هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يواصل المقدسيون صراعهم مع الاحتلال الإسرائيلي وعمليات التهويد، فيما تبرز قضية حي الشيخ جراح مجددا، وهي من بين الأقدم أمام محاكم الاحتلال..
لم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل حاولت إسرائيل عبر مؤسساتها المختلفة تهويد الأزياء الفلسطينية، سواء تلك المتعلقة بلباس المرأة أو الرجل، من خلال عمليات سرقة وتزوير ممنهجة.
يواجه الفلسطينيون بمدينة القدس المحتلة، ممن يمتلكون أرضا مزروعة، مهما كانت مساحتها، خطر المصادرة من قبل سلطات الاحتلال، وذلك عن طريق مؤسسة إسرائيلية تسمى "سلطة الطبيعة"..
أصبح "يوم الأرض" يوماً وطنياً فلسطينياً بامتياز، حيث يحيي الشعب الفلسطيني على امتداد فلسطين التاريخية
حذّر مدير عام مؤسسة "القدس الدولية"، ياسين حمود، من أن المسجد الأقصى بمكوناته المكانية والبشرية أمام أخطار متصاعدة من "التهويد والتقسيم والتفريغ"..
لا تتردد سلطات الاحتلال الإسرائيلي في استخدام مختلف الأدوات والقوانين، التي تغلفها وفق خبراء بغلاف تطوير زراعي مثل "البستنة"..
كثيرة هي المقدسات التي تعرضت لانتهاكات واضحة، دون أن تتحرك أي من الدول أو المؤسسات لوضع حد لهذه الانتهاكات
تحدثت صحيفة إسرائيلية، عن توسيع جيش الاحتلال الإسرائيلي من خطته الهادفة إلى تهويد الجنود المنتسبين إليه من غير اليهود؛ علما بأن هناك عدد من الجنود الإسرائيليين المسيحيين والعرب والدروز يخدمون في وحدات مختلفة بجيش الاحتلال.
في الوقت التي تتجه فيه الأنظار نحو أحداث المسجد الأقصى، تعمل الحكومة الإسرائيلية على إحداث تغيير في الحدود التي تضعها للقدس، لإحداث تغييرات ديموغرافية (سكانية)، تعتمد على زيادة عدد المستوطنين وتقليص عدد الفلسطينيين، عبر ضم مستوطنات إلى منطقة نفوذ بلدية الاحتلال في القدس، وإخراج تجمعات فلسطينية منها
حذر خبراء مختصون، من خطورة مشروع قانون "القدس الموحدة" الإسرائيلي، والذي ينهي بدروه أي حلم لدولة فلسطينية عاصمتها القدس؛ ويبقي عليها عاصمة أبدية لـ"إسرائيل".
فتحت صحيفة إسرائيلية تعنى بالشأن الاقتصادي باب التساؤل واسعا حول حقيقة ما قالت إنه "عمليات بيع ضخمة لأراضي "وقفية" في الشطر الشرقي لمدينة القدس المحتلة، قامت به الكنيسة الأرثوذكسية"..
رصد مركز توثيق رسمي، الممارسات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين خلال شباط/ فبراير الماضي، وأبرزها مقتل 6 فلسطينيين، في الضفة الغربية وقطاع غزة، واستمرار تهويد القدس.
"تصبح الحياة سوداء وبلا طعم، والمستقبل ضبابي والتوقع دائما للأسوأ".. بهذه الكلمات، عبّر المقدسي فخري أبو دياب، عضو لجنة الدفاع عن سلوان، عقب تسمله أكثر من مرة إخطارات إدارية من الاحتلال بهدم منزله الكائن في حي البستان ببلدة سلوان، الواقعة جنوبي المسجد الأقصى المبارك.
تواجه مدينة القدس المحتلة في هذه الأيام حالة من التوتر الشديد، في أعقاب موافقة الحكومة الإسرائيلية أوائل أيار/ مايو على إقرار الخطة التطويرية الخمسية بهدف تعزيز وضع القدس كـ"عاصمة" للدولة اليهودية.
إذا كنت زائرا إلى الضفة الغربية لأول مرة، ستصاب بالدهشة وأنت تسير بين مدنها، وتخال نفسك في تل أبيب أو إحدى المدن الكبرى الأخرى، حيث ترى الأعلام الإسرائيلية ترتفع على أعمدة الإنارة، بينما تمتد يافطات انتخابية لحركات إسرائيلية، إضافة إلى الشاخصات المرورية المكتوبة باللغة العبرية وتشير إلى المستوطنات،
إن دليل العمدة للصهيونية على امتلاك القدس وتهويدها واحتكارها وجعلها "بيت اليهود" وحدهم، هو ما جاء في أسفار العهد القديم، وتحديدا في سفر التكوين، مما أسموه "وعد الله" لإبراهيم عليه السلام بامتلاك الأرض المقدسة له ولذريته، ومن هذه النصوص: