هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار نشر فيديو اغتصاب امرأة ليبية في معسكر لمجموعات مسلحة، شرقي العاصمة طرابلس، وهي تصرخ "عندكم ولايا" (لديكم نساء)، ردود فعل غاضبة من الليبيين، أطلقوا خلالها حملة "عندكم ولايا" على صفحات التواصل الاجتماعي..
اتفق معارضون مصريون في الداخل؛ على تشخيص الأوضاع الراهنة في مصر بأنها بائسة على جميع المستويات، لكن تراجع المعارضة وانقسامها؛ عزز من قوة وقمع نظام عبد الفتاح السيسي
ازداد المشهد الليبي تعقيدا، مع إعلان رئيس الحكومة الليبية السابقة (حكومة الإنقاذ) عمر الحاسي، تشكيل ما يعرف بـ"المجلس الأعلى للثورة"
لاقت أغنية راب باللهجة السودانية تداولا واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انها جاءت للتعليق على العصيان المدني في السودان.
الحل الوحيد المتاح أمامنا جميعا هو أن نظل متمسكين بمبادئ ثورتنا والاتفاق علي صيغ سياسية مشتركة.. لتدب الحياة في جسد الثورة المنهك، ليتعافى ويسترد الحقوق
محاولات البعض البحث عن الطريق الثالث، طريق وسط بين اللصوص والشعب أصحاب الحقوق، هو الوهم الحق وهو البعد عن العقلانية
أثارت لقاءات جمعت زعيم حركة النهضة راشد الغنّوشي، قبل أيّام، بعدد من أعتى رموز نظام بن علي، الذين أشادوا بالغنّوشي وبحركته، ردود فعل مختلفة في تونس.
علينا أن لا نحيد عن الغاية التي ننشدها، وهذا يحتاج إلى العمل المستمر لزيادة الوعي السياسي بين كل أطياف الشعب المصري، وعلينا أن ندرك أن مؤسسات الدولة العميقة ستحاول كل مناورة ممكنة للحفاظ على سلطتها
لم تؤثر سنوات الثورة السورية وما شهدتها من مجازر وانتهاكات من قبل النظام على ابتكار روح السخرية والطرفة واستخدامها سلاحات لمواجهة محاولات النظام لهز الروح المعنوية ودفع الناس للاستسلام.
طالب حزب "غد الثورة"، الذي يتزعمه المعارض أيمن نور، "مسؤولي النظام المصري الحالي بالتخلي عن مقاعدهم، وليخضعوا للإرادة الشعبية، لتجنيب الأمة مخاطر تزيد وتكبر كل يوم، ولن يستطيع أحد إيقاف هذا الغضب"، ناصحا النظام بأن يعلن ذلك فورا، وليتدارسوا جميعا ما يمكن عمله لإنقاذ الوطن.
دعت الروائية الفرنسية من أصول مغربية، ليلى سليماني، المتوجة أخيرا بجائزة "GONCOURT" المغاربة إلى "الانتفاض" ضد القوانين التي تمنع العلاقات الجنسية الشاذة بين الأفراد، والثورة على القوانين التي تنتمي إلى "القرون الوسطى".
الشكوك الكثيرة حول الدعوة ليوم 11/11 وحول حركة "ثورة الغلابة"
سنتناول الشأن والاحتياج الداخلي للثورة، على أن نتبعه بالاحتياج الإقليمي ومن بعده العالمي
استجدى قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي المصريين؛ للحصول على دعمهم وتأييدهم، وتوسل لهم بشكل صريح للوقوف بجانبه، وعدم التخلي عنه، قبل أيام من التظاهرات المزمع تنظيمها يوم 11 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، تحت شعار "ثورة الغلابة".
لا شك أن انقلاب الثالث من يوليو أظهر أسوأ ما في الشعب المصري من سلوك، وجعل نفوس رافضي الانقلاب تحمل تساؤلات حول السبب وراء كل هذا السوء الذي خرج منهم، وأدى بالبعض إلى تساؤل يكثر حول علاقتنا كرافضين للانقلاب، بداية من الوالدين والأهل والأقارب، ثم الجيران، والدوائر المحيطة في العمل والحياة، ممن أيد من