هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
على الرغم من إعاقة المحتل البريطاني (1918 ـ 1948) لظهور مسرح فلسطيني، لكن ذلك لم يمنع كتّابا مسرحيين فلسطينيين من تقديم عدد لا بأس به من المسرحيات؛ طُبع ومثّل منها القليل؛ لكن الثابت التأثير الكبير للزيارات المتكررة للفرق المصرية والشامية لفلسطين؛ وتالياً بزوغ وتطور المسرح الفلسطيني..
احتفى محرك بحث غوغل، السبت، بالفنانة العراقية نزيهة سليم، ووضع صورتها على الصفحة الرئيسية للبحث، وذلك بمناسبة ميلادها..
ردت الكاتبة والروائية البريطانية جيه كيه رولينغ، على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بعد أن استشهد بها خلال حديث حول ثقافة الإلغاء..
نجوى ميلاد ممثلة غير محظوظة على مستوى الدراما خلافا للمسرح. محتارة، دائمة السؤال حول تجاهلها من المخرجين وعدم توجيه الدعوة لها للمشاركة في المسلسلات. تمسكت بحقها في السفر وتمثيل تونس من خلال المسرح، ما دامت أبواب المسلسلات مقفلة في وجهها: "سأشرف بلدي، واثقة أنا من ذلك."
مدرسة ومكتبة الحميدية ذات الطراز العثماني في لبنان، تعاني الإهمال الشديد.. تعرّف على ملامحها.
في مشهد افتتاحي حميمي ومبهج يرسم لنا المخرج كينيث براناه صورة لمجتمع متجانس في حي عمالي بمدينة بلفاست عاصمة أيرلندا الشمالية، ويظهر على الشاشة تاريخ 15 أغسطس 1969، بما يمهد للمشاهد أن الفيلم يتضمن عرضا تاريخيا لمشكلة ما أو مرحلة ما، لكننا بصرف النظر عن تصوير الفيلم بالأبيض والسود لم نرى تاريخاً بالمعنى التقليدي، بل رأينا مشاهد حيوية تبعث على البهجة لأطفال تلعب في تفاعل ورعاية من الكبار، وتخرج إلى الشارع أم شابة (كاتريونا بالف) وتنادي على طفلها: بادي.. بادي.. الشاي، ويهتم الكبار بتنبيه الطفل لنداء أمه والعودة لتناول الشاي الخاص به، ويظهر الصبي بادي (9 سنوات قام بدوره الطفل الأيرلندي جودي هيل) ممسكا بسيف خشبي لمحاربة التنين ويحمل درعا عبارة عن غطاء أحد براميل القمامة المصفوفة في الشارع بنظام وترتيب يدل على عناية الشكان بالحي ونظافته، وقبل خطوات من البيت يتجمد الصبي بادي في مكانه وتظهر على وجهه ملامح الدهشة والفزع، ونشاهد معه حشدا من المهاجمين يحملون العصي ومشاعل النار وقنابل المولوتوف البدائية ، ويحطمون أبواب ونوافذ البيوت ويحرقونها، بينما يسأل الصبي في فزع: أمي.. ماذا يحدث؟
بعد أشهر من استهداف الاحتلال الإسرائيلي لها.. مكتبة فلسطينية تستأنف عملها بعد حملة تبرع بآلاف الكتب..
صدر حديثا عن دار صفصافة للنشر والتوزيع بالقاهرة، مجموعة قصصية مصورة بعنوان (مختلفان.. متشابهان) للقاصة والروائية الأردنية هيا صالح؛ تعتمد على شخصيات من عالم الحيوان بهدف شد انتباه الطفل لمناقشة مسألة تقبل الآخر، كما تطرح موضوع الاختلاف من زاوية إيجابية.
صدر حديثا عن دار أبجد في القاهرة كتاب للناقد العراقي عبدالله إبراهيم بعنوان (السرد والترجمة)..
قدرت دار سوذبي للمزادات خمس لوحات للرسام الانطباعي، كلود مونيه، بـ 50 مليون دولار، يحتمل أن تباع بها في آذار/ مارس المقبل.
جرى اعتماد فلسطين كأول دولة عربية، ضمن القرية العالمية للعلاقات العابرة للمحيط الهادي، والتي تستضيفها مدينة "سان دييغو" في ولاية كاليفورنيا الأمريكية..
صدر حديثاً في عن "الدار الأهلية للنشر والتوزيع" كتاب "اسمي العلني والسري – محمود درويش" من إعداد وجمع الكاتب المصري محب جميل.
منحت مسرحية "آخر مرة" تونس جائزة العمل المتكامل للدورة الـ22 لأيام قرطاج المسرحية (4- 12 ديسمبر 2021)، وهي الجائزة الكبرى للمهرجان..
أوقفت الشرطة الفدرالية الأمريكية (FBI) موظفا في دار النشر "سايمن أند شوستر" للاشتباه بسرقته مئات مخطوطات الكتب قبل نشرها، ما يحل لغزا يشغل الأوساط الأدبية الأمريكية منذ سنوات، لكن الدوافع لا تزال غامضة..
أعلنت "جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي"، أسماء الفائزين في الدورة السابعة خلال حفل افتراضي أُقيم عن بعد في العاصمة القطرية الدوحة.
أثار حجم التفاعل والضغط عبر مواقع التواصل الاجتماعي على منتجي فيلم أميرة، الذي اعتبرته فعاليات فلسطينية مسيئا للأسرى، تساؤلات حول مدى فعالية هذه الحملات في تحقيق أهدافها..