هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت قيادات ورموز من جماعة الإخوان المسلمين المصرية دعمها الكامل للإجراءات التي يقوم به نائب المرشد العام والقائم بأعماله، إبراهيم منير، مشدّدين على رفضهم التام للخطوات التي تتخذها المجموعة الأخرى المناوئة له، والتي يصفونها بـ"الانقلابية".
أعلن نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين والقائم بأعماله، إبراهيم منير، عن بطلان الإجراءات التي بدأت باتخاذها بحقه، مجموعة القيادات الموقوفة، مؤكدا أن كل الذين ساهموا في تلك الإجراءات أخرجوا أنفسهم من الجماعة..
كلمة السر ومفتاح الحل في الاستعانة بالمفكرين والخبراء المتخصص لتعزيز وإحياء عقل الجماعة
زعم الإعلامي المصري المثير للجدل إبراهيم عيسى، أن جماعة الإخوان المسلمين، اخترقت القواعد الجماهيرية للنادي الأهلي، فيما اخترق السلفيون جماهير نادي الزمالك.
من نحن؟ وماذا نريد؟ وماذا نمتلك من أوراق؟ وكيف نعظم أوراقنا لدفع الطرف الآخر للتفاوض؟
توفي نائب المراقب العام الأسبق لجماعة الإخوان المسلمين في الأردن، وأحد خبراء الأمراض الجرثومية والأمصال، الدكتور عبد الحميد القضاة، عن عمر يناهز الـ74 عاما إثر مرض عضال..
هذه هي "الدولة المصرية" في نظر السيسي، وفي قلبها القوات المسلحة التي يقف هو على رأسها
زعم الرئيس المصري بعد الانقلاب عبد الفتاح السيسي، أنه لا يوجد خصومة بينه وبين أي أحد..
إن الحديث عن إبعاد الإخوان عن السياسة هو إضاعة للوقت في ما لا يفيد، فعند أول منعطف سيكتشف الجميع أن شهيتهم مفتوحة للسياسة والحكم
تعيش الحركات الإسلامية أو ما يطلق عليها إعلاميا "الإسلام السياسي"؛ أجواء من الإخفاق والتراجع لم تعهدها منذ عقود، لاعتبارات ذاتية تخصها وأخرى تخص الأجواء العامة المحلية والإقليمية والدولية، ترتب عليها حالة من الغواية للعديد من الأطراف..
أياً كانت الرسائل المتبادلة بين السيسي والإخوان، فالوقائع وحجم الانتهاكات التي ما زالت سارية المفعول حتى اللحظة تؤكد عدم إمكانية القبول والتواصل مهما كان مضمون الرسائل
إن ظهور التيار الإسلامي كمنافس سياسي، كان ضرره كبير على الفكرة، إن لم يكن بتفريطه ففي تنازل الآخر السياسي عنها، وفي المقابل فإن هذا التيار عندما حكم، كان كالمنبت الذي لا أرضا قطع ولا ظهراً أبقى
حتى نتمكن من فهم تصريح السيسي ووضعه في إطاره الصحيح لا بد أولا من تحديد عدد من المعطيات الخارجية والداخلية؛ لبناء سياق عام لفهم وتحليل ما يجري..
حديث المصالحة في مصر يظل حديثا افتراضيا حتى اللحظة، ترغب فيه أطراف كثيرة يهمها مصلحة الوطن والشعب، لكن كرة المصالحة بشكل أساسي بيد النظام الحاكم الذي لا يمل من إرسال رسائل متضاربة، حسب تغيرات الأوضاع الإقليمية والدولية..
هذا الطرح لا يعني فصل الدين عن السياسة، كما قد يتصور البعض، وإنما يعني ممارسة السياسة، بشروطها العبثية واللامنطقية في بلادنا المنكوبة بأنظمتها الشمولية الاستئصالية المعادية للدين، دون أن تكون مطية لهذه الأنظمة تصل بها إلى غاياتها الفاسدة
لم يكتف صاحبنا بهذا الحجر الكبير الذي ألقاه مرغما في مياه السياسة المصرية الراكدة؛ فقد تحدث عن إطلاق الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، كفلسفة مصرية ذاتية تؤمن بأهمية تحقيق التكامل في عملية الارتقاء بالمجتمع المصري، وتهتم بمختلف محاور حقوق الإنسان..