هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مسائل غياب حقوق الإنسان وقمع المعارضة وامتلاء السجون بالمعارضين منذ عدة سنوات، والقوانين المقيدة للحريات وحجب المواقع الإلكترونية وغيرها من ملامح غياب الديمقراطية، فإنها أمور تتغاضى عنها الدول..
قالت مجلة إيكونوميست، أن التدهور في الاقتصاد المصري، قد يزيد من احتمالية المواجهة بين القاهرة والرياض، لأن المقرضين يريدون أموالهم، في وقت يتصاعد فيه هروب المستثمرين نتيجة الأزمات.
لا بد من التوافق بين القوى السياسية في البلدين لتحقيق الاستقرار، وهو الأمر الكفيل بجذب قدر أكبر من التحويلات من المغتربين، وقدر من الاستثمارات العربية المتولدة من الفوائض النفطية والغازية التي تحققت مؤخرا، ويزيد من معدلات السياحة العربية والأجنبية، بما يعزز من موارد العملات الأجنبية
لم تزد القروض السابقة للصندوق الأسعار إلا اشتعالا كما زادت الفقر انتشارا وجعلت الأمان الاجتماعي نسيا منسيا، حتى أن شهادة الثقة من الصندوق التي يتغنون بها ليل نهار لا تسمن أو تغني من جوع اللهم إلا أنها وسيلة للمزيد من الديون
العبارة التي وردت في بيان الصندوق ووصفناها بأخطر ما تضمنه البيان؛ تعبر بصورة مباشرة عن المدى الذي وصلت إليه مصر في ظل نظام الثالث من تموز/ يوليو وجعلها تحت الوصاية الإقليمية والدولية حتى يمرر القرض الأخير، والذي يمثل رهنا اقتصاديا لمصر سواء لمواردها أو أصولها الكبرى التي صارت محل مساومة وبيع رخيص
يعتبر السيسي نفسه البطل الأيقونة المخلص الذي أنقذ البلاد من الانهيار، وأنقذ الاعلاميين من الذبح، وأنقذ مؤسسات الدولة من سيطرة الإخوان، وأنقذ البلاد من الفوضى، وأنقذ الاقتصاد بقراراته الحكيمة من خطر الانهيار. ولكن مهلا، هل انتعش الاقتصاد تحت حكم السيسي؟
عوامل تؤثر على سعر صرف الجنيه المصري أمام الدولار، في ظل استعداد المستوردين لتعويض فترة تعويق وارداتهم خلال الشهور الماضية، وبقاء الطلب على الدولار للاحتفاظ والمضاربة لعدة شهور حتى تتضح الصورة سواء من الناحية الاقتصادية أو السياسية
يشير ارتفاع قيمة الفجوة التمويلية إلى أن القرض المرتقب من صندوق النقد الدولي مهما كانت قيمته، سواء كانت ثلاثة مليارات دولار حسب غالب التوقعات، أو حتى 15 مليارا دولار كما تردد مسبقا، لا يفي بسد الفجوة التمويلية، مما يعني حاجة مصر لقروض أخرى مساندة من دول ومؤسسات وبنوك إقليمية
الاتحاد الأوروبي أول من يعرف بأن المنقلب كسر مسار بناء الديمقراطية في بلد عاش ألف سنة تحت حكم الفرد، وكان شاهدا على تفاصيل بناء المسار ثم ساهم في كسره ويساهم في تحطيمه برفد الانقلاب بالمال ليبقى. المبررات المعلنة صراحة وضمنا هي منع الانفجار الاجتماعي في تونس
أعلنت وزارة التعاون الدولي المصرية، الاثنين، عن موافقة البنك الدولي على إقراض القاهرة 400 مليون دولار لتطوير البنية التحتية لقطاع النقل..
القرض الجديد المتوقع إعلانه مع الصندوق قريبا، إذا لم يقترن ببرنامج مواز لإصلاح اقتصادي جذري، يركز على القطاعات الإنتاجية الصناعية والزراعية والخدمية التي تزيد من قيمة الصادرات وتقلل العجز التجاري..
الصندوق الذي يدرك عودة تعاملات السوق السوداء للتعامل بالدولار، بسعر أعلى كثيرا مما تحقق بعد الخفض الذي أجراه البنك المركزي، أصر على خفض بدرجة أعلى لسعر صرف الجنيه..
باع البنك المركزي المصري في عطاء الأحد، أذون خزانة لأجل 91 يوما بلغت قيمتها 61.841 مليار، من أصل 15 مليار جنيه كانت تستهدفها وزارة المالية المصرية..
النسبة الدقيقة غير معروفة لغياب بيانات الدين العام المحلي منذ أكثر من عامين، دون مساءلة من برلمان أو إعلام اقتصادي أو مراكز بحوث اقتصادية، في ظل الجو غير الديمقراطي..
رفع الفائدة سيفيد الحكومة بشكل عملي، كما يزيد من دخل الشريحة الشعبية التي تعتمد عوائد ودائعها المصرفية مثل أصحاب المعاشات، مما يزيد من إنفاق هؤلاء وغيرهم على السلع والخدمات، الأمر الذي ينعكس بشكل إيجابي جزئيا على الركود بالأسواق..
من المؤكد تصاعد الدين العام الداخلي لمستويات غير مسبوقة تاريخيا حاليا، في ضوء استمرار إصدار أذون وسندات الخزانة الحكومية والاقتراض الحكومي المستمر، لكن الجهات الرسمية سواء البنك المركزي أو وزارة المالية أو وزارة التخطيط، تمتنع عن نشر بيانات الدين العام الداخلي منذ أكثر من عامين!