هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد مبعوث الأمم المتحدة الخاص باليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد أن "المشاركة في مشاورات جنيف تستمد من المبادرة الخليجية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني"، مشيرا إلى أن (وفدا موحدا) مشكلا من الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي ) والمكونات السياسية الأخرى ستشارك في هذه المشاورات.
أكثر من أي وقت مضى، تتدحرج كرة الأزمة اليمنية إلى هاوية سحيقة، في ظل اللعب على الحافة الذي تمارسه كل الأطراف، تقريباً في محاولة منها لعدم الذهاب إلى جنيف دون أن تتحمل تبعات الرفض المباشر لدعوة الأمم المتحدة لعقد لقاء جنيف الذي لا تُعلم حتى الآن على وجه الدقة أجندته الأساسية..
تشهد الحدود اليمنية السعودية تصعيدا غير مسبوق في القتال بين الحوثيين وقوات الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح من جهة، و المدفعية السعودية وطيران التحالف من جهة أخرى ، وذلك قبل أيام من انطلاق مؤتمر جنيف في 14 حزيران/ يونيو الجاري، الرامي إلى تسوية الأزمة اليمنية.
أعلن الناطق الرسمي باسم جماعة "انصار الله"، المعروفة بالحوثي، محمد عبد السلام مساء السبت، موافقة جماعته على المشاركة في مؤتمر جنيف دون شروط مسبقة.
أعلن مسؤولون في الحكومة اليمنية والمتمردون الحوثيون، الجمعة، موافقتهما على المشاركة في محادثات سلام تحت إشراف الأمم المتحدة، مقررة مبدئيا في 14 حزيران/ يونيو في جنيف.
وافق الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي على المشاركة في محادثات السلام مع الحوثيين تعقد برعاية الأمم المتحدة في جنيف، بحسب تصريحات أحد مساعديه، بعد أن كان اشترط تسليم الحوثيين أسلحتهم قبل المشاركة في محادثات سلام معهم.
تعرض وزير الخارجية الأمريكي جون كيري اليوم الأحد، إلى حادث دراجة هوائية في هوت سافوي على الحدود الفرنسية السويسرية..
ليس متوقعاً أن يحقق اللقاء الذي دعا السكرتير العام للأمم المتحدة إلى عقده في جنيف غداً شيئاً جديداً. فالقوى الانقلابية التي انتهكت الهدنة الإنسانية، وواصلت الاعتداءات والقتل خلالها، ستواصل مناوراتها لتفريغ مشاورات جنيف من أي مضمون. وهي التي أحبطت من قبل نتائج الحوار الوطني داخل اليمن، ثم أغلقت الطري
أرجئت مفاوضات السلام حول اليمن التي كانت مقررة في جنيف في 28 أيار/مايو برعاية الأمم المتحدة من دون تحديد موعد جديد لها، في وقت استمر وصول المساعدات الإنسانية إلى هذا البلد على وقع تجدد غارات التحالف الذي تقوده السعودية.
لا يوجد تحدٍ أخطر من جولة مفاوضات جنيف التي اقترحت الأمم المتحدة، عقدها في الثامن والعشرين من شهر أيار/ مايو الجاري، تحت تأثير قوىً دوليةٍ لا يروق لها أن ينجح التحالف العربي في حسم أزمة خطيرة تعصف باليمن..
تنطلق الاثنين، بجنيف، اجتماعات الدورة الثامنة والستين، لجمعية الصحة العالمية، أعلى هيئة لاتخاذ القرار في منظمة الصحة العالمية..
مؤتمر "جنيف 1" السوري خلص الى وثيقة ظلّت حبرا على ورق، و"جنيف 2" انتهى قبل أن يبدأ، ومقدمات "ورشة حوار جنيف" لا توحي بنتيجة أفضل، إذ يبدو عبثا تغيير العقلية السياسية للسوريين بكل تلاوينهم السياسية والطائفية.
أبلغ الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، الموفد الدولي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا موافقته على حضور اللقاءات التشاورية التي دعا إليها اعتبارا من الأسبوع المقبل مع أطراف النزاع السوري، بحسب ما جاء في بيان رسمي الثلاثاء.
قبل أسبوع تحدى المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا الجميع حول مؤتمر دولي لسوريا وأصر على دعوة إيران: «الأمم المتحدة وأنا بنفسي نملك كامل الحق في دعوة الجميع، بما في ذلك إيران».
على رغم امتناع روسيا عن التصويت في مجلس الأمن على القرار المتعلق باليمن، يبدو المشهد الدولي أقرب إلى التوافق منه إلى الشقاق، ما دام القرار المذكور قد صدر بما يشبه إجماع أعضاء المجلس. لكنه ليس توافقاً على السلام، بل على تهديد الحوثيين وحلفائهم بالفصل السابع، الأمر الذي يعني وقوف «المجتمع الدولي» وراء