هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في مقال لصحيفة "فايننشال تايمز" عن الطريقة التي غير فيها الرئيس التونسي السابق زين الدين بن علي، قواعد اللعبة التجارية لخدمة مصالح عائلته، وجاء فيه: "بالعربية يسمونها الواسطة، وهي الروابط والنفوذ التي تبقي عجلة البيروقراطية في حالة دوران، وتساعد بعض الناس للتقدم في مجالهم.
حذر كتاب وسياسيون من عودة رجال الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي للعمل السياسي مع تشكيل حامد القروي، الوزير الأول في حكومة بن علي، حزبا سياسيا جديدا ضم وزراء ومسؤولين في نظام بن علي. كما تزايد حضور هذه الشخصيات في وسائل الإعلام بعد "تمركزها الجيد" في أحزاب قانونية جديدة.
كثر الجدل خلال الأيام الأخيرة حول احتمال عودة الحزب الحاكم السابق إلى الساحة السياسية تمهيدا لإمكانية استرجاع نفوذه وسلطته اللذين افتقدهما إثر الثورة، وهو الحزب المعروف باسم "التجمع الدستوري الديمقراطي". فهل تملك هذه الفرضية رصيدا حقيقيا من الواقعية بعد كل التغييرات التي حصلت في تونس.
قال مسؤول تونسي إن 6 دول عربية لم تتعاون مع تونس في استرداد أموالها المنهوبة والمهربة خارج البلاد على أيدى رموز نظام الرئيس السابق زين العابدين بن علي.
"هيئة الحقيقة والكرامة" هيكل جديد يضاف إلى المؤسسات المعنية بمكافحة الفساد قريبا، إذ شرع المجلس الوطني التأسيسي الأربعاء في عملية فرز الترشحات المقدمة لعضوية هذه الهيئة التي تختص ودون سواها بفتح أرشيف البوليس السياسي بما يحمله من حقائق وانتهاكات على مدى 60 سنة.
قال إعلامي تونسي: "إن الرئيس السابق زين العابدين بن علي، المقيم بالسعودية منذ الثورة التي أطاحت به قبل أكثر من 3 سنوات، طلب تدخل بلد عربي، رجح أنه الجزائر، لدى السلطات التونسية للعودة إلى بلاده والعيش تحت الإقامة الجبرية".
قالت رئيسة منظمة حقوقية تونسية الاثنين: "إن جمعيتها رصدت نحو 400 اسم لسجينات سياسيات تونسيات، من بينهن 8 تم اغتصابهن في فترات الاستبداد".
تتعرض الشخصية التونسية لحالة من التمزق بسبب التجاذبات المتعددة التي تشق البلاد منذ بداية المرحلة الانتقالية.
جرت العادة أن يُحتفل بتاريخ انطلاق الثورات لا تاريخ انتصارها. في "الربيع العربي"، وفي الحالة التونسية تحديدا، يحتفل بـ"14 جانفي" (كانون الثاني)؛ أي يوم الانتصار وهروب زين العابدين بن علي. وليس في ذلك تقليل للمناطق الداخلية التي اندلعت فيها شرارة الثورة، ودفعت الكلفة الأعلى من الشهداء والمصابين..
يحي التونسيون اليوم الثلاثاء الـ14 من يناير/ كانون الثاني 2014 الذكرى الثالثة لسقوط عرش الرئيس السابق زين العابدين بن علي وهروبه إلى السعودية، إثر انتفاضة شعبية اجتماعية عارمة انطلقت من مدينة سيدي بوزيد بعد أن أقدم الشاب محمد البوعزيزي عن حرق نفسه.
قالت الحكومة السويسرية الاربعاء ان سويسرا ستمدد تجميد أرصدة يحتفظ بها رئيسا مصر وتونس السابقان لثلاث سنوات اخرى لمنح البلدين مهلة للتحقيق في مصدر هذه الأموال.
عبد العزيز آل محمود يكتب: أوقفوا الرشا إن إردتم صحافة محترمة
يكتب صلاح الدين الجورشي عن التعددية الحزبية في تونس، ويقول أن الكثير من التونسيين كانوا يرون في التعددية حلا لمشكلة الاستبداد وهيمنة الحزب الواحد، ولكنه يتساءل إن كان الأداء السياسي للأحزاب التونسية بعد الثورة قد جعل التعددية مشكلة بدلا من ان تكون حلا؟!
بلغت القيمة التقديرية للمتلكات المصادرة من نحو 114 شخص من النظام التونسي السابق، بما فيهم الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي، وزوجته، حوالي 30 مليار دولار.
قام انتحاري بتفجير نفسه على شاطىء مدينة سوسة الواقعة في الوسط الشرقي السياحي من تونس كما افاد متحدث باسم وزارة الداخلية.