عربى21
الأحد، 11 أبريل 2021 / 28 شعبان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • حاملتا طائرات أمريكة وصينية وجها لوجه قرب تايوان (شاهد)
  • ABC: مسلمو أستراليا قلقون من هجمات كراهية عليهم برمضان
  • صندوق النقد: لا أمل في إنقاذ اقتصاد لبنان دون حكومة جديدة
  • ببصمة حكيمي.. إنتر يقترب أكثر من حسم لقب الـ"الكالتشيو"
  • رئيس وزراء أردني سابق: أردنا نظام الصوت الواحد خوفا من الإخوان
  • اعتراف صيني نادر بضعف فعالية بعض لقاحاتها ضد كورونا
  • تركي آل الشيخ يرعى برنامج "رامز" الجديد.. وجدل (شاهد)
  • حساب رسمي سعودي يغرّد مروجا لحزب معارض.. وجدل (شاهد)
  • هل يردع التحذير الأمريكي إثيوبيا ويوقف خططها بملف النهضة؟
  • مصر تحتجز سفينة "إيفر غيفن" لحين دفع التعويضات
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    الجيش ومطالب الحركة الوطنية المصرية

    هاني بشر
    # الأحد، 21 فبراير 2021 04:57 م بتوقيت غرينتش
    1
    الجيش ومطالب الحركة الوطنية المصرية
    هناك علاقة ملتبسة تحكم الحركة الوطنية المصرية بالجيش، فلم ينفصل الجيش عن مطالب الحركة الوطنية المصرية خلال القرنين الميلاديين الأخيرين؛ ما بين فاعل رئيس فيها أو يتم استدعاؤه لتحقيق مطالبها.

    وتميزت كل اللحظات المفصلية بحضور طاغ للجيش خلال التواريخ المهمة من هذه الفترة، ولهذا انصبت معظم التحليلات على طبيعة الجيش ودوره السياسي والعسكري، من دون النظر في طبيعة المطالب التي قدمتها الحركة الوطنية للجيش خلال هذه العقود الطويلة وتقييمها.

    وتعريف الحركة الوطنية هنا يتمثل في التكوينات الشعبية المنظمة أو العفوية التي استطاعت أن تقود الرغبة الشعبية في إطار الثورات أو الحوادث الهامة.

    من المهم في البداية التنويه إلى أن هناك خمس ثورات كبيرة هزت مصر خلال القرنين الماضيين، وكان الجيش هو الذي قام بالفعل باثنتين منها، وهما الثورة العرابية عام ١٨٨٢ وثورة يوليو ١٩٥٢. وكان متصدرا للمشهد ومديرا للفترة الانتقالية في ثورة ٢٥ يناير (٢٠١١)، عندما أزاح مبارك وتولى بعده شؤون البلاد بشكل مباشر لمدة عام ونصف العام.

    خلال هذه الأدوار التاريخية، لم يقم الجيش بهذه التحركات من تلقاء نفسه، وإنما كانت استجابة لغضب شعب عارم، وإن لم يؤدِ تدخله بالضرورة إلى تحقيق الآمال والمطالب الشعبية


    وخلال هذه الأدوار التاريخية، لم يقم الجيش بهذه التحركات من تلقاء نفسه، وإنما كانت استجابة لغضب شعب عارم، وإن لم يؤدِ تدخله بالضرورة إلى تحقيق الآمال والمطالب الشعبية. وتبقى فقط الثورتان: القاهرة الأولى وثورة ١٩١٩؛ هما الثورتان اللتان لم يكن للجيش أي دور فيهما، ولذا فإن الجيش يرى في نفسه جزاء من حركة التحرير من الاستعمار خلال القرنين الماضيين.

    في آخر ثورتين كبيرتين (١٩٥٢ و٢٠١١) كان هناك استدعاء مباشر للجيش من قبل القوى الوطنية المختلفة ليقوم بتحرك مباشر تجاه السلطة القائمة. وكانت لهذا الاستدعاء صيغ مختلفة تمثلت في درجات مختلفة من مباركة التحرك وصولا للتنسيق المباشر مع الضباط في هذه الفترات، وكان رهان الوعي الجمعي وقتها أن الجيش سيسلم السلطة للمدنيين، وكان البيان الأول للضباط الأحرار في ٢٣ تموز/ يوليو واضحا حين دعا، ضمن أهدافهم، إلى قيام حياة ديمقراطية سليمة. الأمر نفسه تكرر حين تعهد الجيش بعد رحيل مبارك في شباط/ فبراير ٢٠١١ بتنظيم الانتخابات وتسليم السلطة للمدنيين.

    في الثالث من تموز/ يوليو ٢٠١٣ لم يكن بمقدور الجيش أن يقوم بأي تحرك ضد الرئيس المنتخب محمد مرسي رحمه الله؛ سوى بإجماع وطني من قوى المعارضة، حتى من دون مشاركة الإخوان، لكنه التقليد التاريخي القديم القائم على التدخل الاستثنائي استجابة لضغط الشارع. وقد بالغ الجيش وقتها في التجويد، فأضاف لمشهد وزارة الدفاع شيخ الأزهر وبابا الأرثوذوكس.

