هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
توالت ردود الفعل الدولية المرحبة على قرار محكمة العدل القاضي بوقف الهجوم على رفح، خصوصا أنه جاء بعد أيام من إعلان الجنائية الدولية سعيها لإصدار مذكرات اعتقال ضد قادة الاحتلال..
رغم قرار العدل الدولية بوقف الهجوم على رفح، فقد أكدت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بفلسطين فرانشيسكا ألبانيز، أن دولة الاحتلال كثفت هجماتها على رفح بعد قرار المحكمة، داعية لفرض عقوبات على دولة الاحتلال..
كانت الحملة قد انطلقت في البداية عالميا ثم بدأت بالانتشار عربيا، فهي ليست موجهة فقط للمشاهير الأجانب بل أيضا العرب الذين اعتبر المتابعون العرب أن معظمهم كانوا مُقصرين في نصرتهم لقطاع غزة ودعمهم لنضال الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي..
أكدت الولايات المتحدة مؤخرا أن فرصة التطبيع بين السعودية والاحتلال ما زالت قائمة، وأنها تتطلب عدة نقاط يتعين على نتنياهو القيام بها، وسط إصرار حكومة الأخير على المضي قدما في الحرب..
طالبت الفصائل الفلسطينية "كافة الأطراف بالعمل الجاد والحقيقي من أجل تنفيذ قرارات محكمة العدل الدولية، وعدم تسويفها أو تعطيلها بما يعفي الاحتلال من مسؤولياته تحت ذرائع مختلفة"..
قال السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام، تعليقا على أمر محكمة العدل الدولية الاحتلال بوقف الهجوم على رفح: "كان علينا منذ زمن طويل الوقوف في وجه ما يسمى بمنظمات العدالة الدولية المرتبطة بالأمم المتحدة. إن انحيازهم المناهض لإسرائيل كبير للغاية"..
نقلت وكالة أنباء "سانا" التابعة للنظام السوري، عن مصدر من قيادة شرطة دمشق، أن شخصا توفي جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارته في حي الحوش بمنطقة المزة في العاصمة..
نقلت قناة "القاهرة" الإخبارية المقربة من السلطات، عن مصدر مصري وصفته بـ"رفيع المستوى"، قوله إن "معبر رفح هو معبر مصري فلسطيني، وإن مصر ستعيد إدخال المساعدات من خلال آلية يتم الاتفاق عليها بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية"..
مثل قرار اعتراف ثلاثة دول أوروبية بالدولة الفلسطينية علامة فارقة لتغير الموقف الغربي من القضية الفلسطينية خصوصا بعد العدوان الذي شنه الاحتلال على غزة..
وقالت الرئاسة المصرية؛ إن مصر والولايات المتحدة اتفقتا الجمعة على إرسال المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم، لحين إجراء ترتيبات قانونية لإعادة فتح معبر رفح من الجانب الفلسطيني.
قد لا تصل تطورات اللحظة الخطرة إلى حد استئناف مصر لسيرتها التاريخية، ولا إلى إعلانها حربا شاملة ضد كيان الاحتلال «الإسرائيلي»، ولكن كل ما هو دون ذلك يبدو واردا.
استشهد عدد من الفلسطينيين فجر السبت، في قصف إسرائيلي على مدينة غزة، وذلك بالتزامن مع دخول العدوان على القطاع يومه الـ232 على التوالي.
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت، عن جلسة صراخ واتهامات وجهتها وزيرة المواصلات الإسرائيلية، بوجه رئيس الأركان هرتسي هاليفي، باعتباره المسؤول عما جرى في 7 أكتوبر رغم أنه حذر نتنياهو بواسطة الاستخبارات العسكرية.
كشفت كتائب القسام، عن عدد من العمليات التي نفذتها بحق قوات الاحتلال في محاور التوغل في قطاع غزة، وأظهرت البلاغات العسكرية، تفجير 10 دبابات وتنفيذ عدد من عمليات القنص والكمائن.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة، إلى 35857 شهيدا، في حين ارتكب الاحتلال، 6 مجازر خلال الساعات الـ 24 الماضية، على امتداد مناطق القطاع الذي يشهد معارك ضارية.