هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يتناول كاتب المقال دخول "طوفان الأقصى" سنته الثانية، ويركز على الجبهة اللبنانية التي يرى أنها متماسكة، وأن الأيام القادمة ستشهد إيقاع خسائر كبيرة بجيش الاحتلال على يد مقاتلي حزب الله.
تنحدر الرئيسة اليسارية من أصول يهودية أوروبية، وانتقدت في كانون الثاني/يناير 2009، في رسالة علنية، عملية عسكرية للاحتلال في ذلك الوقت ضد قطاع غزة.
يتحدث كاتب المقال عن سيطرة اللوبي الإسرائيلي على وسائل الإعلام، ونفوذه في دوائر صنع القرار الغربية.
قال مسؤولون أمريكيون؛ إن "إسرائيل لم تتخذ القرار النهائي بشأن كيفية وموعد الرد على إيران، ورجحوا أن يكون الرد خلال عطلة عيد الغفران".
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي؛ إن طهران مستعدة للحرب، لكنها ستدرس بدقة وتقرر وفقا لذلك، اعتمادا على الرد الإسرائيلي.
أصدرت كل من فرنسا وإيطاليا وإسبانيا بيانا، قالت فيه؛ إن "الهجمات الإسرائيلية على قوات حفظ السلام غير مبررة، ويجب أن تنتهي على الفور.
قالت وسائل إعلام فلسطينية؛ إن أجهزة أمن السلطة اعتقلت عددا من الشبان بمنطقة السوق القديم في طوباس.
طلبت الجمعية الوطنية في نيكاراغوا، في وقت سابق من الحكومة، النظر في قطع العلاقات الدبلوماسية مع "حكومة بنيامين نتنياهو الصهيونية ومرتكبة الإبادة الجماعية".
ذكر بيان صادر عن غرفة عمليات المقاومة الإسلامية، أن هذه المنازل والقواعد العسكرية هي أهداف للقوة الصاروخية والجوية في المقاومة الإسلامية.
أعلن الحرس الثوري، العثور على جثة العميد عباس نيلفروشان، والذي اغتيل برفقة الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله في الضاحية الجنوبية بالعاصمة بيروت.
أفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان، بـ"رصد طائرتين مسيرتين قادمتين من لبنان بعد دوي صفارات الإنذار وسط إسرائيل"، زاعما أنه "اعترض مسيرة واحدة، فيما لم ترد أنباء عن وقوع إصابات حتى الآن".
قال عوفير شيلح، وهو نائب سابق في كنيست الاحتلال، إنه "في ظل هذه الأمور تجري في قطاع غزة خطوة قد لا تكون عواقبها أقل دراماتيكية: فمن دون قرار معلن، إسرائيل تتخذ خطوة كبيرة أخرى نحو السيطرة على قطاع غزة، رغم كل ما يعنيه ذلك"..
رجحت مصادر طبية أن يكون أكثر من 20 بين الشهداء جراء القصف الوحشي
هددت كتائب "حزب الله" العراقية باستهداف قواعد الولايات المتحدة الأمريكية في المنطقة وحرمان العالم من النفط، وذلك في ظل تصاعد التوترات وتعهد الاحتلال الإسرائيلي بتنفيذ ضربة انتقامية كبيرة ضد إيران بعد هجومها الصاروخي الأخير.
بين النفي والتأكيد لتلك المخاطر من قبل الفاعلين في المشهد السياسي التركي، أكد مراقبون تحدثوا إلى "عربي21" وجود تهديدات على المدى البعيد قد تطال تركيا في حال واصلت دولة الاحتلال في حروبها المستعرة على أكثر من جبهة بهدف "خلق شرق أوسط جديد".
سانشيز أشار إلى أن إسبانيا توقفت عن بيع الأسلحة إلى "إسرائيل" في تشرين الأول/ أكتوبر 2023،