل عن 220 من رجال العشائر غربي بغداد هذا الأسبوع.
ربما يجوز لنا ببعض التبسيط أن نقول إن الخلاف على الإمامة والذي كان مبدأ افتراق الأمة على مذاهبها الثلاثة الكبرى: السنة والشيعة والخوارج، كان خلافا على مرجعية الحكم، أو مصدر الشرعية أو، بلغة ذلك العصر، على موضع العصمة.
أصدرت الحكومة العراقية قرار بحجب 35 موقعا الكترونيا تمثل العمود الفقري للإعلام الالكتروني "السني" في العراق، وذلك بحجة تهديدها للسلم الأهلي والنسيج الاجتماعي وقيم المجتمع، بحسب نص القرار الحكومي.
إن لم تسقط رهانات بعض أهل السنة والجماعة على “داعش” وأخواتها، فإن كافة محاولات استعادة الأمن والاستقرار، وجهود بناء “أنظمة سياسة أكثر توازناً وعدالة في التمثيل”، ستسقط سقوطاً مدوياً، وسيصعب على ممثلي هذا “المكوّن الرئيس” في كل من سوريا والعراق ولبنان وصولاً حتى اليمن، أن يكسبوا مزيداً من الحلفاء وال