هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أجواء الحياة وإثارة كرة القدم لم تنقطع في الغوطة الشرقية رغم أن الموت على مرمى صاروخ والنزاعات المتواصلة ما بين الفصائل العسكرية لا تتوقف .
قالت حركة المقاومة الإسلامية حماس إن إسرائيل "ستدفع ثمن اغتيالها لعدد من عناصر كتائب عز الدين القسام الجناح المسلح للحركة".
لولا الانقلاب العسكري في 3 يوليو لضاعت ثورة يناير، وماتت بالبطيء، ولظلت الدولة تتلوى عبر مفاصلها المتآكلة وتتفكك ونحن نظنها تعيد البناء، تزداد تعسكرا ونحن نتصور أنها تتمدن، تتحلحل ونحن نتصور أننا نبني قواعد المجد، ثم تتحول إلى دولة شبه مدنية ذات مرجعية عسكرية، وتصير خلقا جديدا من دولة مبارك، بوجوه جديدة.
الخليج العربي ما زال يغط في نومه العميق ‘ وينظر بقية بلاد العرب من حوله وهي تحاول الفكاك من أسر العبودية والديكتاتورية والتبعية
قال ناصر بوريطة، الكاتب العام (وكيل الوزارة) لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون المغربية، اليوم الخميس، إن لجنة حكومية خاصة في بلاده تبحث منح اللجوء لنحو 1300 سوري.
رباعية الوعي في هذا الوقت تتجدد عناصرها، ويتحدد إدراك كل من مفرداتها ضمن صياغة الوعي الجمعي لعموم الناس وبما يحمله الشباب من شرارة حقيقية وطاقة ثورية يعبر عن كل ذلك بخطاب أو فعل يسهم في صناعة الأمل
تساءل موقع لبناني شيعي في تقرير له عن الفرق بين حزب الله اللبناني وتنظيم داعش.
لنتّفق أوّلا على أنّ الثورة تعني في مفهومها البسيط "الرحيل بالقديم و التأسيس للجديد" و هذا يحيل على أن الشعوب التي ثارت ضدّ أنظمة الطغيان و التسلّط و الفساد لم تكمل ثوراتها بعد، بل لعلّها في المرحلة الأصعب بعد هروب رؤوس الأنظمة المتعفّنة فما حدث كان في بداياته إحراجا للأنظمة المتجبّرة..
دعا هيئة علماء المسلمين، التي يترأسها حارث الضاري المعارض لحكومة نوري المالكي في العراق، إلى إطلاق سراح القنصل التركي والرعايا الأتراك المحتجزين في الموصل (شمالا).
لم يسبق أن دُرس المجتمع السوري بشكل علمي؛ لا قبل الثورة ولا بعدها. فلا يمكن لباحث أن يتحرك بحرية، سواء لإجراء مقابلات فردية أو استطلاعات رأي. وحتى الإحصاءات العامة التي ظلت تجريها الدولة، يوجد تشكيك كبير فيها؛ سواء ما تعلق بتعداد السكان وتوزيعهم على المحافظات، أو تلك الخاصة بالاقتصاد والمالية العامة.
كتب مطاع صفدي: قديمة ووافدة، تلك الآراء والنظريات التي تؤكد أن حضارات الشرق ليست معنية بقضايا الحريات الفردية، وأن أعدل هذه الحضارات لم تنشغل بمسائل حقوق الإنسان، وإن اهتمت غالباً ببعض الحقوق ذات الصفة الجماعية..
علامات استفهام غامضة لفتت انتباهي في الفترة الأخيرة، كان أولها انتشار فيديو لوزير الدفاع المستقيل مسرب من داخل حفل المفترض فيه أنه سري، يلقي فيه كلمة يقول فيها (وستبقى راية مصر عالية خفاقة تحت قيادة الرئيس مبارك)! ترافق هذا مع تسريب يدعو فيه الرئيس المخلوع لانتخابه وهو ما أثار استياء المصريين..
المشهد الانتخابي: لم يعد لدينا الخيار في التحليل السياسي أنه يمكن اقتطاع المشهد الانتخابي والوقوف عليه بشكل مستقل وكأن موسم الانتخابات صار يستدعى عند اللزوم، وفى حالة الاستقطاب أصبحت الآلية الانتخابية جزءًا من الصراع السياسي، لا خروجاً من الأزمة بلوغاً لحل، فقد صارت الانتخابات الاستقطابية والاستبعادية والإقصائية جزءًا من المشكلة لا الحل، ومن هنا لا بد من النظر إلى عملية الانتخاب مرتبطة بثلاثية مهمة؛ الشعب والثورة والشباب.
في 17 أيار الحالي أصدرت المجموعات الإسلامية المقاتلة الأكثر ظهوراً بياناً أسمته “ميثاق شرف ثوري للكتائب المقاتلة”، ليثير موجة عارمة من ردود الفعل داخل الفضاء الجهادي العام
سورية بوابة الحل، وسورية هي بوابة المشكلة، من سيقوم بإغلاق الباب الذي تأتي منه الريح ويستريح ويريح!
كتب سلمان العودة: لن ينسى العالم اللحظات التي بدا فيها أن ثورة الليبيين ضد طاغيتهم على وشك النجاح، وما تلاها من مخاوف أن تظل ثقافة أربعين سنة من العسف مسيطرة في وجدان بعض المنتصرين.. مما يعني أن الطاغية ظل يحكمهم من القبر!