هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حذرت مؤسسات حقوقية وإغاثية من شبح المجاعة الطي يجتاح قطاع غزة.
أشرف دوابة يكتب: لم ترُق الأونروا للكيان الصهيوني في ظل حملته الممنهجة لقتل غزة بالنابالم تارة وبالحصار تارة أخرى، فهذه الدعاية المغرضة والإجراءات الظالمة تأتي من أجل المزيد من خنق قطاع غزة الذي يعاني من حرب ضروس من عدو محتل غاشم ظالم
ساري عرابي يكتب: لا يمكن فصل هذا الإجراء الذي يحرم "الأونروا" من أكثر من 80 في المئة من تمويلها؛ عن الحرب الجارية على أكبر معسكر للاجئين الفلسطينيين، والذي هو قطاع غزّة، ممّا يعني أن قرار الدول المذكورة، يندرج في سياق تعزيز الجهد الحربي الإسرائيلي، وتشديد الحصار على الفلسطينيين، وذلك لكون المساعدات الداخلة إلى قطاع غزّة في أثناء الحرب تُوزّع من خلال "الأونروا"، الأمر الذي يعني أن العقاب المفروض على الوكالة؛ بالضرورة يفضي إلى تقليص المساعدات أثناء الحرب
يستعد تحالف أسطول الحرية لإرسال سفن محملة بالمساعدات الإنسانية والإغاثية المستعجلة إلى قطاع غزة عبر ميناء العريش المصري ومنه إلى معبر رفح، ثم إطلاق حراك بحري دولي منتصف شهر فبراير / شباط المقبل من أجل كسر الحصار المفروض على قطاع غزة منذ العم 2007.
قالت منظمة "بتسيلم" الحقوقية إن "إسرائيل" تتعمد تجويع أهالي قطاع غزة، وتتحكم بإدخال المساعدات ونوعها وطريقة توزيعها..
أسامة جاويش يكتب: كانت مراكب دونكيرك قد صنعت معجزة حقيقية خلّدها التاريخ، فعلى ملايين العرب والمسلمين أن يحركوا مراكبهم الآن برا وبحرا وجوا، عليهم أن يزحفوا إلى المعابر في رفح المصرية وغيرها، عليهم أن يطلقوا سفنهم من تركيا وغيرها، عليهم أن ينزلوا مساعداتهم جوا من الأردن وغيره، عليهم أن يملأوا الشوارع والميادين بحشود بشرية لم يسبق لها مثيل
مرّت أكثر من مائة يوم على حرب الإبادة التي تشنها جحافل الجيش الصهيوني وقوات شمال الأطلسي وجحافل المرتزقة من كل أصقاع الأرض ضد غزة وشعب غزة وحركة المقاومة فيها. لا يتعلق الأمر هنا بحركة حماس لأن الإبادة لا تقتصر على عناصر الحركة بل تشمل كل مظاهر الحياة في القطاع..
اتهم خبراء أمميون في بيان، الثلاثاء، الاحتلال الإسرائيلي باستخدام سلاح التجويع ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.
أحمد عبد العزيز يكتب: هذا غيض من فيض لمظاهر الشراكة والتنسيق الكاملين بين السيسي والعدو الصهيوني على غزة، وأهلها ومقاومتها، وكلها "جرائم" لا تسقط بالتقادم؛ كونها تتراوح بين "الخيانة العظمى"، و"جرائم الحرب"، و"الإبادة الجماعية"
يواجه النظام المصري اتهامات بالمشاركة في حصار قطاع غزة عبر إغلاق معبر رفح.
ممدوح الولي يكتب: مشاركة النظام المصري في حصار غزة لم تبدأ مع عملية طوفان الأقصى ولكنها بدأت مع توليه السلطة، حينما بدأ بهدم الأنفاق الواصلة بين غزة ورفح المصرية
خلص المؤرخ والباحث الفرنسي جان-بيير فيليو إلى أن السلام لن يعم المنطقة إلا إذا عادت غزة إلى جذورها التاريخية ورفع الحصار عنها..
طالب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس غيبريسوس، بضرورة أن تكون المستشفيات أماكن للرعاية والتعافي، وليست أماكن خطر ومعاناة مستمرة.
إن ما يحدث لا يمكن أن يستمر، وإنه لا بد من وقفه بشكل أو بآخر، وإنه لا يمكن لأصوات التطرف والقتل ألا تلقى حكماء يردعونها، وإن الأصل أن نجد طريقا يوقف النزيف الإنساني الكبير الذي يتكبده الفلسطينيون على مرأى ومسمع من العالم.
حامد أبو العز يكتب: كان من الممكن على العرب اللعب بأوراق رابحة مهمة مثل تعطيل عبور السفن الإسرائيلية عبر البحر الأحمر الذي فرضه الحوثيون، لوقف العدوان على قطاع غزة وفرض أنفسهم كلاعبين دوليين مهمين بدون حتى التهديد بالسلعة الاستراتيجية الأهم التي يملكونها وهي النفط. ويبدو أنّهم وكالعادة اختاروا أن يقفوا في الجانب الخاطئ من التاريخ؛ بوصفهم عاملا في استمرار العدوان الإسرائيلي على شعب قطاع غزة
شهود عيان أكدوا أن مئات الشاحنات "على مد البصر" تصطف على جانبي الطريق، في الجانب المصري من المعبر، تنتظر الدخول، ما قد يتسبب بفساد محتوياتها من الأغذية والأدوية قبل أن تدخل للقطاع.