    وبالتالي، عند مناقشة أي مستقبل لمصر على أي صعيد يصعب التكهن بخروج الجيش بشكل كامل من المعادلة، ويصعب أيضا ضمان حياديته وتسليمه السلطة للمدنيين طواعية، ليس فقط لغواية السلطة، ولكن لطبيعة الدور الذي يرى فيه الجيش نفسه. ويبقى الرهان على الوعي المستقبلي للحركة الوطنية في ترشيد مطالبها، بغض النظر عن السياق الذي ستقدم فيه هذه المطالب.

    عند مناقشة أي مستقبل لمصر على أي صعيد يصعب التكهن بخروج الجيش بشكل كامل من المعادلة، ويصعب أيضا ضمان حياديته وتسليمه السلطة للمدنيين طواعية، ليس فقط لغواية السلطة، ولكن لطبيعة الدور الذي يرى فيه الجيش نفسه


    يقول الدكتور أنور عبد الملك في كتابه "الجيش والحركة الوطنية": إن الاتجاه نحو الاشتراكية في الخمسينات كان حتمية تاريخية فرضتها ظروف ما بعد الحرب العالمية الثانية، والتي أشعلت جذوة الحرية الاجتماعية وتكافؤ الفرص. كما اعتبر أن الحرية السياسية في ذلك الوقت ستعني بالضرورة حرية الإقطاع بما يتناقض مع هذه القيم المفترض تطبيقها تعبيرا عن إرادة الجماهير. ولا معنى للديمقراطية السياسية من دون ديمقراطية اقتصادية، على حد قوله.

    وهي الأفكار ذاتها التي تعيد السلطة تدويرها حاليا في مصر. ولذا فإن من المهم إعادة النظر في شكل المطلبية العامة السياسية؛ ليس من زاوية الحريات السياسية وحسب، ولكن وفق رؤية اقتصادية تسير معها جنبا إلى جنب تشكل بديلا ولو نظريا لإصلاح الوضع الحالي.

    twitter.com/hanybeshr

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    الثورة

    الجيش

    الديمقراطية

    التغيير

    #
    ترامب لا يزال يلعب

    ترامب لا يزال يلعب

    الأحد، 04 أبريل 2021 03:34 م بتوقيت غرينتش
    مفهوم الوطن في عالم كورونا

    مفهوم الوطن في عالم كورونا

    الأحد، 21 مارس 2021 04:02 م بتوقيت غرينتش
    المستشار البشري ومسألة تطبيق الشريعة

    المستشار البشري ومسألة تطبيق الشريعة

    الأحد، 07 مارس 2021 02:43 م بتوقيت غرينتش
    الجيش ومطالب الحركة الوطنية المصرية

    الجيش ومطالب الحركة الوطنية المصرية

    الأحد، 21 فبراير 2021 04:57 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: الكاتب المقدام

      الإثنين، 22 فبراير 2021 09:04 ص

      *** يقول الكاتب "فإن الجيش .. جزء من حركة التحرير من الاستعمار خلال القرنين الماضيين" ، في حين أن الواقع أن قوات الشرطة والجيش المصري بكامل ضباطه قد خضعوا خضوعاُ مطلقاُ ودانوا بالولاء والطاعة الكاملة لجنرالات الجيش الإنجليزي لعقود طويلة منذ احتلالهم لمصر في عام 1882م، كما عملوا في خدمتهم كأداة في يد الاحتلال في قمع مقاومة الشعب المصري والسوداني، ولم يسجل للضباط المصريين أي اعتراض أو مقاومة لقادتهم الإنجليز، بل أصبح هذا الاحتلال الإنجليزي هم سادتهم الجدد، والذين يتلقون منهم رواتبهم. كما يقول الكاتب " لم يكن بمقدور الجيش أن يقوم بأي تحرك ضد الرئيس المنتخب محمد مرسي رحمه الله؛ سوى بإجماع وطني من قوى المعارضة .." ، وهذا تدليس واضح ومغالطة مفضوحة بل وإهانة للشعب المصري بكامله، فقد قدم المصريون وما زالوا يقدمون بكافة طوائفهم واتجاهاتهم عشرات الآلاف من الشهداء والمصابين والمعتقلين في مقاومة الانقلابيين، والمصريون لم يتنازلوا في غالبيتهم للجنرال السيسي الذي انقلب على رئيسهم الشرعي ومؤسساتهم الدستورية، ولم يعترفوا بشرعية انقلابه، فلا تفتروا على الشعب المصري، ولا تستخفوا بكفاحه وتضحياته، وسترون منه قريباُ ما سيزلزل إجرام الانقلابيين وداعميهم ومؤيديهم، والله أعلم بعباده.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • معتز مطر بإجازة مفتوحة من "الشرق".. وظهور بمكان آخر (فيديو)

