هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يحيي السوريون الذكرى العاشرة للثورة ضد النظام، وسط مخاوف واضحة من تثبيت مناطق النفوذ بين الأطراف الفاعلة، وهو ما تعكسه الشعارات التي يرفعها المتظاهرون المؤكدة على وحدة سوريا أرضا وشعبا.
كشف المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين في سوريا، محمد حكمت وليد، عن أن "الجماعة تسعى مع القوى الوطنية السورية المخلصة لبلورة مبادرة واقعية تجمع الشتات، وتوحد الجهود المتفرقة، والطاقات المعطلة".
بناء مشروع سياسي على قطف رأس الخصم هذا هو المشروع الذي رأينا من الأحزاب الشابة حتى الآن، وهو ما خيب آمالنا. كل المناورات والتسريبات والتحالفات تصب في ساقية واحدة، هي مشروع ابن علي (تونس بلا خوانجية)
يستقبل السوريون عاما جديدا ينهي عقدا كاملا منذ اندلاع ثورتهم، ويتساءل المرء، وهو يقف على عتبة هذا العام، عما يحمله الغد من مفاجآت
في ليلة شتوية في الثمانينات.. ودعنا جدي.. كان الثلج يهطل بغزارة.. والدنيا تتأوه صقيعا.. وسوريا مضرجة بالعذاب..
خسر عبد الرزاق 13 إبنا وزوجة، خلال عشر سنوات من الحرب السورية الطاحنة، ليجد نفسه في الثمانين من عمره مسؤولا عن أسرة كبيرة بينها 11 حفيدا يتيما..
عبّر رئيس الوزراء السوري الأسبق رياض حجاب؛ عن اعتقاده بأن سوريا مقبلة على تغيير كبير، ورأى أن رئيس النظام بشار الأسد لن يكون رجل المرحلة المقبلة
في بلد هذا شأنه قد يكون البحث عن مخرج من الأزمة بوجود هذه الأطراف - الرافضة لأي مراجعات أو نقد ذاتي - ضربا من العبث، وقد لا يقل عبثا عن ذلك أن ننتظر منها أداء مختلفا يُفقدها علّة وجودها ذاتها، أو أن ننتظر ظهور "كتلة تاريخية" تعيد هندسة المشهد العام على الأقل في المدى المنظور
وجه المرشح الرئاسي المصري السابق محمد البرادعي، انتقادات لاستمرار حبس نشطاء سياسيين في مصر "بتهم الإرهاب ودون محاكمة".
كيف تؤثر تلك القوى الشعبوية في الديمقراطية بنيوياً وفكرياً؟ وما مقدار صقلها أو تشويهها للحركة الديمقراطية؟
نشرت مجلة "تايم" شهادات لأطباء سوريين تحدثوا عن هجمات نظام بشار الأسد على المرافق الصحية، منذ اندلاع الثورة قبل 10 أعوام.
الأفضلية السياسية للتمسك بالشرعية الانتخابية تصبح ذا فاعلية محدودة إذا كان يتحرك واقعيا في الأفق ذاته الذي تتحرك فيه محاولات الانقلاب على تلك الشرعية، أي في أفق التطبيع مع المنظومة القديمة
لماذا تستمر النقاشات بنفس القدر من الحدة والانفعال في كل مرة بعد مرور هذه السنوات الطويلة؟
حين وقع الانقلاب العسكري في تموز/ يوليو 2013 لم يتأخر البشري في إعلان موقفه الرافض لهذا الانقلاب بشكل صريح
الحديث عن "الأزمة التأسيسية" لا يعني فقط أزمة الدستور أو أزمة القانون الانتخابي ولا أزمة النظام السياسي، بل هو عندنا أعمق من ذلك بكثير. فدخول حركة النهضة فاعلا رئيسيا في الحقل السياسي بعد الثورة كان معطى ذا مفعول متناقض
عند مناقشة أي مستقبل لمصر على أي صعيد يصعب التكهن بخروج الجيش بشكل كامل من المعادلة، ويصعب أيضا ضمان حياديته وتسليمه السلطة للمدنيين طواعية، ليس فقط لغواية السلطة، ولكن لطبيعة الدور الذي يرى فيه الجيش نفسه..