هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعادت قضية القبض على عنصر في حزب الله الشيعي اللبناني متهم بإدارة حساب على تويتر باسم تنظيم سني متطرف؛ الأذهان إلى المخططات التي يقوم عليها حزب الله وحلفاؤه في لبنان لإثارة الفتنة المذهبية والطائفية، ومنها قضية الوزير السابق ميشال سماحة والمتهم بالتخطيط لعمليات تفجير واغتيال قيادات مسيحية في طرابلس
نشر الناشط والمدون خضر سلامة رسالة على "فيسبوك" وجهها إلى الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، بعد نشر جريدة "الأخبار" مقابلة مع السيد. ووجّه سلامة عددا من الأسئلة إلى نصر الله تتركّز حول بيئة حزب الله وأحوال جمهور الحزب اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا..
قال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله إن تدخل حزبه بالقتال في سوريا "لم يكن على أساس طائفي"، مشيراً إلى أنّ حزبه لم يقاتل الجيش الحر أو أصحاب الفكر العلماني أو الليبرالي، بل قاتل أصحاب الفكر التكفيري، على حد قوله.
كتب عبد الوهاب بدرخان: بعد أعوام متتالية لم تُسمع خلالها كلمة «السيادة» من أفواه الفريق السياسي الذي يهيمن عليه «حزب الله» في لبنان، كان لا بدّ من أن ينتهك مسلحو «داعش» و«جبهة النصرة» الحدود ويهاجموا الجيش اللبناني ليتذكّر هذا الفريق أن ثمة شيئاً اسمه «السيادة» وأن ما حصل اعتداء عليها..
كتب عبد الوهاب بدرخان: يمرّ النظام السوري بأسوأ حال منذ بداية أزمته، ومنذ "الانتصارات" التي جيّرتها له إيران و"حزب الله" والميليشيات العراقية. موسكو منشغلة جداً بأوكرانيا. طهران منهمكة بمعالجة الخلل الاستراتيجي الذي أصاب منظومة نفوذها بعد الفشل الذريع لنظام نوري المالكي.
قتل قائد أحد الألوية المقاتلة في صفوف الثوار ضد قوات النظام السوري وميليشيا حزب الله الشيعية اللبنانية في جرود القلمون السورية، مع سبعة من مقاتليه.
وكأنما تكر السبحة وتتكرر المواقف والمشاهد، ففي عام 1990 وبعد غزو الكويت أيد الراحل ياسر عرفات الرئيس العراقي صدام حسين، أو بالأصح اصطف إلى جانبه مضحياً بالدعم الخليجي اللامحدود، ولحسابات خاطئة قرأها اعتماداً على الزعيم الملهم آنذاك. الأمر الذي سبب شرخاً في العلاقة نستطيع أن نقول أنه ترمم بفعل السنين، ولأن الجناة هم من يحملون هم القضية الأنبل في عصرنا العربي الحديث.
شن الداعية اللبناني السني أحمد الأسير هجوما على تيار المستقبل اللبناني وزعيمه سعد الحريري ووصف التيار بـ"التغريبي الليبرالي الذي يتناقض مع الاسلام".
بمجرد لمحة سريعة للأخبار، وأعمدة الصحافة اليومية، والتعليقات المنشورة في وسائط التواصل الاجتماعي الواردة من الدوائر الصهيونية والمؤيدة لإسرائيل يمكن للمرء أن يلاحظ نمطاً مثيراً للاهتمام.
بات مشهد تشييع جثامين قتلى حزب الله في سوريا أمرا اعتياديا في لبنان، حيث تتناقله وسائل الإعلام والصحف، وتعلن عنه من أجل الحضور والمشاركة في التشييع ودفن القتلى.
لقي 48 شخصا مصرعهم جراء اشتباكات اندلعت بين الجيش اللبناني ومسلحين في بلدة "عرسال" اللبنانية المحاذية للحدود السورية.
حينما نرى العدد الضئيل من ضباط الجيش الإسرائيلي الذين يبالغون في الحديث عن الإنجازات العسكرية التي حققوها خلال الأسابيع الثلاثة الماضية يتحول إلى سيل منهمر بإمكاننا أن نفترض أنهم اكتفوا بما سفكوه من دماء وارتكبوه من مذابح في غزة ويرغبون الآن في وقف الحرب.
وصف كاتبان ينتميان لمؤسسات عسكرية أمريكية في مقال لهما في صحيفة "واشنطن بوست"، أداء كتائب القسام بأنه "أكثر احترافية وخطورة من ذي قبل".
أظهر تسجيل فيديو عناصر لحزب الله الشيعي اللبناني وهم يقومون بقصف بلدة عرسال السنيّة شرق لبنان مع ترديد شعارات طائفية.
نشر ناشطون ومواقع إخبارية لبنانية محلية شريطا مصورا ظهر فيه جنديان لبنانيان يعلنان انشقاقهما عن الجيش اللبناني بسبب ما قالوا إنه تبعية الجيش لحزب الله.
قالت الهيئة العامة للثورة السورية، أن "فصائل معارضة سورية مسلحة، تمكنت من كسر الحصار والطوق المفروض على بلدة المليحة بريف دمشق مساء الأحد".