هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن في مصر الخميس رسميا عن جمع التوكيلات اللازمة لتأسيس أول حزب للعلمانيين في البلاد تحت اسم "الحزب العلماني المصري" يعلن بوضوح أن أهم أهدافه هو محاربة الهوية الإسلامية لمصر.
نشرت صحيفة لوموند تقريرا إثر حادثة طرد تلميذة مسلمة من أحد المعاهد الفرنسية بحجة ارتداء تنورة أطول من اللازم، وقالت إن هذه الحادثة التي ظهرت في البداية على صفحات صحيفة يومية محلية في 28 نيسان/ أبريل الماضي، أججت الجدال على شبكات التواصل الاجتماعي وفي الشارع الفرنسي.
دعا المحلل السياسي الإسرائيلي يوسي شاين إلى إعطاء أهمية للعلاقات بين الكيان الإسرائيلي والفاتيكان لمواجهة ما وصفه بعدوهما المشترك، المتمثل برأيه في "العنف والإرهاب من قبل أوساط إسلامية متطرفة".
أعلن الرسام الرئيسي في مجلة "شارلي إيبدو" الفرنسية الساخرة، التي تعرضت لاعتداء نفذه مسلحان في كانون الثاني/ يناير، أنه لن يرسم بعد اليوم النبي محمدا.
نشرت صحيفة ليبراسيون تقريرا حول تعدد الاعتداءات التي يتعرض لها المسلمون في فرنسا، وقالت إن استعمال كلمة "إسلاموفوبيا" أصبح محل اختلاف، بين من يعُدّها كلمة تعبر عن الواقع، ومن يعُدّها ذريعة لدى المسلمين لفرض إرادتهم والظهور بمظهر الضحية.
لم يعرف تاريخ الإسلام من انحاز إلى العقل وحده دون النقل، ولا من اتخذ الموقف المضاد.. كما لم يعرف هذا التاريخ من قدم العقل على النقل تقديم أهمية وتشريف..
يقوم مفتي مصر شوقي علام، بجولة للعديد من الدول الأوروبية منذ الأحد الماضي، التقى بمسؤولين في هولندا وفرنسا، وتستمر لباقي الدول حتى الأسبوع المقبل
دعت سارة عمر جدة الرئيس الأمريكي باراك أوباما لحفيدها بالهداية للإسلام، وذلك أثناء أدائها لمناسك العمرة برفقة ابنها سعيد أوباما عم الرئيس الأمريكي.
غالبا ما يفضي الحديث عن حرية الاعتقاد في الإسلام، إلى استدعاء حد الردة، كهادم لأطروحة دعاة الحريات في الإسلام، باعتبارها قيمة أصيلة فيه، ليلقي في وجوههم ذاك السؤال الاستشكالي: كيف تتغنون بتلك الحرية في الوقت الذي يُكره فيه المرتد عن الإسلام للرجوع إليه مرغما، فإن أصر، فدمه حلال ومصيره ؟
منذ أن أمسك العسكر بزمام الحكم في مصر، وحب الظهور بمظهر الحريص على الدين سمة من سمات هذا الحكم، بينما في الحقيقة لا يدل حال الحكم العسكري إلا على عداء واضح مع التدين، وفي أحيان أخرى مع الدين نفسه.
ارتفعت معظم أسواق الأسهم الرئيسية في الشرق الأوسط قليلا، الأربعاء، بعدما قررت السعودية وحلفاؤها في المنطقة إنهاء الهجمات الجوية على مواقع الحوثيين في اليمن.
بعد انتفاضة يناير عُينت موظفا عاديا في جامعة الأزهر مخيرا بين ثلاث كليات: التجارة والتربية والدعوة، فاخترت بلا تردد كلية الصالحين، وهي الإجابة التي أسعدت مسؤول الجامعة فربَّت على كتفي داعيا لي بالخير.
قدم الإعلامي المصري محمود سعد تفسيرا جديدا للحديث الذي جاء في صحيح البخاري: "من بدل دينه فاقتلوه"، حيث شرحه على أنه موجه إلى كل من بدّل وغيَّر في دين الله.
دانت جماعة الإخوان المسلمين في مصر الدعوات الإعلامية لمحاربة قيم الأمة الإسلامية وأخلاقها وثوابتها من قبل حكم الانقلاب العسكري، بداية من حرق الكتب ودعوات خلع الحجاب وصولا إلى الطعن في تراث الأمة وعلمائها.
الرأي العام في مصر، وهو يواجه بكل ما هو شاذ، يدفع ثمن قرارات قديمة اتخذها البعض ممن كانوا ينتسبون للمسيحية، وقد تركوها للإسلام، عندما كان الانتماء الديني لا يرتب مكتسبات سياسية.
قال الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان": "نحن لا نريد شبابا يتجول مسلحا بسكاكين، وزجاجات المولوتوف الحارقة، ونبالٍ ليقذف بها كراتٍ حديدية. نحن نريد الاحترام والحب، وجيلا يسير على هدي النبيّ الحبيب محمّد صلّى الله عليه وسلّم"..