هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشر موقع "ميدل إيست آي" البريطاني تقريرا تحدث فيه عن "خيانة ملوك السعودية للتاريخ القديم للأماكن المقدسة من خلال ارتكاب جرائم في حق الشعب اليمني المسلم..
المشكلة واضحة، وعميقة، تضرب مجتمعاتنا، وتجعل من حصول أنثى تشترك مع الذكر في درجة القرابة والجيل على نصف ما يحصل عليه هذا الأخير؛ "ظلم" لا يتناسب مع الأعباء المتساوية التي تفرضها الحياة على كل منهما.
دعا النائب الأردني طارق خوري الثلاثاء، إلى تشكيل هيئة من علماء المسلمين للإشراف على شعائر الحج، وعدم اختزالها في يد الدولة السعودية.
الوقت وحده سيحسم هذه المسألة، ليتحقق العدل الذي هو من أهم مقاصد الإسلام، والذي سيدفع الإسلاميين تدريجيا إلى تمكين النساء من حقوقهن بعد حرمان طويل
ذكرت صحيفة "صندي تايمز" أن صفحة وزير الخارجية السابق بوريس جونسون أصبحت ملجأ للمعلقين العنصريين، الذين ينشرون تعليقات كارهة للإسلام..
أثار وزير أردني سابق، جدلا واسعا في مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ربطه "ابن تيمية" وسيد قطب، وآخرين، بعمليتي السلط والفحيص "الإرهابيتين" في المملكة.
قررت السلطات السويسرية في كانتون دو فو منع الجنسية عن زوجين مسلمين لسبب غريب.
ليس التصوف محض تزكية رهبانية تنسحب بها النفس من الوجود وتنفصِل عنه. صحيح أن هناك أمثلة عديدة لزُهاد ونُسَّاك من هذا النوع في تاريخ الإسلام العريض، لكنها ليست الأصل الذي ارتضاه الله لكل عباده، بل هي رهبانية فرديَّة افترضها بعض الصالحين على أنفسهم
قضت محكمة العمل السويدية في حكم غير مسبوق، بتعويض مالي يزيد على 4 آلاف دولار لمصلحة فتاة مسلمة تعرضت لتمييز على أساس الدين، لرفضها المصافحة باليد خلال مقابلة توظيف.
أطلقت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام، توكل كرمان، تغريدة مثيرة حول رأيها بالدولة العلمانية..
ذكر مسؤولون مسلمون في بريطانيا أن هناك تزايدا في الهجمات المعادية للإسلام منذ أن كتب وزير الخارجية السابق بوريس جونسون مقالته، متهكما فيها على المنقبات المسلمات..
فلئن كان التوأمان، مع وجود عوامل المزج والدمج الداعية له، لم يمتزجا طوال تلك الفترة، فكيف يمتزج نور الهداية الذي هو روح الشريعة مع ظلمات تلك المدنية التي أسسها دهاء روما؟! لا يمكن بحال من الأحوال أن يمتزجا أو يُهضما معا!
من بين مخاطر الإشاعة أنها، بالإضافة إلى كونها تشوه الحقيقة، ترسخ أيضا موقفا مناهضا يصبح من الصعب تكذيبه ونفيه. كما أن الإشاعة إذا اقترنت بسوء النية والرغبة في التحريض وتعميق منسوب الكراهية؛ فإنها تفتح الأبواب أمام العنف والانقسام والقطيعة الكاملة بين أفراد الشعب الواحد
كلما احتدمت الاختلافات الدينية في أوساط أهل السنة، تعالت الأصوات مطالبة بضرورة وجود "مرجعيات دينية" يرجع إليها أهل السنة، لحسم تلك الاختلافات، والنزول على رأيها كما هو الحال في أوساط الشيعة الإمامية.
قالت صحيفة "إيكونوميست"، إن المملكة العربية السعودية تتجه نحو افتتاح كنائس للنصارى، مضيفة أن الشروع في بنائها "مسألة وقت فقط".