هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال خبير أمني إسرائيلي إن "السنة اليهودية الجديدة تشهد تطورات إسرائيلية واضحة في المستويين الأمني والعسكري، أهمها أن إسرائيل لم يتم استدراجها إلى أي مغامرات عسكرية، كما أن مراهنتها على الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ثبت نجاحها، لكننا فشلنا في التعامل مع ظاهرة الحرائق في غلاف غزة".
تحدث وزير الجيش الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان الخميس، عن خيارات جيشه العسكرية من أجل إسقاط حكم حركة حماس في قطاع غزة..
قال كاتب إسرائيلي الخميس، إن "جامعة حيفا نظمت مؤتمرا خاصا حول التهديدات الأمنية البحرية، بمشاركة خبراء ورجال أمن إسرائيل والولايات المتحدة..
قال الكاتب الإسرائيلي في صحيفة "مكور ريشون" أريئيل زيغلر إن "مرور عامين على تولي أفيغدور ليبرمان وزارة الحرب تعتبر فترة كافية لإعطائه تقييما مهنيا حول أدائه العسكري..
توسعت الصحافة الإسرائيلية في الحديث عن مبادرة جديدة يسعى إليها وزير الأمن الداخلي غلعاد أردان، وبموجبها يريد تسهيل إجراءات الحصول على سلاح شخصي لكل يهودي في إسرائيل، مما أثار ردود فعل غاضبة خشية استخدام السلاح ضد الأبرياء، وانتشار ظاهرة العربدة والعصابات، ووصف هذه الظاهرة بالخطيرة لأننا لسنا في الولايات المتحدة.
أعلن الجيش الإسرائيلي، أنه أنهى الخميس، تمرينا عسكريا استغرق أسبوعا، يحاكي سيناريوهات القتال على الجبهة الشمالية التي تشمل لبنان وسوريا.
يستعد الجيش الإسرائيلي لاحتمال قيام مقاتلي كتائب القسام التابعة لحركة حماس باستخدام أنفاقها الهجومية لتنفيذ عمليات داخل الخط العازل، حال فشل جهود التوصل لتهدئة متبادلة..
قال المؤرخ الصهيوني الأمريكي دانيئيل بايبس إن "الصراع الفلسطيني الإسرائيلي لا بد أن ينتهي بإخضاع أحد الطرفين للآخر، بحيث يجعله يائسا من أي تغيير؛ لأن الخيار التصالحي أثبت فشله، وطالما أن إسرائيل هي الطرف القوي، فعلى الفلسطينيين أن يعلموا أن تطلعهم للقضاء عليها ليس له فرصة للتحقق".
في الوقت الذي تشهد فيه الساحة السياسية والحزبية الإسرائيلية حالة من تبادل الاتهامات بشأن اتفاق التهدئة مع حماس، واعتبار ذلك خضوعا أمام الحركة، تحدث بعض الخبراء والأكاديميين الإسرائيليين عن ذلك.
قال جاكي خوجي، الخبير الإسرائيلي في الشؤون العربية، إن "ما يحصل بين حماس وإسرائيل من تفاهمات بوساطة مصرية يمكن وصفه بأي شيء إلا كونه وقفا لإطلاق النار، رغم أنها تحققت في القاهرة عقب مداولات سرية تخللها بعض معطيات الحرب النفسية".
قال حاييم شاين الكاتب في صحيفة إسرائيل اليوم، إن "اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل، يشكل بارقة أمل للجانبين خشية خروجهما إلى معركة واسعة مكللة بالدماء، من أجل محاولة مسار جديد بالتزامن مع الجهود الأمريكية لتحقيق خطة سلام، ومحظور على إسرائيل وضع العراقيل أمامها".
تواصل السجال الإسرائيلي الداخلي حول مباحثات التهدئة الجارية مع حماس في القاهرة، وسط تبادل اتهامات متزايدة داخل الحلبة السياسية الحزبية، وتوجيه انتقادات لأداء الحكومة والجيش.
قال الجنرال الإسرائيلي مائير أندور، في مقاله بصحيفة إسرائيل اليوم، إنه "لا يحبذ تنفيذ عملية عسكرية واسعة النطاق تتضمن اجتياحا بريا في قطاع غزة، طالما أنه لا توجد هناك خطط حكومية رسمية تقضي بالبقاء هناك لإعادة السيطرة الأمنية، كما حصل في عملية السور الواقي بالضفة الغربية في 2002".
في الوقت الذي اشتد الاستقطاب السياسي والحزبي في إسرائيل حول الضعف الذي اتسم به سلوك الحكومة تجاه حماس في غزة، انتقل هذا السجال إلى المستوى العسكري، حيث ازدادت الانتقادات لأداء الميداني ضد الحركة هناك.
تحدثت صحيفة إسرائيلية عن الهدف الأهم الذي تسعي الأجهزة الأمنية الإسرائيلية إلى تحقيقه عبر التوصل لاتفاق تهدئة مع حركة "حماس" في قطاع غزة.
قال يانيف كوكوفيتش، مراسل صحيفة هآرتس، إن "ضابطا إسرائيليا شوهد وهو يطلق النار على فلسطيني حتى الموت، تم ترقيته ليصبح قائد كتيبة في الجيش الإسرائيلي".