هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انتشرت في أنحاء القطاع فوانيس رمضان، وجال "المسحراتي" في أحياء القطاع المنكوبة، ما أضفى بهجة كبيرة على الأطفال.
مع عقد مباحثات مكثفة في القاهرة للتوصل إلى المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار، تزداد المخاوف من عودة الحرب بقرار رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو.
دعى الكاتبان أن "نظرة بعض السوريين إلى إسرائيل تغيرت" بعد اندلاع الثورة السورية، زاعمين أن "تدخل إسرائيل إنسانيًا في سوريا بدأ أواخر عام 2015"، في إشارة إلى ما وصفاه بعمليات الإغاثة قادتها دولة الاحتلال عبر حدودها مع سوريا.
بدأ في 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى يتضمن 3 مراحل تمتد كل منها 42 يوما.
وحسب المقال الذي ترجمته "عربي21" فإن: الدعوات تتزايد، بخصوص أنه في الواقع الأمني الحالي، يجب أن ينطبق التزام التجنيد على جميع الإسرائيليين، بل وتفعيل العقوبات الشخصية ضد كل من يرفض لضمان الامتثال للقانون.
قالت مصادر فلسطينية إن شابا أصيب مساء الجمعة، برصاص جيش الاحتلال، فيما اعتقل آخر، بعد التنكيل به خلال اقتحام مدينة دورا جنوب الخليل بالضفة الغربية المحتلة.
أوضح: "هو الذي كان على وشك التوقيع عليه قبل السابع من أكتوبر، لكن عملية حماس أدّت لتجميده، وقد كان أحد أهدافه نسف هذا التطبيع الناشئ، وهو ما نجحت به حماس حتى الآن".
يعمل الاحتلال على تسويق منتجاته من التمور، خاصة نوع تمور "المجهول أو المجدول"، في الدول العربية وعالميا من خلال تمويه مكان إنتاجها، بهدف الانتشار الأوسع ومنع مقاطعتها، سواء على خلفية رفض المنتجات الإسرائيلية أو حتى رفض منتجات المستوطنات غير الشرعية بموجب القانون الدولي.
يمارس الاحتلال الإسرائيلي ضغوطا على الولايات المتحدة، لإبقاء سوريا، دولة ضعيفة، وبلا قوة مركزية، عبر السماح لروسيا بالاحتفاظ بقاعدتيها العسكريتين، لمواجهة النفوذ التركي المتصاعد في البلاد كما تصف مصادر لـ"رويترز".
في أوج العدوان الإسرائيلي على غزة، لم تكن ساحات القتال هي الميدان الوحيد للصراع، بل امتدت المعركة إلى ميادين الإعلام، حيث كشف تحقيق صحفي أن رئيس الأركان الإسرائيلي السابق، أفيف كوخافي، أجرى لقاءات خاصة مع كبار محرري الإعلام البريطاني.
أطلقت بلديات وفعاليات أهلية في قطاع غزة، حملات لتنظيف وتزيين الشوارع، احتفالات بحلول شهر رمضان المبارك، بعد عدوان وحشي ودمار كبير تسبب به الاحتلال في القطاع، على مدار 15 شهرا.
مع مرور الوقت، يتضح أن هدف الاحتلال الإسرائيلي من الحرب الحالية ليس فقط إزالة التهديد الماثل أمامه، ولا القضاء على قوى المقاومة الفلسطينية واستعادة الأسرى، بل أيضًا إعداد الأرضية لارتكاب أفعال تشكّل جريمة حرب.
شيعت كتائب القسام، قرابة 50 من مقاتلي كتيبة الشاطئ الذين استشهدوا خلال العدوان على قطاع غزة، بعد التمكن من انتشال جثامين بعضهم ونقل آخرين من مواقع دفن مؤقتة لحين وقف إطلاق النار.
شيعت بلدة عيترون جنوب لبنان، جثامين أكثر من 100 شهيد، من المقاتلين والنساء والأطفال، الذين سقطوا في العدوان الأخير على لبنان، بعد انتشالهم من تحت ركام المنازل والتعرف على هوياتهم.
رغم الحملة الأمنية التي تشنّها أجهزة الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية على عناصر المقاومة في الضفة الغربية، لكن الاحتلال الإسرائيلي يؤكد أنه لا يمكن الوثوق بها، بزعم أن عملية "الجدار الحديدي" دليل واضح على أنه وحده قادر على القضاء على المقاومة.