هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يمارس بنو البشر التنكيت وصوغ الطرف في لحظات الخوف، كسلاح للتغلب والانتصار عليه، والدعابة وإن بدت هزلا وهذرا وعبثا، هي وسيلة الإنسان للهرب من المخاوف، والهرب هنا غير النكران والإنكار، وهو الخيار الأفضل مقابل الاستسلام للأفكار السوداء واليأس..
مواجهة الفيروس تتطلب منا أيضاً أن نكافح الشائعات ونظريات المؤامرة التي باتت تنتشر في كل مكان والتي تؤثر على الصحة النفسية والذهنية للمتلقي وللمجتمع بشكل كبير لاسيما في ظل الظروف الضاغطة التي نعيشها اليوم..
أكد موقع إسرائيلي، أن رفع القيود المفروضة لمنع انتشار فيروس كورونا، ستكون عملية طويلة، وستمر بعدة مراحل، قبل الخروج من القيود الحالية.
أوضح زيتوت في حديث مع "عربي21"، أن "النظام لجأ إلى استخدام الدين لتبرير سياساته الاستبدادية، وشكل لجنة سماها لجنة الفتوى من أجل توفير الغطاء الديني للحرب على المجتمع السياسي والمدني".
جرائم هذا العقل لم تتوقف عند استنزاف الطبيعة بل طالت الإنسان أيضا. فقد جُرّدت العلاقات الإنسانية من وشاحها العاطفي واختُزِلت في روابط تحكمها النقود. فتحولت المرأة مثلا كرمز يلخص أبعاد الحياة من عطر روحي إلى موضوع للمتعة.
التعليم عن بعد أصبح ضرورة ملحة، وخصوصًا في وقت الأزمات، وانتشار الأوبئة والفيروسات التي تتطلب التباعد الاجتماعي. وهذه الوسيلة في التواصل بدأت منذ فترة طويلة وأخذت أشكالًا مختلفة..
السؤال المطروح في النهاية: ماذا سيغلّب الإنسان: الحرص على النفوس أم استمرار عجلة الإنتاج؟ تقديري أنه سيغلب المصالح الاقتصادية. لكن نرجو أن يتم تطوير أمصال ولقاحات سريعا ليرتاح العالم من شرين وهما: شر كورونا وشر الرأسمالية الليبرالية..
لا يمكن مبدئيا فصل نتائج الوباء العامة عن تلك المحلية والإقليمية، لأن العالم كله سيتأثر بذلك بحسب طبيعة كل دولة وبحسب خصائصها السياسية والديمغرافية والاقتصادية خاصة..
ضرب طاعون عمواس بلاد الشام في السنة الـ 17 للهجرة، في زمن الخليفة الراشد عمر بن الخطاب، وألحق خسائر كبيرة في الأرواح..
تجاوز عدد المصابين المسجلين عالميا بفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"، صباح الخميس، المليون ونصف المليون، تماثل أكثر من 330 ألفا منهم للشفاء، فيما توفي أكثر من 88 ألفا..
وصف وزير الصحة النيوزيلندي "ديفيد كلارك" نفسه بـ"الأحمق"، وعرض استقالته على رئيسة الوزراء، جاسيندا أرديرن، على خلفية خرقه مبادئ الإغلاق المعمول بها لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد بالبلاد..
سجلت عدد من الدول الأوروبية خلال الأيام الأخيرة تراجعا في معدلات الإصابة والوفيات جراء فيروس كورونا "كوفيد-19"، لعل أبرزها إسبانيا التي أعلنت انخفاضا في أعداد الوفيات على مدار ثلاثة أيام متتالية..
انتهى في ووهان الصينية عزل استمر 76 يوما، وذلك بشكل كامل، وسط احتفالات صاخبة بالمدينة التي تعد مهدا لجائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"..
أكدت دراسة حديثة للأمم المتحدة أن تفشي فيروس كورونا المستجد والتدابير الصارمة المفروضة لاحتواء الوباء، ستخفض في الفصل الثاني من العام 2020 ساعات العمل عالميا بنسبة 6.7 بالمئة، أي ما يعادل 195 مليون عامل بدوام كامل..
وجه الأمير القطري الشيخ تميم بن حمد مساء الثلاثاء، بإرسال مساعدات طبية إلى إيطاليا، لدعمهم في مواجهة واحتواء تفشي وباء فيروس كورونا المستجد "كوفيد-10"..
في غمرة الجدل الدائر بين وجهات النظر المختلفة، تثور تساؤلات حول دول العلم والدين في مواجهة تفشي الوباء، وهل توجيهاتهما لاحتواء تداعياته الخطيرة كانت تكاملية أم بغى أحدهما على الآخر؟ وكيف يمكن لعلماء الدين والأطباء القيام بواجب توعية الناس وتوجيههم لمواجهة تفشي الوباء كل من منظوره الخاص به؟