        معتز مطر بإجازة مفتوحة من "الشرق".. وظهور بمكان آخر (فيديو)

        سياسة
      • صحفي يستقيل من "العربية" إثر تقريرها عن الأسير الشحاتيت

        صحفي يستقيل من "العربية" إثر تقريرها عن الأسير الشحاتيت

        سياسة
      • مقتل مؤذن ومصل بالسعودية بسبب خلاف على مواقيت الصلاة

        مقتل مؤذن ومصل بالسعودية بسبب خلاف على مواقيت الصلاة

        من هنا وهناك
      • NYT: تلميحات لـ"دور سعودي" بقضية الأمير حمزة

        NYT: تلميحات لـ"دور سعودي" بقضية الأمير حمزة

        صحافة
      • تعرّف إلى أسرة الحكم بالأردن.. مواقف مثيرة سبقت قضية حمزة

        تعرّف إلى أسرة الحكم بالأردن.. مواقف مثيرة سبقت قضية حمزة

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ترامب لا يزال يلعب ترامب لا يزال يلعب

      مقالات

      ترامب لا يزال يلعب

      هذه المعطيات وغيرها تدل على أن هزيمة اليمين الأمريكي المتطرف في الانتخابات الرئاسية الماضية كانت هزيمة في جولة وليس في حرب، وبالتالي فهناك معارك مؤجلة مع هذا التيار..

      المزيد
      مفهوم الوطن في عالم كورونا مفهوم الوطن في عالم كورونا

      مقالات

      مفهوم الوطن في عالم كورونا

      تصادف هذا الشهر الذكرى السنوية الأولى لبداية الإغلاق العام المرافق للحدث الكبير الذي ضرب العالم وأحال العولمة إلى جزء من الماضي، وأرغم الجميع على البقاء في منازلهم..

      المزيد
      المستشار البشري ومسألة تطبيق الشريعة المستشار البشري ومسألة تطبيق الشريعة

      مقالات

      المستشار البشري ومسألة تطبيق الشريعة

      المسألة في فكر المستشار البشري تتعلق أيضا بالاستقلال التشريعي عن الغرب، وهو استقلال كان جزءا من الكفاح الوطني القديم..

      المزيد
      "رابعة" المغدورة مرتين "رابعة" المغدورة مرتين

      مقالات

      "رابعة" المغدورة مرتين

      لم تكن مصادفة أن تعلن السلطات المصرية عن إنتاج مسلسل "الاختيار 2" وتسرب صورا للنجم الشاب ذي الشعبية الشبابية، أحمد مكي، وهو يرتدي زي الشرطة في الذكرى العاشرة لثورة ٢٥ يناير..

      المزيد
      الرعيل الأول وتأسيس مدرسة الجزيرة التحريرية الرعيل الأول وتأسيس مدرسة الجزيرة التحريرية

      مقالات

      الرعيل الأول وتأسيس مدرسة الجزيرة التحريرية

      ملامح هذه المدرسة لم تكن حاضرة بهذا التفصيل في ذهن الرعيل الأول من المؤسسين، لكنها حصيلة المزاوجة التي حدثت للخبرة الغربية المنضبطة مع الثقافة العربية الرصينة وسط سقف مرتفع من الحرية..

      المزيد
      البديل التركي القادم لبريطانيا البديل التركي القادم لبريطانيا

      مقالات

      البديل التركي القادم لبريطانيا

      التجارة ليست حركة رؤوس أموال فقط، بل حاملة لثقافة وعادات وعلاقات متشابكة بين الدول والشعوب، وهو ما يعني أننا مقبلون على مرحلة جديدة من التفاعل بين طرفي أوروبا في الجانب الآسيوي والجانب الأطلسي، من دون المرور التقليدي على بقية دول القارة

      المزيد
      العثماني والنظرة المشرقية للمغرب العثماني والنظرة المشرقية للمغرب

      مقالات

      العثماني والنظرة المشرقية للمغرب

      أتصور أن الموقف الذي وجد فيه الحزب نفسه هو إحدى سلبيات البقاء في السلطة لنحو عشر سنوات..

      المزيد
      عندما أنقذ المغرب اليهود مرتين عندما أنقذ المغرب اليهود مرتين

      مقالات

      عندما أنقذ المغرب اليهود مرتين

      هذه معان من الضروري التأكيد عليها في خضم الغضب الشعبي العارم ضد إعادة فتح مكتب الاتصال بين المغرب وإسرائيل، وهو الذي أغلق في أعقاب الانتفاضة الثانية، وذلك للتأكيد على أن مشكلة العرب والمسلمين مع إسرائيل ليست لكونهم يهودا، ولكن رفضا للاحتلال والعنصرية والاضطهاد

      المزيد
      المزيـد