هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت مجلة "إيكونومست" في تقرير مطول لها الأربعاء، إن مشروع "سد النهضة، أكبر مشروع لتوليد الطاقة الكهربائية في أفريقيا، لم ينتج حتى الآن سوى الشقاق بين دول النيل: مصر والسودان وأثيوبيا".
على من يرغب في تولي الوظائف العليا في الدولة المصرية أن يبارك بناء ذلك السد، ليكسب رضاء الجانب الأثيوبي عنه، وهو ما يعني رضاء السيسي بالتبعية
أعلنت إثيوبيا رسميا عن رفضها مقترح مصر بزيادة عدد الفتحات الجديدة خلف سد النهضة من 2 إلى 4 فتحات..
كشف مدير مركز اليونسكو للمياه في الخرطوم، الدكتور عبد الله عبد السلام، أنه اطلع على دراسة إثيوبية غير معلنة لتأثيرات سد النهضة على السودان ومصر بشكل يضر بمصالحهما، وفق ما صرح به في مقابلة لصحيفة "الأخبار" المصرية.
علاقة "المنقلب السيسي" بالمياه خطيرة ومثيرة، ولكنها في كل الأحوال تكشف زيفه وكذبه وتزويره، مياه الفشل والتي تؤكد المرة تلو المرة فشلا ذريعا لمنظومة ونظام الانقلاب في تدبير معاش الناس اليومي من جراء بعض الأمطار الكاشفة الفاضحة خاصة في مدينة الإسكندرية..
نشرت صحيفة مصرية، وتناقلت مواقع التواصل الاجتماعي، في الساعات الأخيرة، صور الأقمار الصناعية لسد "النهضة" الإثيوبي، وتطورات بنائه، وتحويل مجرى النيل للسد، مشيرة إلى أن إثيوبيا بدأت فعليا في توليد الكهرباء..
تشهد اليمن منذ أيام، اشتداد وتيرة المعارك بين قوات الشرعية والحوثيين وقوات علي عبدالله صالح في أكثر من محور، بدء بشمال صنعاء، ومرورا بشراسة القتال في غربي مأرب، وصولا إلى المحور الحدودي مع السعودية "صعدة وحجة" شمال وغربي اليمن، في ظل أحاديث بأن "معادلة في ميدان القتال، ترجح كفة القوات الموالية للرئي
سيطر على الصحف المصرية الخميس 31 كانون الأول/ ديسمبر 2015، إبراز وعدين جديدين قطعهما قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي على نفسه، على طريقته في إدارة شؤون البلاد بالوعود، التي ما برح مستمرا فيها، وفق مراقبين..
كشف وزير الري السوداني معتز موسى، النقاب عن أن "كل الوثائق التي وقعتها الدول الثلاث: مصر والسودان وإثيوبيا، منذ تقرير لجنة الخبراء العالميين في أيار/ مايو 2013، وإلى اليوم، لم تتحدث وثيقة واحدة منها عن إيقاف السد".
خصصت الصحف المصرية الصادرة الأربعاء 30 كانون الأول/ ديسمبر 2015، غالبية مانشيتاتها لمحاولة التسويق الإعلامي لـ"وثيقة الخرطوم"، التي وقعها وزراء خارجية مصر والسودان وإثيوبيا، الثلاثاء، في الخرطوم، بشأن سد "النهضة" الإثيوبي..
وقع وزراء خارجية مصر والسودان وإثيوبيا الثلاثاء "وثيقة الخرطوم"، بعد ثلاثة أيام من المفاوضات بشأن سد النهضة الإثيوبي.
وقع وزراء خارجية إثيوبيا ومصر والسودان، الثلاثاء، في الخرطوم اتفاقا من شانه أن يؤدي إلى حل الخلاف بين الدول الثلاث بشأن سد النهضة الذي تبنيه إثيوبيا على النيل الأزرق، أكبر روافد نهر النيل.
قالت 36 شخصية مصرية معارضة إن "دولة إثيوبيا ما كانت لتجرؤ على تحويل مسار نهر النيل، والبدء في تشغيل سد النهضة، إلا بعد توقيع عبد الفتاح السيسي على وثيقة السد، التي قلنا منذ توقيعها إنها تحمل خطرا وجوديا على مصر دولة وشعبا".
الحل في عودة الرئيس المختطف محمد مرسي لمنصبه، ذلك أن عودته طوق النجاة الوحيد لربط مصر بماضيها وتاريخها وتصالحها مع الجغرافيا التي لا تستقيم بدون "مياه النيل"..
قال المستشار أحمد أبو زيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، إن نسبة التوافق بشأن مفاوضات وزراء الخارجية والري بمصر، والسودان، وإثيوبيا، وصلت إلى أكثر من 80 بالمئة.