هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد رئيس حركة البناء الوطني الجزائرية، عبد القادر بن قرينة، أن الحراك الاحتجاجي الذي دخله شهره الثاني في الجزائر "يؤسس لميلاد جمهورية جديدة، ولابد من البناء على أسس صحيحة ودون وصاية لأحد مهما كان".
هل ثورة الجزائر ستبث الروح من جديد في ثورات الربيع العربي، وكما بدأت في تونس، يعاد إحياؤها مرة أخرى في الجزائر، وتكون بلاد المغرب العربي ملهمة للشعوب العربية؟
شارك آلاف الأطباء، الثلاثاء، في مسيرات بمختلف الولايات الجزائرية، عبروا خلالها عن رفضهم لتمديد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للعهدة الرابعة، ومطالبين برحيل رموز النظام.
حذر خبراء اقتصاد جزائريون من خطورة تفاقم الأوضاع الاقتصادية بالجزائر على خلف استمرار الاحتجاجات الشعبية التي تشهدها البلاد للأسبوع الرابع على التوالي.
قال وزير الخارجية الجزائري، رمطان لعمامرة، الثلاثاء، إن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وافق على تسليم السلطة لرئيس جزائري منتخب..
تتنامى الضغوط الشعبية الرافضة لاستمرار الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، وأبرز وجوه نظامه، مع الاقتراب من الموعد القانوني لنهاية "ولاية بوتفليقة الرابعة"، المقررة في 28 نيسان/ أبريل المقبل..
دعا تكتل جزائري معارض الرئيس عبد العزيز بوتفليقة إلى التنحي في نهاية ولايته في 28 نيسان/ أبريل، وحث الجيش على عدم التدخل في "خيارات الشعب"..
نشرت مجلة "جون أفريك" الفرنسية افتتاحية بقلم مدير النشر في المجلة، مروان بن يحمد، تناول فيها موضوع الثروة الحقيقية في الجزائر.
قال الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، إن الشعب هو من سيقرر الدستور الجديد من خلال الاستفتاء عليه، ما سيفتح الباب لاختيار رئيس جديد.
شارك المئات من أساتذة وطلبة التكوين المهني بالجزائر، الإثنين، في مسيرات حاشدة مؤيدة للحراك الشعبي الرافض لتمديد العهدة الرابعة لرئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة.
دعا الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي الجزائري ورئيس الحكومة السابق، أحمد أويحيى، للاستجابة للمطالب التي عبّر عنها الجزائريون في حراكهم "في أقرب الآجال".
يواجه رئيس الوزراء الجزائري الجديد، نور الدين بدوي، مشاكل في مشاورات تشكيل الحكومة، مع إعلان عدد من النقابات عدم دعم مساعيه..
فاجأ عشرات من قادة حزب "جبهة التحرير الوطني" الحاكم، الأوساط السياسية بموقفهم من الحراك الشعبي.
نشرت صحيفة "لو فيف" الفرنسية تقريرا تحدثت فيه عن نجاح الشباب الجزائري في كسر حاجز الخوف، خاصة بعد ما عرفته البلاد خلال العشرية السوداء.
أعلن المغرب أنه لن يتدخل في الشؤون الداخلية للجزائر، وذلك على خلفية الاحتجاجات التي تشهدها الجارة الشرقية منذ 22 شباط/ فبراير الماضي والداعية لتنحي الرئيس بوتفليقة عن الرئاسة.
أكد رئيس حركة البناء الوطني الجزائرية، عبد القادر بن قرينة، أن الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة ومن معه فقدوا كل أدوات البقاء، وسقطت شرعية الرئيس برغبة ملحة من ملايين الجزائريين الذين خرجوا في كل شوارع وميادين الجزائر..