هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت فصائل سورية معارضة أنها تمكنت من قتل عشرات العناصر من جنود النظام السوري في حلب المحاصرة، فيما طلبت غرفة عمليات "فتح حلب" من المدنيين "الابتعاد عن المقرات العسكرية"..
أظهرت لقطات نشرتها صحيفة "التيليغراف" البريطانية حاملة الطائرات الروسية القديمة "كوزنتسوف"، وفيها العديد من المشاكل، خلال مرورها للقناة الإنجليزية الفاصلة بين فرنسا وبريطانيا.
قال القاضي العام لجيش الفتح، عبد الله المحيسني، إن مشروع اندماج الفصائل لم يفشل، مشيرا إلى قرب اندماج جزئي ضمن غرفة عمليات جيش الفتح.
اندلعت اشتباكات عنيفة، مساء السبت، بين الجيش السوري ومسلحي المعارضة في حلب، بعيد انتهاء هدنة كانت أعلنتها روسيا، حليفة السلطات السورية في هذه الحرب.
قالت وزارة الخارجية الأمريكية الجمعة، إنه تم إحراز بعض التقدم في محادثات جنيف هذا الأسبوع بين الولايات المتحدة وروسيا ودول أخرى، تحاول التوصل لوقف إطلاق النار في مدينة حلب السورية.
أعلنت حركة "نور الدين زنكي" إحدى الفصائل الإسلامية المحسوبة على الجيش الحر، قرب انطلاقة "ملحمة حلب"، التي تهدف لكسر الحصار عن المدينة.
لم يسجل أي خروج للمدنيين من مدينة حلب، عكس ما كان مقررا، إذ أعلنت الأمم المتحدة تأخير عمليات الإجلاء لغياب "الضمانات الأمنية"، فيما وجهت إلى روسيا والنظام السوري اتهامات بارتكاب "جرائم حرب" في المدينة المحاصرة.
تنضم كنائس في أرجاء متفرقة من العالم إلى أبرشية فنلندية تدق أجراسها يوميا تكريما للمدنيين الذين أزهقت الحرب أرواحهم في مدينة حلب السورية.
قالت الأمم المتحدة، الخميس، إن روسيا أبلغتها أنها ستتوقف عن قصف شرق حلب 11 ساعة يوميا لأربعة أيام، لكن ذلك لا يكفي للتوصل لاتفاق أوسع لوقف إطلاق نار يتيح خروج مقاتلي المعارضة من المنطقة المحاصرة.
تظاهر مئات الأشخاص في الأحياء الشرقية المحاصرة لمدينة حلب السورية ضد ما أسموه "خطط" نظام الأسد وروسيا لإخراجهم من مناطقهم.
كشفت منظمة العفو الدولية، الأربعاء، صورا جديدة عبر الأقمار الصناعية لمدينة حلب بشمال سوريا تظهر إصابة 110 مواقع خلال أسبوعين من القصف المركز الروسي وطيران النظام السوري.
تعقد الجمعية العامة للأمم المتحدة، الخميس، جلسة خاصة غير رسمية تخصصها لبحث الأزمة الإنسانية في حلب، بعدما فشل مجلس الأمن الدولي في إصدار قرار ينهي قصف النظام السوري وحليفته روسيا على المدينة.
مع تصاعد الأصوات المنادية بوجوب إخراج الوحدات الكردية من مدن وبلدات عربية في ريف حلب الشمالي، جدد مسؤولون في فصائل مشاركة في عملية درع الفرات العزم على استعادة السيطرة على مدينة تل رفعت والقرى المحيطة بها، وهي مناطق كانت قد سيطرت عليها الوحدات من أيدي الجيش الحر، قبل أشهر، بغطاء جوي روسي.
دخلت الأحياء الشرقية في مدينة حلب السورية الأربعاء، يومها الثاني من دون أن تتعرض لغارات عشية هدنة إنسانية أعلنت عنها روسيا بهدف إجلاء مدنيين ومقاتلين من المنطقة المحاصرة، فيما تعالت مطالب دولية بتمديدها، في اكتفت فيه موسكو بتمديدها لثلاث ساعات فقط.
رفضت جبهة "فتح الشام" الشرط الروسي بإخراج مقاتليها من حلب مقابل وقف قصف المدينة، الذي يوقع عشرات الضحايا بشكل مستمر.
قالت مصادر خاصة لـ"عربي21"؛ إنّ الفصائل في أحياء حلب الشرقية المحاصرة، تتجه لاختيار قائد لها ونائب له، ضمن ما "مجلس قيادة موحدة"، مع استمرا الهجوم الجوي والبري على هذه المناطق.