هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف سياسي مصري مخضرم، عن الخطة التي لجأت إليها السلطات، من أجل فوزه في الانتخابات بمواجهة مرشح الأخوان قبل عقود.
قال القائم بأعمال المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين المصرية، صلاح عبد الحق، إن ما وصفها بـ "المواقف المتخاذلة" تؤذن بـ "تحمل الشعوب مسؤولية إزالة العوائق لتحرير فلسطين"...
عادل بن عبد الله يكتب: أسئلة قد يكون على أدعياء "الديمقراطية" في تونس وغيرها أن يفكروا فيها، أما "إخوان تونس" فقد يكون عليهم أن يعيدوا التفكير -بعد انتهاء الأزمة السياسية الحالية- في منطق "التوافق" مع منظومة الاستعمار الداخلي التي ليست إلا وكيلا للمصالح المادية والرمزية للقوى الصهيونية في تونس
أحمد عبد العزيز يكتب: يتعين علينا إعادة قراءة تاريخ "الصراع" بين عبد الناصر والكيان الصهيوني قراءة مختلفة، عن تلك التي أُشربناها صغارا، فشوشتنا كبارا، إلا من سلك طرقا أخرى للبحث عن الحقيقة..
محمد ثابت يكتب: لغياب الوعي الثوري لم يتم تأسيس منهج لعمل مناسب خلال عام حكم الجماعة، فضلاً عن أن الأخيرة لم تقنن أو تحاول أن تستوعب هل تسير على نهج المؤسس من كونها إصلاحية، أم إنها أبدلت المسار فصارت ثورية، وهو خطأ فادح شاركت فيه القوى السياسية بدرجات..
أحمد عبد العزيز يكتب: أكتب من موقع المحب لأخيه، المشفق عليه، المتأسف له، الذي لم يكن يحب أن يرى أخاه في هذا الموقف الذي احترت في وصفه، ولا يسمع منه هذا الكلام الذي يهدم "ثوابت" الإخوان المسلمين الدعوية. حلمي الجزار
قطب العربي يكتب: رغم أن الإخوان لا يرون أي جدية في هذه الانتخابات، إلا أنهم تعاطوا معها بشكل واعٍ، بهدف السعي لتحقيق مكاسب ديمقراطية للوطن عموما، وبالتأكيد سينالهم جزء من ذلك، فوجهوا رسائلهم القوية لطمأنة الخائفين بأنهم لن يرشحوا أحدا سواء بطريق مباشر أو غير مباشر..
ياسر عبد العزيز يكتب: كان حريّاً أن يتنظر الجزار قليلاً حتى تظهر معالم المشهد، ومصداقيته، فلقد اعتدنا من النظام في السنوات العشر الماضية أن يطلق بالونات اختباره ويرمي لنا بالطُعم. فالمشهد الإقليمي والدولي لا يوحي بأن هناك رغبة في التغيير..
محمد ثابت يكتب: هل نحلم بيوم قريب يعيد مقاومو الجنرال فيه حساباتهم ويُبقون على أنفسهم وبلدهم بعيدا عن الانفعالية ورغبة التشفي والانتقام الذي يؤلمهم قبل غيرهم، ويتخلصون أيضا من كثير من المنتفعين في صفوفهم؟!
أثارت التسريبات بشأن أوضاع المعتقلين في السجون المصرية تساؤلات عن ما يجري في الداخل، الأهداف من ورائها..
أحمد عبد العزيز يكتب: محضر هذا الاجتماع (في نظري) من أهم الوثائق التاريخية (إن لم يكن أهمها على الإطلاق) التي تثبت بما لا يدع مجالا للشك؛ أن قرار القضاء على الإخوان المسلمين قد اتخذه عبد الناصر أثناء هذه الاجتماعات التي خرج منها بقناعة راسخة مفادها أنه لا يمكنه الانفراد بالسلطة في وجود الإخوان..
قال الكاتب ستفين كوك، إن رئيس النظام المصري، لا يزال محكوما بالخوف، رغم حكمه به، لعدم قدرته على التخلص من وجود الإخوان ودورهم في التاريخ المصري الحديث..
أحمد عبد العزيز يكتب: محضر هذا الاجتماع الذي سجله المستشار حسن العشماوي في كتابه "الأيام الحاسمة وحصادها" يفسر لنا (مقدما) كل ما أصاب الإخوان المسلمين من اضطهاد وتنكيل، على يد عبد الناصر وعساكره وإعلامه، قبل أن يقع بأكثر من عام! ويثبت أن كل الحوادث والاتهامات التي تم تدبيرها واختلاقها ثم إلصاقها بالإخوان؛ ما كانت إلا عناوين لمخطط عبد الناصر للتخلص من "كيان" الإخوان المسلمين، وبعض رموزه الذين كان يعتبرهم عبد الناصر خطرا داهما يتهدده شخصيا!
أكد المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، الدكتور محمد بديع، أنه لايزال المرشد العام للجماعة حتى الآن، وأنه مستمر في موقعه حتى وفاته أو عزله عن طريق "إخوانه"، بحسب ما نقلت عنه مصادر حقوقية.
قاسم قصير يكتب: من المعروف أن العلاقة بين الحركة الإسلامية في إيران وبين الإخوان المسلمين قد مرت خلال الأعوام المائة الماضي (من العام 1928 منذ تأسيس حركة الإخوان إلى اليوم) في مراحل متعددة
ساري عرابي يكتب: هل الظلم خفي ودقيق إلى هذه الدرجة، حتى يصبح قتل وحرق العزّل في الحرس والمنصة والنهضة ورابعة وغيرها، خاضعا للتحليل السياسي البارد، والمكايدة الفكرية البليدة؟! وهل هوية الذبيح، أو انحيازاته السياسية، أو تقديراته الخاضعة للنقد والاعتراض، وتصنيفنا له، ورأينا المزدري لأهليته الفكرية والسياسية والقيادية، يحول دون قدرتنا على رؤيته مظلوما بالفعل؟!